وزير قطاع الأعمال: إعادة إطلاق شركة النصر لحظة تاريخية في مسيرة الصناعة المصرية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب المهندس محمد الشيمي، وزير قطاع الأعمال العام، عن فخره وسعادته بإعادة تشغيل شركة النصر لصناعة السيارات، إحدى القلاع الصناعية التابعة لوزارة قطاع الأعمال، مؤكداً أنها كانت دائمًا رمزًا للصناعة الوطنية في مصر.
وفي كلمته خلال احتفالية عودة الشركة للإنتاج، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم السبت، وصف الشيمي هذه اللحظة بأنها "تاريخية"، مشيرًا إلى أن إعادة إطلاق شركة النصر بعد سنوات من التوقف ليست مجرد حدث صناعي بل تأكيد على إرادة الدولة المصرية وإصرارها على النهوض بالصناعة الوطنية.
وأضاف أن هذه الخطوة تمثل بداية جديدة نحو تحقيق الطموحات الكبرى في مجال صناعة السيارات.
تأتي هذه الخطوة في إطار خطة الدولة لتحقيق استراتيجية توطين صناعة السيارات، خاصة السيارات الكهربائية، بهدف تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030. وتشهد السوق المصرية قريبًا عودة الإنتاج المحلي لشركة "النصر للسيارات"، من خلال إنتاج أول أتوبيس جديد يتمتع بنسبة مكون محلي عالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة النصر شركة النصر لصناعة السيارات
إقرأ أيضاً:
ضربة دقيقة.. فيديو لحظة استهداف منصة إطلاق صواريخ إيرانية
نشر الجيش الإسرائيلي فيديو يجسد إحدى العمليات التي استهدفت منظومات صاروخية إيرانية.
وظهر في الفيديو استهداف إسرائيل لمنصة إطلاق صواريخ إيرانية، وهو جزء من ضربة إسرائيلية واسعة فجر الجمعة.
ونفذت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، بتوجيه استخباراتي دقيق، هجوما واسع النطاق على منظومات الدفاع الجوي غرب إيران، مما أدى إلى تدمير عشرات الرادارات ومنصات إطلاق صواريخ أرض-جو، مما عزز "حرية العمل الجوي" لسلاح الجو الإسرائيلي فوق إيران.
جاء ذلك خلال ضربة إسرائيلية واسعة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".
وأعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز.
كما استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.