مشروب سحري يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية| تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
الشوكولاتة الساخنة، المشروب الذي يحظى بإعجاب الجميع لخصائصه المريحة والمهدئة، فهو ليس مجرد مشروب لذيذ، وتساهم مضادات الأكسدة الوفيرة الموجودة في الكاكاو، وخاصة الفلافونويد، في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسين تدفق الدم وخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
. السر في قشر البطاطس
فهو يوفر فوائد صحية مختلفة عند تحضيره باستخدام الشوكولاتة الغنية بالكاكاو عالية الجودة.
تساهم مضادات الأكسدة الوفيرة الموجودة في الكاكاو، وخاصة الفلافونويد، في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسين تدفق الدم وخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول.
وتظهر هذه المركبات أيضًا القدرة على تعزيز الوظيفة الإدراكية وتحسين الحالة المزاجية.
يمكن أن يدعم الاستهلاك المنتظم والمعتدل للشوكولاتة الساخنة الغنية بالكاكاو صحة القلب والأوعية الدموية من خلال تحسين تدفق الدم، وخفض ضغط الدم، وخفض مستويات الكوليسترول السيئ LDL.
المصدر whitakerschocolates
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشوكولاتة الشوكولاتة الساخنة خفض ضغط الدم الكوليسترول صحة القلب
إقرأ أيضاً:
حفنة يومية من اللوز تدعم المناعة وتقلل الكوليسترول الضار
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول حفنة صغيرة من اللوز يوميًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على تعزيز جهاز المناعة وتحسين صحة القلب، بالإضافة إلى دوره في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، وأكد الباحثون أن اللوز يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامين E، والمغنيسيوم، والأحماض الدهنية الصحية، التي تجعل منه وجبة خفيفة مثالية لدعم الصحة اليومية.
وأشار التقرير إلى أن اللوز يلعب دورًا مهمًا في مكافحة الالتهابات داخل الجسم، بفضل محتواه الغني بمضادات الأكسدة. وأوضحت التجارب أن الأشخاص الذين يدمجون اللوز في نظامهم الغذائي بانتظام يظهر لديهم نشاط أكبر للجهاز المناعي، وقدرة أفضل على مقاومة الأمراض الموسمية، مثل نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
وبحسب الباحثين، فإن اللوز يساعد أيضًا في تحسين مستويات الكوليسترول في الدم، فقد تبين أن الأحماض الدهنية غير المشبعة التي يحتويها اللوز تعمل على تقليل الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، ما ينعكس على صحة القلب والأوعية الدموية ويقلل من خطر الإصابة بأمراض تصلب الشرايين والنوبات القلبية على المدى الطويل.
وأوضحت الدراسة أن اللوز يحتوي على نسبة جيدة من البروتين والألياف، مما يجعله خيارًا ممتازًا للتحكم في الوزن والشعور بالشبع لفترات أطول. كما أن الألياف الغذائية الموجودة فيه تساعد على تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتسهيل حركة الأمعاء، وتقليل الانتفاخ والغازات، وهو ما يعزز الراحة الهضمية بشكل يومي.
وأشار الخبراء إلى أن أفضل طريقة للاستفادة من فوائد اللوز هي تناوله نيئًا أو محمصًا قليلًا دون إضافة الملح أو السكر، مع الالتزام بالكمية اليومية المعتدلة التي تتراوح بين 20 إلى 30 غرامًا، أي ما يعادل حفنة صغيرة. كما نصحوا بدمجه في الوجبات الخفيفة أو السلطات لزيادة القيمة الغذائية دون زيادة السعرات الحرارية بشكل كبير.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن اللوز ليس مجرد وجبة خفيفة لذيذة، بل عنصر غذائي مهم يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الصحة العامة، من تعزيز المناعة، تحسين صحة القلب، دعم الجهاز الهضمي، إلى الوقاية من الكوليسترول الضار، مما يجعله خيارًا مثاليًا للعناية بالجسم بشكل يومي.