أحمد عيد عبدالملك يستغل التوقف الدولي لإعادة ترتيب أوراق غزل المحلة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد الفريق الأول لكرة القدم، بنادي غزل المحلة، تحركات مكثفة خلال فترة التوقف الدولي الحالية، حيث يسعى الجهاز الفني بقيادة أحمد عيد عبد الملك، إلى معالجة الثغرات التي ظهرت في أداء الفريق خلال مباراتي الإسماعيلي وطلائع الجيش في الدوري الممتاز.
ويستغل أحمد عيد عبد الملك، المدير الفني لفريق غزل المحلة، فترة التوقف الدولي الحالية، في إعادة ترتيب أوراق زعيم الفلاحين من جديد، ومعالجة الأخطاء، التي ظهرت في مواجهتي الإسماعيلي وطلائع الجيش، في الجولتين الأولى والثانية من بطولة الدوري الممتاز.
ويأتي هذا الاستعداد المكثف من عيد عبد الملك؛ من أجل استعادة توازن غزل المحلة، وتحقيق الفوز الأول للفريق في الدوري الممتاز في موسمه الجديد 2024-2025.
غزل المحلة يستعد لمواجهة الجونة مكتمل الصفوفويستعد غزل المحلة لمباراته المقبلة أمام الجونة مكتمل الصفوف، إذ عاد الثنائي عبد الرحيم عموري وأسامة النجار إلى صفوف الفريق، حيث غاب عموري عن مباراة طلائع الجيش بسبب الإيقاف، بينما غاب النجار بسبب الإصابة، لتمثل عودة عموري والنجار دفعة معنوية للمدرب أحمد عيد عبد الملك، الذي تعتبر مباراة الجونة بالنسبة إليه مواجهة مليئة بالتحديات، بعدما قرر مجلس إدارة نادي غزل المحلة برئاسة المهندس وليد خليل، تجديد الثقة بالمدير الفني وجهازه المعاون؛ في تصحيح مسار زعيم الفلاحين وتحقيق نتائج إيجابية خلال المرحلة المقبلة.
ويحل فريق غزل المحلة، يوم السبت المقبل، ضيفًا على نظيره الجونة على ملعب استاد خالد بشارة، في إطار منافسات الجولة الثالثة من بطولة الدوري الممتاز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزل المحلة أحمد عيد عبد الملك أحمد عيد عبدالملك الجونة الدوري الممتاز اخبار غزل المحلة الإسماعيلي وطلائع الجيش الدوری الممتاز عید عبد الملک أحمد عید عبد غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص".
وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".
وأضاف: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".
وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش، في الحقيقة، شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".
وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، مضيفًا: "تعلمت في الجيش النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك. قبل الجيش كنت إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح لي هدف وملامح واضحة للحياة".