البيض التركي فاسد.. عضو اتحاد الصناعات يكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
ترددت خلال الساعات القليلة الماضية العديد من الأقاويل والادعاءات التي تزعم أن البيض المستورد مؤخرًا من تركيا يفسد خلال 24 ساعة فقط، ويجب الابتعاد عنه والحرص على شراء البيض المحلي، لتصدم هذه الادعاءات العديد من الأسر المصرية التي حرصت مؤخرًا على شراء البيض التركي نظرًا لجودته العالية وانخفاض سعره.
وأكد محمد أنور، عضو اتحاد الصناعات الغذائية، أن البيض التركي لا يفسد خلال 24 ساعة، مشيرا إلى أن الأنباء التي تؤكد بأن البيض التركي فاسد هي ادعاءات بلا واقع.
وقال محمد أنور، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مع خيري"، عبر فضائية "المحور"، إنه لا يتم استيراد الأغذية للشعب المصري إلا من أماكن موثوقة، وذلك لحرصا على الصحة العامة للمواطن المصري.
وتابع عضو اتحاد الصناعات الغذائية، المنتجات الغذائية بالسوق المصرية تتمتع بالجودة العالية، سواء الموجودة داخل مصر، او التي يتم استيرادها من الخارج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيض التركي استيراد البيض التركي البیض الترکی
إقرأ أيضاً:
تامر عبد المنعم يعلن الانفصال عن زوجته: الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
أعلن تآمر عبد المنعم انفصاله عن زوجه بعد زواج دام 6 أعوام.
وكتب تامر منشو عبر حسابه الشخصي فيس بوك: "تم الانفصال بيني وبين السيدة رنا علي بعد زواج استمر ست سنوات".
وتابع: “ قدر الله وما شاء فعل وانا أُكِن لها كل التقدير والاحترام والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ولا نعلم ماذا تحمله لنا الأقدار والأيام وكل اللي يجيبوا ربنا خير فقد نختلف ولكن يبقي الاحترام والذكريات والنوايا الصادقة”.
عاقبت محكمة الجنح بالجيزة خادمة الفنان تامر عبد المنعم وشريكها، بالحبس ٣ سنوات بعد إدانتهما بسرقة ساعات ومشغولات ذهبية من داخل شقة الفنان بمنطقة الدقي.
وكانت شقة الفنان تامر عبدالمنعم قد تعرضت لسرقة مشغولات ذهبية وساعات باهظة الثمن من داخلها في منطقة الدقي بالجيزة، وبتكثيف الجهود الأمنية تبين ان الخادمة التي كانت تعمل في الشقة منذ حوالي 10 أيام وراء الواقعة.
وذكر مقدم البلاغ أنه اكتشف اختفاء مشغولات ذهبية وساعات وسامسونج ماركة هاتف محمول تقدر قيمته بأكثر من 100 ألف جنيه، بعد أن طلبت الخادمة إجازة لزيارة أهلها وأصرت على أخذ كيس القمامة معها أثناء خروجها من الشقة، وبعد عودتها اكتشف الفنان وزوجته اختفاء المسروقات، وهو ما دفعهم إلى الإبلاغ عن الواقعة.