جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي للتخصصات الأكاديمية للعام 2024
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
المناطق_واس
حققت جامعة الملك خالد مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي للتخصصات الأكاديمية للعام 2024م، وجاءت 3 مجالات بالجامعة ضمن أفضل 200 جامعة، وذلك في إطار تطوير البرامج الأكاديمية، وتعزيز البحث العلمي والابتكار.
وجاءت الجامعة في المرتبة 101 – 150 عالميًّا في تخصصي الرياضيات وهندسة التعدين، كما جاءت في المرتبة 151 – 200 عالميًّا في علوم وهندسة الطاقة، مؤكدة دورها الريادي في المساهمة بحلول علمية مبتكرة لمواجهة تحديات الطاقة وتحقيق استدامتها، وفي مجالات علوم وتكنولوجيا الأجهزة، والعلوم الزراعية، والعلوم البيطرية، وطب الأسنان وعلوم الفم.
وأحرزت الجامعة المرتبة 201 – 300 عالميًّا، واستمرت الجامعة في تحقيق مراتب متقدمة عالميًّا ضمن الفئة 301 – 400 في تخصصات الهندسة الميكانيكية، والهندسة الكيميائية، وعلوم وهندسة المواد، والصيدلة وعلوم الأدوية.
وأكد وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني أن هذه النتائج تمثل نقطة تحول في مسيرة الجامعة نحو تحقيق التميز الأكاديمي والبحثي؛ حيث تعمل على تعزيز بيئتها البحثية ودعم مشاريع بحثية مبتكرة تسهم في تقديم حلول علمية عملية تخدم المجتمع محليًّا ودوليًّا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الملك خالد جامعة الملک خالد
إقرأ أيضاً:
مقتل 111 صحفيًا خلال العام 2025، واليمن تحتل المرتبة الثانية عالميًا
قال الاتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) أن 111 صحفياً وعاملاً في مجال الإعلام، بينهم سبع صحفيات، قتلوا خلال العام 2025م، جاء ذلك في تقريره السنوي، الذي أصدره الأربعاء، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأشار التقرير إلى أن الأراضي الفلسطينية (غزة) احتلت المرتبة الأولى بعدد 51 حالة قتل، وهو ما يُمثل 46% من إجمالي القتلى من الصحفيين والاعلاميين حول العالم.
واحتلت اليمن المركز الثاني عالمياً بـ13 صحفياً قتيلاً، وأوكرانيا جاءت رابعاً (8)، بينما سُجّلت ست حالات في السودان، وأربع في الهند، تليها كلّ من الفلبين والمكسيك والبيرو وباكستان، بواقع ثلاثة صحفيين في كل بلد منها.
ونوه الاتحاد الدولي إلى أن منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي واصلت صدارة قائمة المناطق الأكثر تضرراً للسنة الثالثة على التوالي، بـ69 حالة قتل لصحفيين وصحفيات.
وأكدت رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين؛ دومينيك برادالي، أن حكومات العالم، لم تبدي أي ردة فعل على تزايد حالات اغتيال الصحفيين واعتقالهم في عام 2025، مضيفة أنه على عكس ذلك "نشهد هجمات مباشرة، ومحاولات صارخة لإسكات الأصوات النقدية والسيطرة على السرد الإعلامي، وهي أفعال تشكل انتهاكاً للقانون الدولي".
ودعت برادالي، الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى التحرك الفوري لتبني آلية دولية مخصصة لضمان سلامة الصحفيين وحمايتهم، وقالت: "لقد حان الوقت ليصحو العالم من غفوته، ويدرك حجم هذه الهجمات الوحشية، والمحاولات المتزايدة لتقييد حق الجمهور في الحصول على معلومات متعددة ومستقلة. إننا نطالب بالعدالة".