الكليات المتاحة لطلاب المرحلة الثانية علمي علوم 2023 بالدرجات
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تضم المرحلة الثانية من تنسيق الثانوية العامة، العديد من الكليات المتاحة لطلاب المرحلة الثانية علمي علوم 2023 بالدرجات والنسبة المئوية، بدرجات متفاوتة بداية من 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98%، ويستمر التقديم فيها لمدة خمسة أيام بداية من أمس الثلاثاء، وتستهدف 259445 طالبًا، وفق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وتنشر «الوطن» قائمة الكليات المتاحة لطلاب المرحلة الثانية علمي علوم 2023 بالدرجات والنسبة المئوية، في إطار خدماتها المتعددة لمتابعيها، وفقًا لبيان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وهي كالتالي:
- كلية الطب البيطري.
- كلية التمريض.
- كلية العلوم.
- كلية الزراعة.
- الجامعات التكنولوجية.
- كلية الحاسبات والمعلومات
- الذكاء الاصطناعي.
- كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
- كلية الألسن.
- كلية الآثار.
- كلية الإعلام.
عدد الأماكن المتاحة بتنسيق المرحلة الثانية للثانوية العامة 2023كما تضمن البيان، الكليات المتاحة لطلاب المرحلة الثانية علمي علوم 2023 بالدرجات والنسبة المئوية بكل جامعة، إذ يتوفر 19 مكانًا شاغرًا بالمرحلة الثانية لتنسيق الثانوية العامة في كلية طب البيطري، التي يبلغ الحد الأدنى لتنسيقها 360 درجة.
أماكن شاغرة بكلية حاسبات وذكاء اصطناعيتتوفر أماكن في 9 كليات حاسبات وذكاء اصطناعي، والحد الأدنى لتنسيقها 360 درجة بنسبة 87.80%.
أماكن شاغرة بكليات حاسبات ومعلوماتيتوفر 11 مكانًا شاغرا في كلية حاسبات ومعلومات، والحد الأدنى لتنسيقها 361 درجة.
أماكن شاغرة بكليات العلوميوجد 30 مكانًا شاغرًا بكلية العلوم، والحد الأدنى لتنسيقها 332 درجة بنسبة 80.9%.
وسيُعلن الحد الأدنى لباقي الكليات لاحقًا، في أثناء كشف نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 للثانوية العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة الثانوية العامة تنسيق المرحلة الثانية
إقرأ أيضاً:
2025 تقترب من السنوات الثلاث الأشد حرا
9 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يوشك عام 2025 أن يصبح ثاني أشد الأعوام حرارة على الإطلاق أسوة بعام 2023، وفق بيانات نشرها الثلاثاء مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي الذي أوضح متحدثا عن تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا، أنه كان هذه السنة الثالث الأشدّ حرارة على مستوى العالم.
وجاء في بيان صدر عن “كوبرنيكوس” الثلاثاء، أنه من شبه المؤكد أن 2025 ستكون ثاني أو ثالث السنوات الأشدّ حرّا وفق السجلات على مستوى واحد على الأرجح مع 2023.
وأشار المرصد في بيانه إلى أن اختلالات معدّل الحرارة العالمية للفترة بين كانون الثاني/يناير وتشرين الثاني/نوفمبر 2025 كانت أعلى بـ 0,60 درجة مئوية من المعدّل المسجّل بين 1991-2020 وبـ1,48 درجة مئوية من الحرارة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية للفترة 1850-1900 قبل أن يبدأ المناخ بالاحترار بفعل النشاط الصناعي.
وسجّل العام 2025 مستوى شبيها بذاك المسجّل سنة 2023، بانتظار نشر بيانات كانون الأول/ديسمبر والحصيلة السنوية، ما قد يضع 2025 خلف 2024 التي شهدت درجات حرارة قياسية.
ويجعل الاختلال المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وفتكا وتدميرا. وشهد تشرين الثاني/نوفمبر عدّة ظواهر مناخية قصوى، أبرزها أعاصير مدارية في جنوب شرق آسيا تسبّبت بفيضانات كارثية واسعة النطاق وبخسائر بشرية، بحسب المرصد.
وعلى صعيد الأشهر، وفي ما يتعلق بشهر تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا كان هذا الشهر في 2025 ثالث الأشهر الأشدّ حرّا في التاريخ بعد تشرين الثاني/نوفمبر 2023 و2024، مع معدّل حرارة على سطح الكوكب بلغ 14,02 درجة مئوية، أي 0,65 درجة مئوية أعلى من المعدّل في الفترة بين 1991 و2020.
– تخطّي عتبة 1,5 درجة مئوية –
وبحسب إحصاءات المرصد الأوروبي، قد يتخطّى معدّل الحرارة خلال الفترة بين 2023 و2025 بـ1,5 درجة مئوية ذاك المسجّل في الحقبة ما قبل الصناعية، وذلك للمرّة الأولى خلال مدّة زمنية تمتدّ على ثلاث سنوات.
وقبل 10 سنوات، نصّ اتفاق باريس على ضرورة الحدّ من احترار الكوكب بما دون درجتين مئويتين ومواصلة الجهود حتى لا يتخطى 1,5 درجة.
وبات تخطّي هذه العتبة “أمرا لا مفرّ منه”، على ما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، داعيا إلى أن يكون الوضع على هذه الحال مؤقتا.
وقالت سامنثا بورغيس المعنية بشؤون المناخ في “كوبرنيكوس” في البيان إن هذه الحدود لم توضع على نحو مجرّد فهي تعكس تسارع التغير المناخي والوسيلة الوحيدة للحدّ من الارتفاع المقبل للحرارة هي خفض انبعاثات غازات الدفيئة بسرعة.
غير أن طموحات الدول الكبرى تعدّ متواضعة في هذ المجال. وقد اعتمدت البلدان التي التأمت في مدينة بيليم البرازيلية في تشرين الثاني/نوفمبر في إطار مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة المناخية بنسخته الثلاثين توافقا بالحدّ الأدنى حول العمل المناخي، من دون خطّة للتخلّي عن الوقود الأحفوري، وذلك في غياب الولايات المتحدة.
وبحسب بيانات “كوبرنيكوس”، كانت الحرارة في تشرين الثاني/نوفمبر أعلى من المعدّل في العالم أجمع، لكن خصوصا في شمال كندا وفوق المحيط الأركتيكي وفي أنتاركتيكا برمّتها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts