تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال العميد بسام ياسين، الخبير الاستراتيجي، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتال محمد عفيف مسؤول العلاقات العامة في حزب الله، لأنه شخصية من الشخصيات الأولى في الحزب، وهو كان من المؤسسين، لافتًا إلى أن إسرائيل تعتبر اغتياله إنجازا، خاصًة أنه بمكان بعيد جدًا عن الضاحية وبمكان يعبر شبه آمن وبعيد عن الاستهدافات، لكن طائرات جيش الاحتلال ترصد وتجوب كل لبنان.

 
وأضاف «ياسين»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال لديه القدرة على تحديد أماكن وجود القيادات والمسؤولين بحزب الله، لافتًا إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قال إن التفاوض سيكون تحت النار، وهذا دليل أن في كل تحريك لعملية التفاوض تشتد العمليات العسكرية والقتالية لقوات جيش الاحتلال.

 
وتابع الخبير الاستراتيجي: «عند تعثر العملية البرية العسكرية الإسرائيلية يزداد القصف على الضاحية الجنوبية وعلى المناطق السكنية والآمنة في لبنان»، لافتًا إلى أن التصعيد الإسرائيلي والضغط المستمر لن يؤثر على المفاوض اللبناني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر

صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة

دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا  صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي  وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا  لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي  على حضوره المقدر  وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر  عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد  فهذا نموذج لا  يختلف عليه أثنان     وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر  تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل    فيستحق أبوحسن  المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن  ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه  والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه  وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا  وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى

مقالات مشابهة

  • رانيا محمود ياسين تنعي لطفي لبيب بكلمات مؤثرة
  • خبير عسكري: تلويح إسرائيل باحتلال غزة محاولة لإحداث صدمة عند المقاومة
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
  • محامي نتنياهو أمام الجنائية الدولية ينجو من محاولة اغتيال في باريس
  • إسرائيل ترتبك بعد وقوف بريطانيا في مواجهتها وتل ابيب تعتبر تحرك لندن مكافأة لحماس
  • حماس تعتبر اعتراض إسرائيل لـ "حنظلة" إرهابا وقرصنة
  • قيادى بحزب الجبهة الوطنية: نعاهد الله والقيادة السياسية على بذل أقصى الجهد لخدمة الوطن
  • في تصعيد استراتيجي.. اليمن تدخل المرحلة الرابعة من حصارها البحري لـ الاحتلال الإسرائيلي
  • مسؤول إسرائيلي يعترف: إدخال المساعدات إجراء اضطراري لتهدئة الضغوط الدولية
  • "الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة