بمبلغ 6 ملايين يورو.. بيع أكبر هيكل عظمي لديناصور في باريس
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
بيع في إحدى ضواحي باريس أكبر هيكل عظمي لديناصور يُطرح في مزاد فرنسي، بطول 22 مترًا، بمبلغ ستة ملايين يورو مع الرسوم، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس، دون أن تُكشف هوية المشتري الذي قال إنه يريد أن يعهد بهذا الهيكل العظمي للأباتوصور، وهو حيوان عاشب عملاق، إلى أحد المتاحف.أكبر ديناصور يطرح بمزادويتكون الهيكل الضخم بنسبة 75 إلى 80% من العظام الأصلية، وهو أكبر ديناصور يُطرح للبيع في مزاد في فرنسا على الإطلاق.
واكتُشفت بقايا هذا الأباتوصور، الملقب فولكان، عام 2018 في ولاية وايومينج بالولايات المتحدة، حيث يسمح القانون للأفراد بالحصول على تراخيص للتنقيب على أمل العثور على عظام لهياكل من حقبة ما قبل التاريخ. وجرت أعمال التنقيب بين عامي 2019 و2021 بتمويل من مستثمر فرنسي، وشُحن بعد ذلك الهيكل الذي يضم 300 عظمة، إلى فرنسا لترميمه.
أخبار متعلقة مستشفيات دله تحصد جائزة تقديم خدمات الرعاية الصحية المتكاملة في المملكة العربية السعودية 2024شاهد| ساعة جيب ذهبية من حطام "تيتانيك" تباع بمبلغ قياسي في المزادوينص عقد البيع على أن المالك المستقبلي سيتعهد بمنح علماء الحفريات إمكانية الوصول إلى الديناصور لدراسته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس باريس هيكل عظمي ديناصور باريس
إقرأ أيضاً:
إيقاف لاعب تنس فرنسي 20 عاماً
لندن (أ ف ب)
أوقفت الوكالة الدولية لنزاهة التنس (إيتيا) الخميس، نشاط اللاعب الفرنسي كوانتان فوليو المصنف 488 سابقاً، لمدة عشرين عاماً بعد تحقيق وصفه بأنه «شخصية محورية» في شبكة إجرامية للتلاعب بنتائج المباريات.
وتستهدف هذه العقوبة الثقيلة فوليو (26 عاماً) الذي تم تحديده «كشخصية محورية في شبكة من اللاعبين تعمل لحساب منظمة متخصصة في التلاعب بالمباريات»، وفق ما أوضحت الوكالة المستقلة المكلفة بمكافحة المنشطات والفساد في عالم كرة المضرب المحترفة.
ويُعد فوليو سادس لاعب يُعاقب في إطار هذا التحقيق الواسع.
وسيُمنع الفرنسي من اللعب أو التدريب أو حتى حضور أي بطولة رسمية لمدة عشرين عاماً، إضافة إلى غرامة قدرها 70 ألف دولار (نحو 60 ألف يورو) وإلزامه برد أكثر من 44,600 دولار (نحو 38 ألف يورو) من المكاسب غير المشروعة المفترضة.
وبشكل عام، أُدين اللاعب الذي بلغ أفضل تصنيف له في أغسطس 2022 (المركز 488 في الفردي) بارتكاب 27 مخالفة، أبرزها التلاعب بنتائج المباريات وتلقي أموال للتراخي أثناء اللعب، ومحاولة رشوة لاعبين آخرين، وتدمير أدلة، ورفض التعاون مع تحقيقات إيتيا.
ويُعد هذا التعطيل المتعمد للتحقيق، وهو أمر نادر من جانب اللاعبين المتورطين، من الظروف المشددة التي تفسر قسوة العقوبة.
وقال القاضي المستقل في قراره الصادر في الأول من ديسمبر «لم تقتصر أفعاله المرفوضة على مبارياته الخاصة، بل كان يعمل كوسيط لصالح منظمة إجرامية أوسع، مجنداً لاعبين آخرين بنشاط وساعياً لترسيخ الفساد بشكل أعمق في الدوائر الاحترافية».