شريف رمزى يكشف عن مشاركته فى فيلم "ليلة صعبة"
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشف الفنان شريف رمزى عن أعماله المقبلة التى يقوم بتجهيزها أو التحضير لها فى المرحلة الحالية على ان تعرض خلال الفترة المقبلة.
وقال شريف رمزى، إنه يستعد لمشاركة جمهوره تجارب فنية متميزة خلال الفترة المقبلة، موضحًا أنه سيشارك في فيلم جديد بعنوان "ليلة صعبة"، مؤكدًا على أن العمل يمثل تحديًا كبيرًا له بسبب طبيعته الدرامية المكثفة.
كما أكد شريف رمزى انضمامه إلى مسلسل مكون من 12 حلقة، ولم يكشف تفاصيله بعد، مشيرًا إلى أن المسلسل من إخراج محمد سلامة.
من ناحية أخرى شاركت ريهام إيمن زوجة الفنان شريف رمزى مجموعة من الصور لها رفقه عائلتها عبر حسابها الخاص بموقع التواصل الإجتماعى للصور والفيديوهات إنستجرام .
وظهرت ريهام بإطلالة لافتة وأنيقة مرتدية فستانا قصيرا باللون الأسود الدانتيل مكشوف الاكتاف.
وتتميز زوجة شريف رمزى بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد زوجة شريف رمزى في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريف رمزي الفنان شريف رمزي اخبار شريف رمزي شریف رمزى
إقرأ أيضاً:
نجل الفنان الراحل علي الآنسي يكشف أسباب قلة المشيعين لوالده عند وفاته
كشف نجل الفنان الراحل علي الآنسي عن أسباب قلة المشيعين لوالده عند وفاته في ثمانينيات القرن الماضي.
ونقل الصحفي محمد السامعي في منشور له على صفحته بمنصة فيسبوك، عن نجل الفنان علي الآنسي قوله، إن عملية الدفن تمت بصورة سريعة عقب وفاته مباشرة، حيث أصر الإبن الأكبر للراحل الآنسي على دفنه بداعي "إكرام الميت دفنه".
وأشار إلى أن ما بين 8 إلى 12 شخصا شاركوا في مراسيم دفن الفنان الآنسي الذي يعد أحد أهم الأصوات الغنائية اليمنية، وتوفي في أبريل عام 1981 عن 48 عاما بعد أن عانى كثيرا من المرض.
ولفت إلى أن السلطات ودار الرئاسة آنذاك تواصلتا مع أسرة الآنسي لعمل مراسيم كبيرة لدفنه، إلا أن ذلك لم يتم، حيث كان قد تم الدفن بشكل سريع.
وأدى تصرف أسرته آنذاك، إلى حالة استياء في العديد من الأوساط، خصوصا الثقافية والفنية، التي كانت ترغب في إقامة مراسيم كبيرة لهذا الفنان الكبير في العاصمة صنعاء.
وأوضح أنه وبعد عملية الدفن استمرت مراسيم العزاء بوفاته قرابة أسبوعين، حيث كان يتدفق الكثيرون للمشاركة الكبيرة في العزاء برحيل الفنان الكبير.
وترك الفنان الآنسي إرثا غنائيا رائعا وجذابا للعديد من اليمنيين، وله الكثير من الأغنيات، ولعل أبرزها أغنية آنستنا يا عيد الشهيرة، التي نعتبرها من أشهر الأغاني اليمنية على الإطلاق، وغناها في ستينيات القرن الماضي.
وللراحل العديد من الأغاني العاطفية مثل نجوم الليل تسألني، ووقف وودع، وليلك الليل يا ليل، إضافة إلى أغنية ممشوق القوام، وكذلك بعض الأغاني الوطنية الشهيرة.
وإلى جانب إلى إتقانه الكبير في الغناء واللحن كان أيضا شاعرا غنائيا بديعا حيث كتب بعض القصائد الجميلة التي غناها بصوته العذب.