10 مناطق أكثر تأثرا بسقوط أمطار غزيرة على الإسكندرية اليوم
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أكدت غرفة عمليات شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، تجدد سقوط أمطار رعدية على مناطق متفرقة من المدينة، استنادًا إلى تقرير هيئة الأرصاد الجوية، الذي أشار إلى وجود سحب رُكامية كثيفة تتشكل شرق المدينة وتتقدم نحو الداخل.
حالة الطقس في الإسكندرية اليوموأوضحت «الأرصاد» أن السحب الركامية المصحوبة بأمطار متوسطة الشدة، قد تتحول إلى أمطار رعدية أحيانًا، مشيرة إلى أن الأمطار الرعدية ستكون متمركزة في شرق الإسكندرية بسبب تراكم السحب عليها، وهي المناطق التالية:
سيدي جابر ستانلي جليم سيدي بشر ميامي العصافرة المندرة المعمورة المنتزه أبو قيردعت شركة الصرف الصحي سكان المناطق المذكورة إلى توخي الحذر، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب تجمعات المياه، خاصة في ظل استمرار التقلبات الجوية.
وأوضحت الغرفة استمرارها في مُتابعة الأحوال الجوية والتعامل السريع مع أي تجمعات للمياه أو طوارئ تحدث نتيجة سقوط الأمطار.
وقدمت محافظة الإسكندرية نصائح للمواطنين خلال أمطار الإسكندرية اليوم كالتالي:
تجنب السير في الأماكن المنخفضة أو المناطق التي قد تتجمع فيها المياه. توخي الحذر أثناء القيادة، خاصة في الشوارع المطلة على البحر. تأثير الأمطار على الحياة اليوميةيُذكر أن الأمطار الرعدية التي شهدتها الإسكندرية منذ أمس، تسببت في بعض التجمعات المائية، مما أثر على حركة السير في عدة مناطق، وتعمل الأجهزة التنفيذية، بالتعاون مع غرفة العمليات، على تكثيف جهودها لضمان عدم تأثر الحركة اليومية للمواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمطار الإسكندرية طقس الإسكندرية حالة الطقس في الإسكندرية طقس الإسكندرية اليوم نوة المكنسة أمطار رعدية أماكن سقوط الأمطار الإسکندریة الیوم
إقرأ أيضاً:
الفيضانات تقتل 111 أشخاص على الأقل بعد هطول أمطار غزيرة في نيجيريا
مايو 30, 2025آخر تحديث: مايو 30, 2025
المستقلة/- تسببت سيول الأمطار الغزيرة قبل الفجر في فيضانات أودت بحياة 111 شخصًا على الأقل في بلدة في نيجيريا، وفقًا لما ذكره مسؤولون يوم الجمعة، وتوقعوا ارتفاع عدد القتلى.
ولم تُعلن وكالة الخدمات الهيدرولوجية النيجيرية على الفور عن كمية الأمطار التي هطلت بعد منتصف ليل الخميس في بلدة موكوا، الواقعة في ولاية النيجر على بُعد أكثر من 180 ميلاً (300 كيلومتر) غرب أبوجا، عاصمة أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان.
تشهد المجتمعات في شمال نيجيريا فترات جفاف مطولة تفاقمت بسبب تغير المناخ وهطول أمطار غزيرة تؤدي إلى فيضانات شديدة خلال موسم الأمطار القصير.
وفي مقاطع فيديو وصور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، غطت مياه الفيضانات الأحياء وغمرت المنازل، بالكاد تُرى أسطحها فوق التيارات البنية. وحاول السكان، الذين بلغ ارتفاع المياه خصورهم، إنقاذ ما يمكن إنقاذه أو إنقاذ آخرين. إلى جانب تأكيد وفاة 111 شخصًا، قال المتحدث باسم وكالة الطوارئ في ولاية النيجر، إبراهيم أودو حسيني، لوكالة أسوشيتد برس عبر الهاتف بعد ظهر يوم الجمعة: “تم نقل المزيد من الجثث ولم يتم إحصاؤها بعد”.
تُعد موكوا نقطة التقاء رئيسية حيث يشتري التجار من الجنوب الفاصوليا والبصل وغيرها من المواد الغذائية من المزارعين في الشمال.
صرح جبريل موريجي، رئيس منطقة موكوا المحلية، لموقع بريميوم تايمز الإخباري المحلي بأن أعمال مكافحة الفيضانات تأخرت كثيرًا.
وقال: “هذه البنية التحتية الحيوية ضرورية للتخفيف من مخاطر الفيضانات المستقبلية وحماية الأرواح والممتلكات”.
في سبتمبر/أيلول، تسببت الأمطار الغزيرة وانهيار سد في مدينة مايدوجوري الشمالية الشرقية في فيضانات شديدة أسفرت عن مقتل 30 شخصًا على الأقل وتشريد الملايين، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الناجمة عن تمرد جماعة بوكو حرام.
كيا ريو هاتشباك بـ 500 ألف جنيه