لخفض مستويات السكر بالدم.. عليك بـ6 خضراوات غنية بالألياف
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
تتوافر الألياف الغذائية بشكل رئيسي في الخضراوات والفواكه.
وتوفر الأطعمة الغنية بالألياف فوائد صحية، مثل المساعدة في الحفاظ على وزن صحي للجسم، وخفض خطر الإصابة بداء السكرى وأمراض القلب، وكذلك بعض أنواع السرطان.
وبحسب ما نشره موقع India، فإن هناك بعض الخضراوات التي تتميز بمستويات أعلى من الألياف بما يرشحها كاختيار مثالي لمرضى داء السكري، كما يلي:
1.
البروكلي
يساعد البروكلي على تحسين حساسية الأنسولين والتحكم في نسبة السكر في الدم.
2. الفلفل الحلو
يحتوي الفلفل الحلو على سعرات حرارية منخفضة ولكنه غني بالألياف، ويساعد على إبطاء امتصاص السكر في مجرى الدم.
3. الملفوف الأخضر
إن الملفوف الأخضر غني بالألياف ومنخفض السعرات الحرارية. وتساعد الألياف التي يهضمها ببطء في تنظيم مستويات الغلوكوز.
4. القرنبيط
يحتوي القرنبيط على نسبة عالية من الألياف، مما يساعد على تقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد الوجبات.
5. السبانخ
تحتوي السبانخ على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات ولكنها غنية بالألياف، مما يبطئ امتصاص الغلوكوز ويساعد في استقرار مستويات السكر في الدم.
6. الهليون
يساعد الهليون، المعروف أيضًا باسم الأسبارغاس، على خفض نسبة السكر في الدم عن طريق تحسين حساسية الأنسولين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مستويات السكر بالدم السکر فی الدم
إقرأ أيضاً:
علماء يحذرون: تسارع مؤشرات تغير المناخ أصبح يهدد مستقبل الكوكب
أصدر أكثر من 60 عالمًا بارزًا تحذيرًا خطيرًا اليوم الخميس بشأن تسارع مؤشرات تغير المناخ في العالم، مؤكدين أن العالم يواجه مرحلة غير مسبوقة من الاضطراب البيئي، من حيث الانبعاثات الكربونية وارتفاع درجات الحرارة ومستوى البحار.
وأوضح العلماء في دراسة جديدة نُشرت في مجلة "Earth System Science Data"، أن انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات بلغت رقمًا قياسيًا جديدًا عام 2024، بمتوسط سنوي بلغ 53.6 مليار طن خلال العقد الماضي، أي ما يعادل 100 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون في الدقيقة الواحدة.
أخبار متعلقة 6 إجراءات.. كيف تتصرف لحظة انفجار الإطار خلال قيادة المركبة؟5 طرق يجب اتباعها للحفاظ على طعامك عند انقطاع الكهرباءتجاوز الحد الحرج للاحترار العالميولأول مرة، تجاوز متوسط الاحترار العالمي عتبة 1.5 درجة مئوية خلال عام واحد، وهي العتبة التي حذرت اتفاقية باريس للمناخ من تخطيها، باعتبارها الخط الفاصل لتجنب أسوأ تداعيات التغير المناخي.
كما أشار الخبراء إلى أن الكمية المتبقية من الكربون التي يمكن للبشر إطلاقها للبقاء ضمن هذا الحد ستُستنفد خلال عامين فقط، ما يهدد بانفجار مناخي في المستقبل القريب.
ارتفاع قياسي في مستويات البحارمن بين المؤشرات المقلقة أيضًا، ارتفاع مستوى سطح البحر، والذي بلغ منذ عام 2019، 4.3 مليمتر سنويًا، مقارنة بأقل من 2 مليمتر سنويًا خلال القرن الماضي، ما يهدد المدن الساحلية والجزر المنخفضة بمخاطر الغرق والتآكل.
المحيطات لم تعد قادرة على امتصاص الحرارة كما كانت
وأكد التقرير أن المحيطات امتصت حتى الآن 91% من الحرارة الزائدة الناتجة عن النشاط البشري، لكنها أصبحت الآن تواجه اختلالا في توازن الطاقة الأرضية، وهو الفارق بين كمية الطاقة الشمسية الداخلة إلى الأرض والطاقة الخارجة منها.
وقد تضاعف هذا الاختلال خلال العقدين الماضيين، مما يضع علامة استفهام كبيرة حول قدرة المحيطات على الاستمرار في امتصاص هذه الكمية الضخمة من الحرارة، في ظل استمرار الانبعاثات دون توقف.