عاجل| صدمة جديدة.. الإصابة تضرب نجم الأهلي قبل 48 ساعة من لقاء الاتحاد
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تلقى الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر، صدمة جديدة من قبل الجهاز الطبي في الفريق بقيادة أحمد جاب الله، بعدما أكد له شكوى نجم جديد في الأهلي من الإصابة قبل أيام قليلة من لقاء الاتحاد السكندري.
وعلم «الوطن» أن مروان عطية أكد لطبيب النادي الأهلي أحمد جاب الله، شكواه من آلام في الركبة تعرض لها إثر مشاركته مع منتخب مصر أمام بوتسوانا، أمس، في تصفيات كأس أمم أفريقيا.
مروان عطية لاعب الأهلي
وأكد مروان عطية لطبيب النادي الأهلي أنه يشعر بتحسن بسيط بعد خضوعه لبعض الجلسات العلاجية والاستشفائية بعد مباراة بوتسوانا، إذ من المقرر خضوع اللاعب لأشعة عاجل.
ويخضع مروان عطية لأشعة على الركبة اليوم من أجل عرضها على طبيب النادي الأهلي لتحديد مصيره من لقاء الاتحاد السكندري.
ووفقًا لمصدر داخل الأهلي فإن الأقرب هو لحاق مروان عطية بمباراة الاتحاد السكندري خاصة أن اللاعب أكد تحسن حالته، إلا أن طبيب الفريق أصر على خضوع اللاعب للأشعة لزيادة الاطمئنان على حالته.
موعد مباراة الأهلي والاتحاد السكندريويستعد الأهلي لمواجهة الاتحاد السكندري في الثامنة مساء الجمعة المقبل على استاد القاهرة الدولي، في إطار مباريات الجولة الثالثة من بطولة دوري NILE.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إصابة مروان عطية إصابات الأهلي الأهلي الاتحاد السكندري الاتحاد السکندری مروان عطیة
إقرأ أيضاً:
عاجل || الكوليرا تضرب الخرطوم: 70 وفاة وآلاف الإصابات وسط انهيار الخدمات
صراحة نيوز ـ تشهد العاصمة السودانية الخرطوم تفشيًا مقلقًا لوباء الكوليرا، أسفر حتى الآن عن وفاة 70 شخصًا، في وقت يعاني فيه القطاع الصحي من شبه انهيار، وسط نقص حاد في الخدمات الأساسية والمستلزمات الطبية.
وأعلنت وزارة الصحة في ولاية الخرطوم، اليوم الخميس، تسجيل 942 إصابة جديدة و25 حالة وفاة خلال الليلة الماضية، وذلك بعد يوم واحد من رصد 1177 إصابة و45 وفاة. وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن أكثر من 90% من الإصابات المسجلة حديثًا تتركز في ولاية الخرطوم وحدها.
وكانت الوزارة قد نبهت، في بيان سابق، إلى ارتفاع حاد في أعداد المصابين، فيما كشف تقرير لمنظمة الأمم المتحدة أن 51 شخصًا قضوا خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر مايو، في بلد يعيش أوضاعًا كارثية بسبب الحرب المستمرة.
ووفق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن نحو 70% من سكان الخرطوم قد نزحوا، في حين خرجت 90% من محطات ضخ المياه عن الخدمة، مما فاقم من أزمة النظافة والصحة العامة، وسهّل انتشار المرض.
من جانبها، دقت نقابة أطباء السودان ناقوس الخطر، مؤكدة أن الأعداد الحقيقية للوفيات “أكبر بكثير” مما تعلنه السلطات، مشيرة إلى أن مستشفيات العاصمة تعاني من نقص حاد في المحاليل الوريدية، ومصادر المياه النظيفة، وأجهزة التعقيم الأساسية.
وفي السياق ذاته، قال المنسق الطبي لمنظمة “أطباء بلا حدود” في الخرطوم، سليمان عمار، إن “الكهرباء انقطعت عن محطات معالجة المياه، ولم يعد بإمكانها توفير مياه نظيفة من النيل”، ما أدى إلى تفاقم الوضع الصحي بشكل خطير.
ويُهدد استمرار تفشي الكوليرا بمزيد من الضحايا، في ظل غياب شبه تام للقدرات الصحية، ونداءات متواصلة من المنظمات الإنسانية لتقديم الدعم العاجل.