فهد بن مسلم يكشف عن قصة طلب طلاق بعد 25 عامًا من الزواج.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
الرياض
كشف المعالج النفسي فهد بن مسلم عن إحدى القصص المثيرة التي واجهها خلال مسيرته المهنية، حيث روى تفاصيل طلب سيدة الطلاق من زوجها بعد 25 عامًا من الحياة الزوجية.
وفي حديثه خلال برنامج “عرب كاست”، أوضح بن مسلم أن السيدة بررت طلبها برغبتها في “عيش حياتها”.
وأضاف معلقًا: “قلت لها: كملي سنتين وتموتوا أنتم الاثنين.
تصريحات بن مسلم أثارت تفاعلًا واسعًا بين الجمهور، حيث اعتبر البعض أنها تحمل واقعية لضرورة الحفاظ على الأسرة واستقرارها، بينما رأى آخرون أن الطرح قد يكون قاسيًا وغير متعاطف مع احتياجات المرأة النفسية.
القصة تسلط الضوء على التحديات النفسية والاجتماعية التي تواجه الأسر بعد سنوات طويلة من الزواج، كما تثير نقاشًا حول الحلول التي تحقق التوازن بين مصلحة الأفراد واستقرار الأسرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_fEx1YcLvyOJfJpnq_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: زواج طلاق معالج نفسي بن مسلم
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي يكشف سبب رغبة إسرائيل في التطبيع مع إندونيسيا (فيديو)
كشف الدكتورعبد المنعم سعيد، المحلل السياسي، عن إجابة السؤال الدائر الآن، وهو: “لماذا تريد إسرائيل التطبيع مع إندونيسيا؟”.
وقال عبد المنعم سعيد، في حلقة برنامج "كلمة أخيرة" على فضائية "أون"، أن إسرائيل تريد التطبيع مع إندونيسيا لأن عدد سكانها 280 مليون نسمة، وهذا عدد جبار في العالم الإسلامي وسوق كبير للتوجهات الإلكترونية التي تنتجها إسرائيل.
إسرائيل تريد التطبيع مع باكستان بجانب إندونيسياوأضاف أن أن إسرائيل تريد التطبيع مع باكستان بجانب إندونيسيا، ولكن باكستان لديها حركة طالبان التي تختلف عن طالبان في أفغانستان، فلديها خوف إرهابي، أما إندونيسيا فليس لديها هذا الخوف.
وأشار إلى أن انقلاب الرأي العام العالمي على إسرائيل لم يحدث منذ الخمسينيات من القرن الماضي.
في يوم وصف بأنه "تاريخي على أرض السلام" في شرم الشيخ، اجتاحت موجة من الترحيب العربي والدولي العارمة الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، ويأتي ذلك تتويجًا لجهود دبلوماسية مكثفة قادتها مصر بدعم من شركاء رئيسيين.
هذا الزخم الدبلوماسي والحضور القوي لرؤساء دول العالم في شرم الشيخ حول الأنظار إلى القوة الناعمة المصرية، يقابله على الأرض تحول ميداني مفاجئ، حيث شهدت الساحة انسحابًا إسرائيليًا سريعًا وغامضًا، فتح الباب أمام تحليلات استراتيجية تتراوح بين التفاؤل بحقبة جديدة من الهدوء، والتخوف من استراتيجيات عسكرية إسرائيلية جديدة أكثر تعقيد.
حظي الاتفاق بدعم واسع من أغلب الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة، مما منحه زخمًا سياسيًا غير مسبوق، وجسد إجماعًا على ضرورة إنهاء الحرب.
وانطلقت موجة من التصريحات الرسمية الداعمة من العواصم العربية والاجنبية، حيث رحب الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، بالاتفاق بشكل كبير، معبرًا عن شكره وتقديره للدول الوسطاء وعلى رأسها مصر والولايات المتحدة وقطر وتركيا.
وشدد أبو الغيط على ضرورة الالتزام الدقيق بتنفيذ بنود الاتفاق، بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون عوائق.
وتوجه أبو الغيط إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام، ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام عن أبو الغيط قوله إن الاتفاق يمثل بداية الطريق نحو وقف نزيف الدم واستعادة الحياة الطبيعية وإعادة الاعمار في غزة وفتح مسار لا رجعة عنه لتجسيد حل الدولتين.
ومن جانبه، اشار حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، إلى أن الموقف المصري كان له بالغ الأثر في تغيير دفة الحوار السياسي، وأشاد بالموقف المصري الذي تصدى وافشل مخطط التهجير.