كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، نائبة المهندس عمرو لاشين بتوقيع بروتوكول التعاون مع الدكتور مصطفى بيومي مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، ونائب رئيس الاتحاد الرياضي المصري للجامعات، والدكتور لؤي سعد الدين القائم بأعمال رئيس جامعة أسوان لتعزيز أطر التعاون المشترك في مختلف المجالات الرياضية
جاء ذلك بحضور الدكتور عادل مكي عميد كلية علوم الرياضة، وهو الذى يأتي مع انطلاق مبادرة " 100 يوم رياضة "، وضمن فعاليات مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، " بداية جديدة لبناء الإنسان " لبناء جيل قوى قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
تتضمت بنود البروتوكول: أنشطة مبادرة " 100 يوم رياضة " مارثون رياضي للمشي، وتنوع للألعاب الرياضية ما بين كرة القدم، وتنس الطاولة، والطائرة، والسلة، وكرة السرعة، واليد، لتوفير حزمة من ممارسة الأنشطة لجميع الطلاب لرسم صورة جديدة لبناء الإنسان، وتنمية مهاراتهم الحياتية، كما تم تقديم فقرات فنية متعددة بمسرح الجامعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
محافظ أسوان
بروتوكول
أخبار أسوان
الاتحاد الرياضي المصري
المجالات الرياضية
إقرأ أيضاً:
زلزال أكاديمي: أكثر من 1000 حالة مقاطعة للجامعات الإسرائيلية على خلفية غزة
الجديد برس| كشفت لجنة رؤساء
الجامعات الإسرائيلية عن تسجيل أكثر من 750 حالة
مقاطعة أكاديمية مؤسَّسة ضد مؤسساتها، في تصعيد غير مسبوق يأتي ردّاً على “جرائم الإبادة الجماعية” في غزة. وجاء في تقرير اللجنة -الذي نشرته “هآرتس”- أن الحملة العالمية بدأت تُخرج “إسرائيل” من الخريطة العلمية، مع مقاطعة 80% من الجامعات الهولندية وجميع المؤسسات البلجيكية تقريباً.
تفاصيل التسونامي الأكاديمي: انهيار التمويل الأوروبي: تراجع حصول الباحثين الإسرائيليين على منح الاتحاد
الأوروبي إلى 9% فقط عام 2025 مقابل 29% سابقاً. تصريح صادم للبروفيسور “نوعام سوبيل” من معهد وايزمان: “أصبحنا وَرقة حمراء.. العالم يرى مجازر غزة”. وتيرة متسارعة: 7-10 إخطارات أسبوعياً بحالات مقاطعة جديدة، بزيادة 300% عن 2024 وفق نائبة
رئيس جامعة تل أبيب.
تداعيات وجودية: وحذَّر رئيس جامعة تل أبيب “أريئيل بورات” من أن إقصاء “إسرائيل” من برنامج “هورايزون” الأوروبي سيُدمر “البنية التحتية للأمن القومي والاقتصاد”، فيما وصفت “ميلّيت شمير” المسؤولة الدولية بالجامعة التحولَ بأنه “حادٌّ وكاسح” منذ انهيار الهدنة في مارس الماضي.
سياق عالمي متصاعد: جاء التقرير بالتزامن مع تحركات أخرى منها: إغلاق سفارات إسرائيلية في لندن وباريس ونيويورك وسيدني بمظاهرات ضخمة رفعت شعارات: “الدعم العسكري لإسرائيل = دماء الأبرياء”. ضغط برلماني أوروبي: 220 نائباً بريطانياً يطالبون رئيس الوزراء بالاعتراف بدولة فلسطين. قرار فرنسي تاريخي: إعلان ماكرون الاعتراف بفلسطين في الأمم المتحدة سبتمبر المقبل. “المقاطعة لم تعد احتجاجاً.. بل محاكمة أخلاقية” – تصريح نشطاء بروكسل أثناء إغلاقهم للسفارة الإسرائيلية أمام البرلمان الأوروبي. يُذكر أن هذه الموجة تُعدّ الأكبر منذ حملة مقاطعة جنوب إفريقيا، حيث تربط حركات المقاطعة العالمية -لأول مرة- بشكل صريح بين التمويل الأكاديمي والجرائم الإنسانية في غزة.