خبيرة علم «طاقة المكان»: بلاش السرير تحت الشباك.. واحذروا باب الحمام في اتجاه القبلة|فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قالت سها عيد خبيرة علم طاقة المكان، إن علم طاقة المكان منتشر بشكل كبير في دول إيطاليا وفرنسا وأمريكا.
وأضافت «سها عيد»، خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن اختيار باب الحمام بالمنزل بعيدًا عن اتجاه القبلة يجلب الرزق، معقبة: «لازم الحمام يكون في الجهات الشمالية.
وتابعت خبيرة علم طاقة المكان: «الحمام اللي بيكون في الجنوب يوحي بمشاكل في التواصل مع الآخرين، ويجب الابتعاد عن وضع السرير تحت الشباك أو بجانب الباب».
تربية الحيوانات تجلب طاقة إيجابيةوأشارت إلى أن تربية الحيوانات تجلب طاقة إيجابية متحركة في المنازل، وتجلب للأهالي النشاط والحركة، مضيفة أنه يجب توزيع الملابس الفائضة للمساكين لجلب الخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طاقة علم طاقة المكان الطاقة الإيجابية صدى البلد طاقة ايجابية تربية الحيوانات النشاط جلب الخير طاقة المکان
إقرأ أيضاً:
الصبان: سنصل إلى الحياد الصفري قبل 2060 وعلى العالم أن يلحق بالمملكة .. فيديو
الرياض
في ظل الجهود العالمية لمواجهة التغير المناخي، تبرز المملكة كأحد أبرز الفاعلين في مجال خفض الانبعاثات الكربونية، من خلال التزامها بمبادئ الاقتصاد الدائري للكربون وسعيها الجاد نحو تحقيق الحياد الصفري بحلول عام 2060.
ومن جانبه، أكد الدكتور محمد سرور الصبان، كبير مستشاري وزير النفط السعودي سابقًا، خلال مداخلته عبر برنامج “MBC في أسبوع”، أن بعض الدول الغربية كانت تشكك سابقًا في قدرة المملكة على الوصول إلى الحياد الصفري، بل وذهبت إلى حد القول إنها ستمنع تطوير مصادر الطاقة البديلة مثل الشمس والرياح والهيدروجين.
وأضاف: “رأينا بالأمس كيف أن تشغيل أول وحدة اختبار من نوعها لتقنية انتقاء الكربون من الهواء مباشرة المشاريع، مما يعد خطوة عملية نحو بلوغ المستوى الصفري، وربما قبل عام 2060”.
وأشار الصبان إلى أن المملكة لا تعتمد فقط على تقنية واحدة، بل تعمل على أكثر من مسار في وقت واحد، مثل مشاريع الطاقة المتجددة، والهيدروجين، والطاقة النووية، إضافة إلى التوسع في المساحات الخضراء ضمن مشروع “السعودية الخضراء” الذي أطلقه ولي العهد.
وقال: “نحن الآن أمام الدول الغربية التي تروج لفكرة أن النشاط البشري هو السبب الرئيس في تغير المناخ، من أجل استهداف قطاع النفط، ولكن الحقيقة أن التغير المناخي ظاهرة طبيعية عمرها ملايين السنين، ولا يمكن تحميل البترول والغاز كامل المسؤولية، ورغم ذلك تبنت المملكة مبدأ الحياد الصفري بكل جدية”.
وتابع: “السعودية دائمًا سباقة في المبادرات، سواء على الصعيد المحلي أو الدولي، وهي الآن من أوائل الدول في مجموعة العشرين التي تمضي بثقة نحو تحقيق الحياد الصفري، بل ستتجاوزه قبل الدول الصناعية الكبرى، التي تسببت أصلًا في أزمة الاحتباس الحراري منذ الثورة الصناعية”.
وفيما يخص العوائد الاقتصادية، أوضح الدكتور الصبان أن التقنية التي تم إطلاقها مؤخرًا يمكن استخدامها في إنتاج السلع الكربونية وضخها في الحقول التي انخفض فيها مستوى الاحتياطيات، مما يعزز إنتاج النفط ويعود بالنفع على الاقتصاد الوطني والمجتمع الدولي على حد سواء.
كما أشاد بانطلاقة مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، مؤكدًا أنه يسير في الاتجاه الصحيح وحقق نتائج إيجابية بالتعاون مع وزارة الطاقة والجهات المعنية، ما يعكس التزام المملكة الحقيقي بهذا الملف الحيوي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/e41qrT7hXIzM5eyW.mp4