موقع 24:
2025-05-06@05:29:02 GMT

الإصابة تعيق مسيرة ريس جيمس مع تشيلسي مجدداً

تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT

الإصابة تعيق مسيرة ريس جيمس مع تشيلسي مجدداً

تعرض لاعب فريق تشيلسي، ريس جيمس، لإصابة جديدة ومن الممكن أن يقضي المزيد من الوقت بعيداً عن الملاعب.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) أن جيمس (24 عاماً) عاد للمشاركة في المباريات في شهر أكتوبر (تشرين الأول)، بعدما غاب عن بداية الموسم.
وكشف المدير الفني، إنزو ماريسكا، أن جيمس سيغيب عن مواجهة ليستر سيتي السبت المقبل، بعد أن شعر بمشكلة في أوتار الركبة.


ويأمل ماريسكا ألا تكون المشكلة خطيرة، ولكن بالنظر لتاريخ إصابة اللاعب، لن يخاطر النادي بأي شيء.

إصابة لامين يامال تثير القلق داخل برشلونة - موقع 24أثارت إصابة اللاعب لامين يامال حالة من القلق داخل فريقه برشلونة، ومع ذلك فإن الإصابة لا تعد خطيرة، وذلك بعدما أعلن النادي الكاتالوني عن أن اللاعب الشاب يعاني من "إصابة من الدرجة الأولى في الكاحل الأيمن" سيغيب على إثرها لمدة تتراوح ما بين أسبوعين إلى ثلاثة.

وقال: "لسوء الحظ، شعر ريس بشيء صغير ولا يريد أن يخاطر بأي شيء في مباريات عطلة نهاية هذا الأسبوع ".
وأضاف: "نتمنى ألا تكون إصابة طويلة، شعر بشيء، يجب أن يغيب عن المباريات وبعدها سنرى، إنها في أوتار الركبة، مشكلة عضلية".
وواجه جيمس صعوبات كبيرة في خوض عدد ثابت من المباريات، ولكن ماريسكا يأمل أن يتغير هذا في نهاية المطاف.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تشيلسي الدوري الإنجليزي

إقرأ أيضاً:

أغلال تعيق الجزائريين

الاحتراف الديبلوماسي

هنالك علاقة غير متوازنة بين الجزائر وفرنسا، تصب لمصلحة لهذه الأخيرة كما كانت دائما. من الواجب ألا تكون الأنفة الجزائرية شعورا لا مفاعيل له على طاولة المفاوضات، أو أن تكون سحابة صيف تنجلي بلباقة فرنسية يلين أمامها الساسة الجزائريون. التفاوض الحقيقي هو أن تضع مقابلا لكل ما تأتي أو تدع، وهو ما لا تحسنه الدبلوماسية الجزائرية خلافا لنظيرتها الفرنسية. وللعلم فإن بيد الجزائر أوراق تفاوض قوية لم تحركها بعد، ولا أراها ستحركها.

ليست قضية الصحراء أولوية الأمة الإسلامية اليوم ولن تكون في المستقبل القريب. الحل الوحيد لهذه المسألة يكون في إطار الوحدة بين الأقطار المغاربية. المعاملة بالمثل تقتضي منع دبلوماسيين فرنسيين من دخول الأراضي الجزائرية، لا منع الدبلوماسيين الجزائريين الممنوع كثير منهم أصلا دخول الأراضي الفرنسية! لكن الاتصال بين بعض الممنوعين الجزائريين وبين أصدقائهم الفرنسيين ممكن عبر وسائل التواصل، كما فعل المحكوم عليه بوعلام صنصال!

هذا المرء نموذج لرجال فرنسا في الجزائر، ظهر أمره للعلن على خلفية التقارب الفرنسي المغربي حول الصحراء، من حق العدالة أن تأخذ مجراها، ولكن كم بقي في دواليب الحكم الجزائري أمثال هذا "الموظف السامي"، المعين بمرسوم رئاسي؟!

لا تشتكي قارة بحجم الجزائر من شعبها حصافة الرأي ولا قلة ذات اليد، ولا أراضيها الخصبة التي تغذي العالم بأسره. ولكنها تشتكي قيادة فاشلة تعتاش بمال الشعب كسمسار بين البائع والمشتري؛ وإلا فقل لي بربك، لماذا لا تطلع وزارة التجارة شعبها على أسماء المستوردين الذين يحتكرون التجارة الخارجية والداخلية في المواد الأساسية، أليسوا يعملون في الشرعية؟ إذن دع الناس تتعرف إليهم، وتطلع على حجم أصولهم المالية، وصفقاتهم العمومية، وتحويلاتهم النقدية.احتضان قضية أي إنسان متهم وتسويقها على أنه كاتب، يسهم في التعمية على الحقيقة. ليست الكتابة فنا بريئا يلبسه المرء ليحترمه الناس ويتقي به شر فعاله. الكتابة فعل يتحمل الأوصاف الشرعية والقانونية كافة.

ناهيكم أن الجنسية المزدوجة لرعايا الدول المسلمة، إذا ما كانوا يحملون جنسية الدول الكافرة المستكبرة، ستكون حصان طروادة تتخذ للتدخل في القضايا الداخلية لتلك الدول. هذا ما لوحظ في قضية هذا المشبوه الجزائري الحامل للجنسية الفرنسية، الذي ما فتئ رئيسه "ماكرون" وإعلامه يطالب بإلغاء القرار القضائي الجزائري الذي أدانه.

من ها هنا ندرك خطورة أن تفتح كثير من الدول الغربية أبوابها على مصاريعها لهجرة الناس البسطاء إليها، ما يجعل البلدان الأصلية أمام مستقبل محفوف بمخاطر تتهدد وجودها، حينما يعود هؤلاء المهاجرون وذووهم إليها محملين بالجنسية الأجنبية، إنهم ربيئة أجنبية تستغل كورقة للتدخل في قضاياها السيادية.

السلطة عندنا بنت انقلاب ١٩٩٢م، وهي مدينة للناتو في تعزيز حكمها حينما كاد الإسلاميون أن يستلموا الحكم عبر الانتخابات. ليست في الجزائر عدالة حقيقية تستطيع تكييف الجرائم كما يجب، وليست هناك سياسة تعرف من أين يؤكل لحم الكتف. ما نراه مباراة ودية على إيقاع اللاعب الفرنسي. وهكذا تمضي الأمور منذ التاسع عشر من مارس عام 1962م، نخلص للقول بأن القوتين الأوروبية والإفريقية لا تطيقان صبرا على البعاد، فليس مستغربا أن تتلون السياسة الفرنسية كالحرباء من أجل مصالحها، المهم ألا نتلون نحن إرضاء لها.

أحقا قوة ضاربة؟

للسلطة الجزائرية وسائل دفع فعالة للضغوطات الدولية لو أنها استخدمتها، فما تستفيده الولايات المتحدة من الجزائر أكثر مما تتلقاه الجزائر منها. كما أن زيادة الوعي الديني يحصن المجتمع، وأعني بالوعي الديني أن تصلح السلطة شأنها فترعى حق الله في بلاده وعباده. تلكم هي أسلحتنا الفتاكة الحقيقية، لا طائرات "السوخوي" الروسية.

العسكرية لا تعرف الخطأ في التقدير، وليس إسقاط الطائرة داخل الحدود الجنوبية للجزائر ردا كافيا يردع. إنها ليست مزحة خشنة وأنت تؤخذ من خاصرتك الرخوة على حين غرة، كهذا تبدأ النزاعات والحروب من مستصغر الشرر. إن لأطراف كثيرة مصلحة مشتركة في جر الجزائر إلى حرب استنزاف، ليس الكيان الصهيوني إلا واحدا منها. تحصين الصف الداخلي بالوحدة والتسليم بحق الله في بلاده وعباده كفيل بالمنعة والانتصار.

لا فرق بين من يثبت عمالته شاهدا على نفسه بها أمام الملأ، وبين من يحول دون وحدة المغاربة في كيان يجمعهم على كلمة التوحيد. سوف تتداعى كل هذه الأصنام بإذن الله! وإن للشعوب قوة حين تصدح في التجمعات والمسيرات بقضية الأمة فلسطين وحين تصدح بالوحدة كذلك، لأنها أقصر طريق نحو التحرير.

الجزائر وداؤها الباطني

ألفت النظر بأن تاريخ الثورة الإيجابي والسلبي منه لا يزال الوقت مبكرا لإعادة قراءة حوادثه ووضعه في منظور الحقيقة الموضوعية بلا تهوين ولا تضخيم، كما أن ملف العشرية الحمراء امتداد لذلك التاريخ ونتاج له، فرنسا لاعبة ظاهرة وخفية في الفترتين. وتحقيق ذلك منوط بتغيير النظام السياسي كله، تغييرا يعيد إليه الشرعية الشعبية والمشروعية الأخلاقية.

السلطة تحاول اللعب بكل الأوراق لتنال رضا الجميع، الأوراق التي تعود ملكيتها للشعب الجزائري وحده بطبيعة الحال، ولكن إلى متى ستظل الجرة سالمة في كل مرة؟صيام رمضان وتحديد أول شوال لا يثبتان بحكم حاكم، بل بالرؤية، وقد استفاض خبر الرؤية ليلة الأحد في بلاد كثيرة. هلال واحد لمن اشترك ليله ونهاره. وللمفارقة، فإن الجزائر اعتادت بالتسليم لمراصد السعودية واتباع ما تسفر عنه ولو بادعاء الاستقلالية، لكنها هذه السنة خالفت! لا ننس موقف الجزائر من استبعادها في التحضير للقمة العربية الأخيرة من قبل مصر والسعودية وغيرهما ومشاركتها فيها على استحياء. هذا عندما تكون الرؤية بناء على المنظار السياسي، وعندما تكون طاعة ولي الأمر تودي بك إلى صيام يوم العيد!! إنه القدر الساخر بنا حقا.

سنوار ثان وجدت جثته بعد ثلاثة وستين عاما من استقلال الجزائر، في كهف زحف إليه وهو ينزف من جراحه، ثم قضى وبين يديه البندقية وأوراق وحاجات ذكورية، لم يعش هذا البطل المجهول فرنسيا ولم يهجر بلده المحتل، مات في سرداب ضيق كالقبر، تاركا وصية عابرة للأجيال.

لا تشتكي قارة بحجم الجزائر من شعبها حصافة الرأي ولا قلة ذات اليد، ولا أراضيها الخصبة التي تغذي العالم بأسره. ولكنها تشتكي قيادة فاشلة تعتاش بمال الشعب كسمسار بين البائع والمشتري؛ وإلا فقل لي بربك، لماذا لا تطلع وزارة التجارة شعبها على أسماء المستوردين الذين يحتكرون التجارة الخارجية والداخلية في المواد الأساسية، أليسوا يعملون في الشرعية؟ إذن دع الناس تتعرف إليهم، وتطلع على حجم أصولهم المالية، وصفقاتهم العمومية، وتحويلاتهم النقدية.

ولأن هنالك شيئا ما يعيق الجزائري عن صناعة خبزه اليومي بيده، منذ أن يلقيه حبا في الأرض حتى يستوي طعاما رئيسيا على مائدته ـ تتعثر مشاريع الكهرباء الفلاحية في القرى والأرياف، التي يعول عليها في مد مدننا الكبرى بالرغيف، وتمضي خيطانها نحو الانتشار كمضي السلحفاة، بلا داع وجيه لهذا التواني والتأخير، رغم أن مردود فواتيرها على الخزينة العمومية أضعاف مضاعفة. في حين نرى مشاريع اللهو والترفيه تمضي سراعا وتهدر فيها أموال طائلة بلا رقيب ولا حسيب.

"جوّع كلبك يتبعك" فلتة لسان صدرت من رجل دولة حكم مع العصابة لكنها لم تكن زلة لسان بقدر ما كانت سياسة منتهجة. قانون المالية يجعل المواطن يلاحق المعيشة طوال عمره، السلطة تلعب على كل الخيوط لتبقى سالمة، والشعب يتلهف على نصرة غزة ويجمع لهم الأموال على الدوام. حركة مجتمع السلم غردت طويلا خارج السرب، تحتاج اليوم إلى الشعب الجزائري ليساندها في وقفتها الاحتجاجية، ربما يفعل وربما لا. من الحكمة في هذه المحطات التنسيق مع الجهات الموثوقة والتي لها كلمة مسموعة في البلاد، طبعا هي موجودة خارج السلطة وبين صفوف الشعب. السلطة تحاول اللعب بكل الأوراق لتنال رضا الجميع، الأوراق التي تعود ملكيتها للشعب الجزائري وحده بطبيعة الحال، ولكن إلى متى ستظل الجرة سالمة في كل مرة؟

مقالات مشابهة

  • طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة محمد شحاتة بعد لقاء البنك الأهلي
  • ارتفاع حالات الإصابة بالحصبة في أوروبا... كيف توزعت الأرقام على الخارطة؟
  • هل تعمد غولر نجم ريال مدريد استفزاز لاعبي برشلونة؟
  • نتيجة وملخص أهداف مباراة ليفربول ضد تشيلسي في الدوري الإنجليزي
  • تشيلسي يتغلب على ليفربول بثلاثية في الدوري الإنجليزي
  • حلم مدرب تشيلسي قبل مواجهة ليفربول.. ماذا قال ماريسكا؟
  • برشلونة يتلقى خبراً سيئاً..بالدي خارج خطط فليك ضد إنتر
  • أحمد الجفالي يرد على شائعات الإصابة المزمنة ويؤكد اقتراب عودته
  • أغلال تعيق الجزائريين
  • وزارة الدفاع الروسية: اعتراض 170 مسيرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل