3 أبراج فضولية وتطفل على خصوصية الآخرين..«بيحشروا نفسهم دايما»
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
الفضول واحدة من الصفات المتواجدة في بعض الأبراج مُقارنة بغيرهم، الأمر الذي يدفعهم إلى معرفة كل شيء، قد يبدو ذلك إيجابيًا، إلا أنه يصل في الكثير من الأحيان إلى حد الإزعاج، لهذا وجب قدر الإمكان تجنب التعامل معهم، لأنهم يشعرون دومًا أن حياتك الخاصة مُباحة لهم، وهذا ما يجعلك تشعر بالإحراج في حال تدخلهم في شؤونك الخاصة، ويمكن معرفتهم وفقا لما ذكره موقع «yourtango»
العقربمواليد برج العقرب لديهم قدر عالٍ من الفضول، يرغبون في معرفة كل شيء، خاصة إذ تعلقت المسألة بالأمور الخاصة بدائرتهم المُقربة، فهم دائمين السؤال بطبعهم، يرغبون دومًا في الاطمئنان على أحوال غيرهم، إلا أن الأمر ربما يزيد عن المعتاد ويصل إلى حد الفضول، لهذا وجب مراعاة ذلك الأمر جيدًا، لأنه قد ينفر البعض من التعامل معهم، لأنه يسبب لهم إزعاجًا كبيرًا، لهذا كن حذرًا عند التعامل مع مواليد برج العقرب وعدم إخبارهم كل ما يخصك.
يتسم مواليد برج العذراء برغبتهم الشديدة في معرفة كل شيئ وما يحدث أمامهم، فهم دائمي السؤال لا يكفون عن المعرفة، فهم محللون بطبعهم يميلون إلى سماع كل التفاصيل، ومن ثم العمل على تحليلها للوصول إلى ما يرغبون في معرفته وذلك ما يجعلهم فضوليين بطبعهم، الأمر الذي قد يصل في بعض الأحيان إلى التدخل في تفاصيل لا تخصهم، ويسببون لأنفسهم الكثير من الإحراج فوجب عليهم مُراعاة ذلك الأمر عند التعامل مع غيرهم.
يعرف عن مواليد برج الجوزاء باجتماعيين بطبعهم، فلديهم قدرة عالية على التواصل مع غيرهم، بالإضافة إلى مرونتهم وسلاستهم في الحديث، التي تجعل الطرف الأخير مُطمئنًا عن التعامل معهم ويُخبرهم بكل شيء، إلا أنه في بعض الأحيان يصل فضول برج الجوزاء إلى حد الإزعاج لغيرهم فوجب عليهم تجنب تكرار ذلك، لعدم إيصال الأمور إلى هذا الحد، الذي قد يسبب إنهاء العلاقات في بعض الأحيان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجوزاء برج العذراء برج العقرب أبراج فلكية موالید برج فی بعض
إقرأ أيضاً:
سياسي بريطاني: الوضع في غزة يتطلب التعامل مع كل ملف على حدة
أكد باباك أماميان، عضو حزب المحافظين البريطاني، أن الوضع في قطاع غزة معقد للغاية ويتطلب التعامل مع كل ملف على حدة دون خلط، مشيرًا إلى أن هناك أربعة محاور رئيسية: المجاعة، ودمار غزة وإعادة إعمارها، وحل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن التعامل مع هذه الملفات بشكل جماعي وبدون تمييز سيقود إلى طريق مسدود، لأن لكل منها طبيعة مختلفة وحل خاص.
وأضاف أماميان، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المجاعة في غزة تمثل أخطر ما يواجه سكان غزة حاليًا، لكن لا توجد أي جهة دولية مستعدة لتحمّل المسؤولية الكاملة عنها، لأن هذا يعني التزامًا طويل الأمد وتكاليف ضخمة واحتمالية التعرض لاتهامات من إسرائيل في حال حدوث أي خطأ، وهو ما يجعل أغلب الأطراف تتجنب التحرك الجاد.
وأوضح أن هذا التردد يعكس نمط التفكير الأوروبي في إدارة الأزمات، حيث تسود المخاوف السياسية على حساب التحرك الإنساني، مؤكدًا أن غياب المواقف الحاسمة في هذا الملف سيؤدي إلى استمرار المعاناة، وهو ما يتطلب إعادة النظر في أولويات المجتمع الدولي تجاه قطاع غزة.