سارة نخلة تنتقد نية محمد رمضان مشاركة ترافيس سكوت في حفل
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
هاجمت الفنانة، سارة نخلة، في برنامجها "آخر اليوم" زمليها المصري محمد رمضان بعد إعلانه عن حفل مشترك مع المغني ترافيس سكوت.
واعتبرت نخلة "الخطوة غريبة ومثيرة للجدل"، بسبب ارتباط اسم سكوت بجدل كبير وإلغاء حفلة سابقا له في مصر.
وأثار سكوت، موجة استنكار وغضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
واتهم نشطاء ومصريون مغني الراب بأنه ماسوني ويمارس طقوسا شيطانية فضلا عن دعمه لما يسمى "بالأفروسننريك".
وسبق أن ألغت مصر حفلا للممثل الكوميدي الأمريكي، كيفن هارت، في شباط/فبراير الماضي، بسبب اتهامات مشابهة مرتبطة بالأفروسنتريك، وهي الحركة التي تدعي أن الحضارة المصرية القديمة وراءها أفارقة من أصحاب البشرة السمراء.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه المصري محمد رمضان مصر فن محمد رمضان عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الشهيد خالد عبد العال.. مطعم شهير يوزع وجبات على روح بطل ملحمة العاشر
أعلن مطعم شهير بمدينة العاشر من رمضان، عن توزيع وجبات صدقة على روح الشهيد خالد عبد العال، ضحية محطة الوقود.
وكتبت الصفحة الرسمية عبر فيسبوك: “اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وآله وصحية أجمعين، نعلن عن 150 وجبة إطعام صدقة جارية لروح الشهيد البطل خالد عبد العال فاللهم تقبل ووسع مدخله وتقبله منا يا رب العالمين”.
وتوفي السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، المعروف إعلاميًا بـ"ضحية محطة الوقود"، الذي استشهد أثناء محاولته البطولية لإنقاذ المواطنين من كارثة محققة، إثر اندلاع حريق في محطة وقود بمدينة العاشر من رمضان.
وفور إعلان الخبر سادت حالة من الحزن في محافظات مصر، ولكن لم يمر هذا الموقف البطولي مرور الكرام، وانطلقت مصر كلها، حكومة وشعبا، لتكريم هذا البطل الحقيقي، سائق شاحنة لنقل المواد البترولية الذي لم يتردد لحظة في مواجهة الموت من أجل حماية الآخرين.
وعندما اشتعلت النيران في مركبته، اتخذ قرارًا مصيريًا بجرها بعيدًا عن المحطة، ليمنع انفجارًا كان من الممكن أن يحصد أرواح العشرات، وبعد أن أبعد السيارة المشتعلة، خرج منها واقفًا يستكمل عملية الإنقاذ، في مشهد مؤثر يسطر في صفحات المجد.