بيريز يهاجم روزنامة "فيفا" و"يويفا"
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
هاجم رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز روزنامة المباريات المزدحمة خلال الموسم الكروي الجاري.
وشن ئيس "الملكي" هجوماً لاذغاً على الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" بسبب جدول المباريات المزدحم للغاية، واعتبره مضراً بصحة اللاعبين والأندية.
وقال بيريز: "الشكل الجديد لدوري أبطال أوروبا غير عادل، لا أحد يفهمه.
وتابع: "جدول المباريات يضر بالمحترفين ويزيد من الإصابات. هذا الموسم يمكننا أن نلعب 82 مباراة، هناك 63٪ من المباريات التي ينظمها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والفيفا، لقد ارتفع عدد المباريات من 22 إلى 36.. كان هناك بالفعل 9 فترات راحة عرضية.. المتخصصون يؤكدون أن سبب الإصابات هو الإرهاق وفوق كل ذلك فإن المباريات تتأخر أكثر فأكثر، مما يجعل من الصعب على اللاعبين أخذ قسط كافٍ من الراحة".
وواصل: "بيلينغهام على سبيل المثال، سيبلغ 21 عام ولعب 251 مباراة. في عمره لعب بيكهام 54 مباراة فقط. الضغط الجسدي والعقلي غير متناسب. ليس هناك وقت للراحة وبالتالي يزداد خطر الإصابة".
وذكر كذلك أن مونديال الأندية 2025 سيحرم اللاعبين من أخذ إجازاتهم المعتادة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ريال مدريد فيفا يويفا دوري أبطال أوروبا مونديال الأندية
إقرأ أيضاً:
عدن.. انخفاض أسعار بعض السلع لأول مرة بعد تحسن الريال والمواطنون يترقبون المزيد
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت عدد من المحال التجارية في العاصمة المؤقتة عدن، خلال الساعات الماضية، انخفاض جزئياً في أسعار بعض السلع الغذائية والاستهلاكية، وذلك في استجابة أولية لتحسن سعر صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.
وشملت التخفيضات بعض المواد الأساسية مثل الأرز، السكر، والدقيق، بالإضافة إلى سلع استهلاكية أخرى، إلا أن نسبة التخفيض تفاوتت بين المحلات، في ظل غياب آلية تسعيرة موحدة وضعف واضح في الدور الرقابي للجهات المختصة.
وقال مواطنون في أحاديث متفرقة لـ”عدن الغد” إن الانخفاض كان محدودًا في بعض المحلات فقط، بينما لا تزال العديد من المتاجر تبيع بأسعار مرتفعة، مبررةً ذلك بشراء كميات من البضائع السابقة بأسعار صرف مرتفعة. وأكد المواطنون أن من الضروري ترجمة التحسن في العملة المحلية إلى انخفاض فعلي وشامل في الأسعار، خاصة بعد شهور من الغلاء وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
في السياق ذاته، دعا ناشطون الجهات المعنية، وعلى رأسها مكتب الصناعة والتجارة، إلى تفعيل الرقابة على الأسواق، والتأكد من التزام التجار بالتسعيرة العادلة، مشيرين إلى أن التجار اعتادوا رفع الأسعار سريعًا عند كل ارتفاع في سعر الدولار، ومن باب الإنصاف أن يلتزموا الآن بخفضها مع كل تحسن.
ويرى مراقبون أن هذا الانخفاض الجزئي يُعد مؤشراً أوليًا على إمكانية تحسُّن الوضع المعيشي إذا ما تم تعزيز الرقابة الحكومية، وتوفير آليات شفافة لضبط الأسعار، بما يضمن استفادة المواطن من أي تحسن اقتصادي حقيقي.