أوزين يرفع الدعاء لطلب الهداية و التواب للمسؤولين في الجارة الشرقية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
عبر محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، عن استيائه من استغلال الجزائر لمنطقة الريف لضرب استقرار المغرب.
و قال أوزين ” هذا يعتبر ضرب آخر من الحماقات التي تطل علينا من يوم لآخر من الجوار”.
La situation de l'Algérie ne relève plus de la diplomatie ni de la politique, mais de la prière.
— Ali KETTANI (@Alikettanii) November 25, 2024
و اضاف أوزين : “أصبحنا اليوم لا نملك إلا أن ندعو للجيران بالهداية والتوبة لكي يعودوا إلى رشدهم”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: مواسم الطاعات نعم إلهية لإعادة شحن الإيمان وتنشيط النفس
قال الدكتور أسامة الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن مواسم الطاعات هي منحة من الله سبحانه وتعالى، أنعم بها على عباده لعدة حكم، أبرزها أن الإنسان قد يألف الكسل والتقصير والغفلة، وتصبح نفسه مهيأة لمداخل الشيطان.
وأوضح خلال تصريح، أن هذه المواسم تعيد للإنسان حيويته الإيمانية، وتغلق أبواب الشر التي يتسلل منها الشيطان، وتمنح العقل القدرة على التغلب على هوى النفس، قائلاً: "الهوى إذا غلب العقل أفسده، فجاءت مواسم الطاعات لتعيد هيبة العقل وتنشّط القلب وتحفظ الإنسان من الوقوع في المعصية".
وأضاف أن الله يرزق عباده في هذه المواسم نِعَمًا عظيمة مثل: التوفيق، والقبول، والتأييد، وتسديد الخطى، وإجابة الدعاء، وهذه النعم تستوجب الشكر والصيانة والاستمرار، مؤكداً أن المطلوب بعد كل موسم طاعة ليس فقط الاستمرار، بل أن يصون العبد نفسه من العودة للغفلة، ويحفظ ما رزقه الله من قبول ونجاح في الطاعة.
وتابع: "المداومة على الطاعة ليست مجرد استمرار، لكنها حفظ للنعمة، وصيانة للقلب، واستمرار في السير إلى الله دون نكوص، لأن الله تعالى يتقبل من المتقين، والخوف من عدم القبول لا يعني اليأس، بل الاستمرار في الدعاء والرجاء".