هكذا تستخدمين الزيوت الطبيعية للحصول على رموش طويلة ومقوسة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تحلم معظم النساء بامتلاك رموش طبيعية تضفي على إطلالتها سحرًا وجاذبية، تُشبه تلك التي تتميز بها الدمى. لتحقيق هذا الحلم، تلعب الزيوت الطبيعية مثل زيت الخروع وزيت جوز الهند دورًا محوريًا، حيث تُسهم في تعزيز طول الرموش وتقويتها، مما يمنحها مظهرًا مميزًا ولامعًا.
مجلة "جولي" أوصت باستخدام زيت الخروع، مشيرةً إلى أنه يعمل على زيادة نمو الرموش وترطيبها حتى تصبح أطول وأكثر نعومة، ومن ثم يمكن جعلها مقوسة بصورة أسهل.
وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن زيت جوز الهند يعمل بدوره على ترطيب الرموش وتقوية بنيتها ويساعد على نموها، كونه غنيا بالأحماض الدهنية وفيتامين "إي".
أما زيت الزيتون وزيت الأرغان، فيتمتعان بفوائد جمة لجمال الرموش، حيث إنهما يعملان على ترطيبها مما يمنحها ملمسا ناعما يساعد على جعلها مقوسة.
وعن كيفية التطبيق، أوضحت "جولي" أنه ينبغي أولا تنظيف الرموش جيدا بحيث تخلو من بقايا الماسكارا. وبعد ذلك، يتم تطبيق الزيت المرغوب بواسطة عود قطني نظيف.
ويُراعى تطبيق الزيت المرغوب على الرموش مساء وتركه طوال الليل حتى يؤتي مفعوله المرجو، ثم شطف الزيت في الصباح بواسطة ماء صاف.
وبعد وضع الأساس اللازم لرموش طويلة ومنحنية، يمكن استخدام أداة التجعيد من أجل الحصول على رموش مقوسة على غرار رموش الدمية.
وقبل وضع الماسكارا المرغوبة ينبغي أولا وضع طبقة من ماسكارا الطبقة العلوية، والتي تعد بمثابة طبقة بينية من شأنها الحفاظ على الشكل المقوس للرموش.
ومن الأفضل عدم وضع أكثر من 3 طبقات من الماسكارا، مع مراعاة أن الماسكارا ذات الفرشاة الدقيقة تعد مناسبة للرموش الطويلة، في حين أن الفرشاة السميكة تعد مناسبة للحصول على رموش أكثر كثافة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
رداً على مسؤول عراقي رفيع((خاطبني هذا المسؤول:- ألا تتعب من اختيار المعارضة ؟ ماذا جنيت سنين طويلة وانت معارض ؟!))
بقلم : د. سمير عبيد ..
الجواب :
تمهيد: اخترت المعارضة ضد نظام صدام واعطيت التضحيات الجسيمة ولم اتراجع… ثم اخترت المعارضة ضد الطبقة الحاكمة مابعد عام ٢٠٠٣ خصوصا عندما تيقنت أنها أسوأ من نظام صدام واصبحت تشكل خطر وجودي على بلدي ووحدة شعبي … فالمعارضة عندكم ربح وسلطة واموال وعندي المعارضة هي كتابة تاريخ لحقبة بناء الإنسان في بلدٍ عملاق اردتم تدميره !
أولا : أنا رجل أرفض سلوك المعارضة الابتزازي ولا الثأري ، ولا اسلك طريق الشتائم والتسقيط ضد من أعارضهم، ولم ولن اطرق باب السفارات والدول للتسول بإسم المعارضة … وارفض حلول الدم والعنف لأنها لن تبني بلداً! ( راهنت على صبري وأقسمت سأخرج الماء من البئر بإبرتي) وهناك أحرار مثلي !
ثانيا :-ثق لو بقيت لوحدي في الجانب المعارض للطبقة السياسية الحاكمة التي خذلت جميع الاحرار والمعارضين الوطنيين ( فلن أستسلم ،ولن أتراجع، ولن أتعب .. وسأبقى أناضل لوحدي ضد هذه الطبقة السياسية التي دمرت بلدي وشعبي ورهنتهما للاعداء في الخارج )
ثالثا: وبالمناسبة لدي ثقة كاملة وبنسبة ٩٩٪ سوف انتصر عليكم ،واحتفل مع شعبي قريبا في بغداد السلام وليس بغداد الخراب !
رابعا:- سجّل عندك أنا ال ( ساموراي) الذي سيرفع راية النصر عليكم قريبا جداً ( ولن نسمح بسفك الدماء ولا بانتهاك الاعراض بنية الثأر .لأن اعراض خصومنا هي أعراضنا ) وهم يتحملون مسؤولية ظلمهم وإخفاقهم وفسادهم وقمعهم … وليس اعراضهم فهنَّ امهاتنا واخواتنا وبناتنا !
سمير عبيد
٣١ مايو ٢٠٢٥