عين ليبيا:
2025-07-29@23:28:00 GMT

الصين.. ابتكار أسلحة ليزرية مدمّرة و«لا مثيل لها»

تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT

ابتكر علماء صينيون سلاحا ليزريا إشعاعيا لا مثيل له، وهو نوع جديد من أسلحة “الميكروويف التي تجمع بين عدة موجات كهرومغناطيسية عالية الطاقة يمكنهم من التركيز على هدف بدقة فائقة:.

ووفق العلماء، “يتألف نظام الأسلحة من مركبات متعددة لنقل الموجات الدقيقة يتم نشرها في مواقع مختلفة، وتطلق كل مركبة موجات دقيقة بتزامن عالي الدقة، وتندمج هذه الموجات معًا لتشكل شعاع طاقة قويا لمهاجمة هدف واحد”.

وبحسب فريق البحث، “يجب وضع كل مركبة موجات دقيقة بدقة في حيز مليمتر واحد، مؤكدين أن نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية “BeiDou” الصيني قادر على توفير دقة تحديد المواقع في حدود 0.4 بوصة (1 سنتيمتر)، لكن هذا لا يزال لا يلبي متطلبات نظام الأسلحة الجديد”.

وبحسب مانشر موقع “livescience”، يقول العلماء “يجب أن تكون المركبات مستوية تمامًا، لأن أي تغييرات في السطح تعني أن أجهزة إرسال الموجات الدقيقة لن تكون محاذية بشكل صحيح، ويجب أن تكون مزامنة الإطلاق في غضون 170 بيكو ثانية (أو 170 تريليون جزء من الثانية)، لوضع هذا في منظور صحيح، يستغرق الكمبيوتر المنزلي النموذجي 330 بيكو ثانية لإكمال دورة معالجة واحدة”.

هذا و”تعد سلسلة أفلام حرب النجوم من أشهر الإنتاجات الدرامية والسينمائية في القرن الماضي، التي تميزت باستخدام “نجمة الموت” أسلحة ليزر مدمرة، ويبدو أن “حرب النجوم” قد تعود مجددا، لكن هذه المرة على أرض الواقع، مع هذا الابتكار الصيني، و”نجم الموت” هو محطة فضاء خيالية وسلاح دمار شامل ظهر في سلسلة الخيال العلمي “حرب النجوم” التي صنعها المخرج جورج لوكاس.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الصين سلاح سلاح أبيض

إقرأ أيضاً:

أسلحة خفية في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب

في اكتشاف علمي يسلط الضوء على أهمية التغذية في الوقاية من الأمراض، تبرز فيتامينات B كعامل حاسم في الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية.

وتشير الأبحاث الحديثة في جامعة تافتس إلى أن هذه المجموعة من الفيتامينات تلعب دورا محوريا في عمليات حيوية تتراوح بين الوظائف الإدراكية والوقاية من العيوب الخلقية وحتى مكافحة السرطان.

 ويوضح الدكتور جويل ماسون، أستاذ الطب في جامعة تافتس، أن "هذه الفيتامينات تعمل بتعاون وثيق كعوامل مساعدة في هذه العمليات الحيوية الأساسية، ما يجعل دراستها منفصلة عن بعضها مهمة صعبة".

وعلى صعيد الصحة العقلية، يظهر فيتامين B12 كبطل خفي في معركة الحفاظ على الوظائف الإدراكية.

وتشير الإحصاءات إلى أن 40% من الأشخاص بين 75-80 عاما يعانون من ضعف في امتصاص هذا الفيتامين الحيوي.

ويحذر الخبراء من أن الاعتماد التقليدي على قياس مستويات B12 في البلازما قد يكون خادعا، إذ يمكن أن تظهر النتائج ضمن المعدل الطبيعي بينما يكون المريض في الواقع يعاني من أعراض عصبية مرتبطة بالنقص.

 ولمواجهة هذه المشكلة التشخيصية، طور الباحثون طرقا أكثر دقة تعتمد على قياس ثلاثي يشمل مستويات حمض الميثيل مالونيك والهوموسيستين إضافة إلى تحليل الشكل النشط من فيتامين B12 المعروف باسم هولوتك.

ويأتي هذا التطور التشخيصي في وقت يزداد فيه إدراك العلماء لأهمية العوامل الغذائية في مكافحة التدهور المعرفي.

ويشرح البروفيسور إيروين روزنبرغ الرؤية الجديدة بقوله: "لطالما ركزنا على بروتينات الأميلويد والتاو في أبحاث الخرف، لكن الأدلة تظهر الآن أن أمراض الأوعية الدموية الدماغية المرتبطة بنقص فيتامينات B قد تكون أكثر انتشارا في حالات التدهور المعرفي".

وتؤكد الدراسات أن المكملات الغذائية من فيتامينات B يمكنها إبطاء ضمور الدماغ وتحسين الأداء المعرفي، بتكلفة زهيدة مقارنة بالأدوية باهظة الثمن.

 ويقود الدكتور بول جاكس دراسة طموحة تتابع 2500 مشارك من دراسة "فرامنغهام للقلب" على مدى عقدين، بهدف فك العلاقة المعقدة بين فيتامين B12 والتدهور المعرفي.

وفي مسار بحثي مواز، يدرس الفريق التأثير المحتمل لارتفاع مستويات حمض الفوليك على صحة الدماغ، في محاولة لفهم التفاعلات المعقدة بين مكونات مجموعة فيتامينات B. لا تقتصر فوائد فيتامينات B على الصحة العقلية فحسب، بل تمتد إلى حماية القلب والأوعية الدموية.

وتكشف الأبحاث أن الريبوفلافين (B2) يمكنه خفض ضغط الدم لدى حاملي جين MTHFR 677 TT، بينما يظهر النياسين (B3) قدرة على خفض الكوليسترول الضار رغم آثاره الجانبية المزعجة.

كما تساهم فيتامينات B6 وB12 والفولات في تقليل خطر السكتات الدماغية.

ويبرز فيتامين B6 كمرشح واعد في مكافحة الالتهابات المزمنة المرتبطة بأمراض العصر مثل القلب والسكري والتهاب المفاصل والخرف.

لكن الباحثين يحذرون من أن الجرعات العالية يمكن أن تكون سامة، مؤكدين على ضرورة تناولها تحت إشراف طبي دقيق.

وفي ضوء هذه الاكتشافات، يوجه الباحثون دعوة عاجلة لمجتمع الطب لإدراج فحوصات فيتامين B12 والهوموسيستين في البروتوكولات التشخيصية للتدهور المعرفي، وزيادة الوعي بالعلاقة الحيوية بين التغذية وصحة الدماغ.

كما يشددون على أهمية النظر في المكملات الغذائية كخيار علاجي فعال من حيث التكلفة في معركة الحفاظ على الصحة العقلية والقلبية مع التقدم في العمر

مقالات مشابهة

  • كثرة النجوم.. نجم الأهلي السابق يكشف عن أزمة ستضرب القلعة الحمراء
  • شوبير يطالب بدعم النجوم الرياضيين القدامى وتوفير الرعاية لهم
  • ارتفاع درجة حرارة المحيطات.. هل وصلنا إلى نقطة تحول مناخي؟
  • الصين.. ابتكار بلورة BGSe عملاقة تستخدم في إنتاج أسلحة ليزر فائقة القوة
  • أسلحة خفية في طعامنا تحارب الخرف وأمراض القلب
  • نقطة تحول حرجة.. العلماء يحذرون من موجات الحرارة في أعماق المحيطات
  • تحاكي العنصر البشري.. ابتكار روبوتات شرطية تنظم المرور في شوارع الصين
  • خسائرها تصل إلى 90%.. حلول عملية من "الزراعة" لحماية النباتات خلال موجات الحر
  • شوبير: لو رمضان صبحي كمل مع الأهلي كان هيبقى نجم النجوم
  • موجات الحر تفاقم تلوث الهواء بمدن أفريقيا جنوب الصحراء