عطال و أوناس يكتفيان بالتعادل أمام الهلال
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
إكتفى الدوليان الجزائريان، يوسف عطال و آدم أوناس، رفقة فريقهما، السد القطري، بالتعادل الإيجابي هدف في كل شبكة، في مواجهة الهلال السعودي.
في إطار مواجهة الجولة الجولة الخامسة لدوري أبطال ىسيا للنخبة مجموعة الغرب، التي إحتضنها ملعب “جاسم بن حمد”.
وشارك الظهير الأيمن للخضر، يوسف عطال، أساسيا في هذه المواجهة، وقدم أداء جيد بتنقيط 7.
أما الدولي الجزائري الآخر، آدم أوناس، شارك بديلا في اللقاء، في منصب المهاجم الأيمن، مكان زميله يوسف عبد الرزاق، عند الدقيقة الـ67 من الشوط الثاني، ونال تنقيط متوسط في الدقائق الثلاث والعشرين التي خاضها اللاعب السابق لنادي ليل الفرنسي، بتقيط قدره 6.4.
أما المدافع الجزائري، بوناصر عبد الصمد، إكتفى بمتابعة المواجهة من مقاعد البدلاء، ولم يشارك في هذه المواجهة.
للإشارةن رفع نادي السد رصيده في المنافسة الآسياوية، للنقطة التاسعة بعد مرور خمس جولات من المنافسة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الباكستاني: مخاطر التصعيد مع الهند زادت بعد المواجهة الأخيرة
قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الباكستانية الجنرال ساهر شمشاد ميرزا إن باكستان والهند خفضتا أعداد قواتهما على الحدود إلى مستويات تناهز ما كانت عليه قبل المواجهة العسكرية الأخيرة بينهما، لكنه حذر من تعاظم خطر التصعيد في المستقبل.
وأوضح ميرزا في مقابلة مع وكالة رويترز، اليوم الجمعة، "عدنا تقريبا إلى الوضع الذي كان سائدا قبل 22 أبريل (نيسان).. نحن نقترب من ذلك".
ورأى الجنرال الباكستاني -الذي يشارك حاليا في منتدى حوار "شانغري لا" في سنغافورة- أنه على الرغم من عدم اتخاذ أي خطوة نحو استخدام الأسلحة النووية خلال هذه المواجهة، فإن الوضع كان خطيرا.
وأضاف "لم يحدث شيء هذه المرة.. لكن لا يمكن استبعاد أي سوء تقدير إستراتيجي في أي وقت، لأنه عندما تكون الأزمة قائمة، تكون ردود الفعل مختلفة".
أبعد من كشمير
وقال ميرزا -وهو أكبر مسؤول عسكري باكستاني يتحدث علنا منذ المواجهة الأخيرة- إن خطر التصعيد مستقبلا قد زاد، لأن القتال هذه المرة لم يقتصر على إقليم كشمير المتنازع عليه. كما حذر من أن الوساطة الدولية قد تكون صعبة في المستقبل بسبب غياب آليات لإدارة الأزمات بين البلدين.
وذكرت رويترز أن وزارة الدفاع الهندية ومكتب رئيس الأركان الهندي لم يردا على طلبات الوكالة للحصول على تعليق على تصريحات الجنرال الباكستاني.
إعلانواندلعت المواجهة، التي وُصفعت بأنها الأعنف منذ 3 عقود، عقب هجوم وقع في منطقة بهلغام بالجزء الخاضع للسيطرة الهندية من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصا. واتهمت نيودلهي إسلام آباد بالضلوع في الهجوم، لكن الأخيرة نفت ذلك بشدة.
وبدأ القتال بين البلدين بعدما أطلقت الهند صواريخ على مواقع باكستانية في 7 مايو/أيار، واستمرت المعارك بالصواريخ والمدفعية والطائرات والمسيّرات على مدى 4 أيام حتى إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف لإطلاق النار.