مصالحة ولقاء مع «الإكس».. حظك اليوم برج الجدي الأربعاء 27 نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الجدي هو برج مؤنث، يتبع لكوكب الشمس، يتميز مولوده بالجدية، والاستقرار الشديد والصبر، ويمتلك طموحا كبيرا، ويعرف جيدا كيف يحقق أهدافه، ويؤدي عمله على أكمل وجه، ولديه قدرة في السيطرة على نفسه وأعصابه ومشاعره، لكنه عنده حب لتملك الأشياء والأشخاص، وبإمكانه التكيف مع كل الظروف والأوضاع، ينتقد الآخرين بشكل لاذع، ويتوقع منهم الالتزام بنفس مستوى الجدية التي لديه، ويميل في بعض الأحيان الى التقليل من أهمية الآخرين.
من مشاهير برج الجدي المطرب جورج وسوف، والمطرب هاني شاكر، والفنانة سميرة سعيد، والفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز والفنان الراحل سمير غانم، والفنانة نجوى فؤاد، والفنانة ياسمين عبد العزيز، والمطربة أنغام، والنجم محمود المليجي وحسن الرداد، والفنان عمرو يوسف، وإسحاق نيوتن، عالم الفيزياء الشهير.
وكشف خبراء الفلك عن حظك اليوم برج الجدي الأربعاء 27 نوفمبر 2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الجدي الأربعاء 27 نوفمبر 2024رغم أن الظروف اليوم تسمح بالاسترخاء والراحة إلا أنك لن تستمتع بوقتك بالشكل الذي تتمناه، لذا حاول تعديل بعض مواعيدك حتى توازن بين وقت الراحة والعمل، وأن تغير طريقتك في إنجاز الأعمال، لتتجنب الشعور بالضغوط.
يخبرك الفلك يا برج الجدي بأن هناك مصالحة أولقاء أوعودة إلى حياتك العاطفية كما كانت منذ زمن.
برج الجدي على الصعيد المهنينظرة برج الجدي الثاقبة للأشخاص والأشياء تجعلك تكتشف العالم من حولك وخصوصاً بمكان العمل الذي تعمل فيه.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحيحالات الانفعال التي تنتابك بين حين وآخر سببها الإرهاق النفسي والجسدي، لذا احرص يا برج الجدي على الموازنة بين العمل والراحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي برج الجدي الحظ الفلك الأبراج حظک الیوم برج الجدی برج الجدی على
إقرأ أيضاً:
العاهل المغربي يدعو إلى مصالحة تاريخية مع الجزائر.. ويؤكد: لا حل للصحراء خارج مبادرة الحكم الذاتي
شدد العاهل المغربي الملك محمد السادس على أن إعادة إحياء الاتحاد المغاربي تمر بالضرورة عبر تطبيع العلاقات بين المغرب والجزائر، مجددًا الدعوة لفتح صفحة جديدة بين البلدين الجارين، ومؤكدًا استعداده الدائم لحوار صريح ومسؤول.
الملك قال بصريح العبارة في خطاب سياسي رفيع بمناسبة عيد العرش، إن “الاتحاد المغاربي لن يكون بدون انخراط المغرب والجزائر، مع باقي الدول الشقيقة”، مبرزًا إيمانه الراسخ بوحدة شعوب المنطقة، وقدرتها على تجاوز “الوضع المؤسف” الراهن، عبر التعاون وتغليب المصالح الاستراتيجية على الخلافات الظرفية.
مد اليد للجزائر.. والتزام بالحوار
أكد الملك، في خطابه الذي ألقاه مساء الثلاثاء 29 يوليوز 2025، أن موقفه تجاه الجزائر لم يتغير، قائلًا: “الشعب الجزائري شعب شقيق، تجمعه بالشعب المغربي علاقات إنسانية وتاريخية عريقة، وتربطهما أواصر اللغة والدين والجغرافيا والمصير المشترك”.
وأضاف: “حرصت دوماً على مد اليد لأشقائي في الجزائر، ومستعدون لحوار صريح ومسؤول، أخوي وصادق، حول مختلف القضايا العالقة بين البلدين”.
قضية الصحراء.. دعم دولي متزايد لمبادرة الحكم الذاتي
وفي الشق المرتبط بنزاع الصحراء، أعرب الملك عن اعتزازه بما وصفه بـ”الدعم الدولي المتزايد” لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، مشيدًا على وجه الخصوص بموقفي المملكة المتحدة والبرتغال، اللذين اعتبر أنهما يكرّسان مواقف داعمة لـ”سيادة المغرب على صحرائه”.
وأشار الملك إلى أن المغرب، رغم ذلك، لا يزال حريصًا على إيجاد “حل توافقي لا غالب فيه ولا مغلوب، يحفظ ماء وجه جميع الأطراف”.
في تفاعل مباشر مع الخطاب الملكي، أصدر المنتدى المغاربي للحوار بيانًا ثمّن فيه مضامين خطاب العرش، معتبرًا أنه يحمل “روحًا واقعية وانفتاحًا مسؤولًا”، ويدشّن فرصة تاريخية لترميم العلاقة بين المغرب والجزائر، وبعث مشروع الاتحاد المغاربي من جديد.
وقال البيان، الذي أرسل نسخة منه ل- "عربي٢١" إن المنتدى تابع “باهتمام بالغ” ما جاء في خطاب العاهل المغربي، وخاصة دعوته إلى “فتح صفحة جديدة في العلاقات مع الجزائر”، مشيدًا بتجديد مد اليد و”تغليب منطق الحكمة والتكامل”، وفق تعبيره.
وأكد المنتدى أن وحدة شعوب المغرب الكبير لم تعد مجرد خيار سياسي، بل “ضرورة استراتيجية لمواجهة التحديات التنموية والأمنية”، داعيًا إلى استثمار هذه اللحظة السياسية.
وأعلن المنتدى في بيانه: دعوة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى التجاوب الإيجابي مع المبادرة الملكية، وبناء مستقبل مشترك على أسس الثقة والاحترام المتبادل. ومناشدة النخب المغاربية، من سياسيين ومثقفين ومجتمع مدني، إلى الانخراط الفاعل في دينامية التقارب والمصالحة، بما يخدم تطلعات شعوب المنطقة نحو الاستقرار والازدهار، وتجديد التزام المنتدى بدعم المبادرات الرامية إلى بعث الاتحاد المغاربي، باعتباره مشروعًا للسلم والتنمية والتكامل.
وختم المنتدى بيانه برسالة رمزية قوية، مفادها أن “القطيعة والانغلاق لا يمكن أن يكونا قدَر شعوبنا”، وأن “الزمن المغاربي قد حان”، وأن “المصالحة التاريخية هي السبيل إلى مستقبل أكثر إشراقًا وكرامة لجميع مواطني المنطقة”.
كرونولوجيا القطيعة بين المغرب والجزائر
رغم الروابط التاريخية والجغرافية التي تجمع المغرب والجزائر، فإن العلاقات بين البلدين ظلت متوترة لعقود، وشهدت محطات مفصلية عمّقت الانقسام، وصولًا إلى القطيعة الرسمية عام 2021:
1975 بداية الشرخ: مع انسحاب إسبانيا من الصحراء الغربية، دعم الجزائر لجبهة البوليساريو مقابل المسيرة الخضراء المغربية، فجّر أولى بوادر النزاع الحاد.
- 1994 إغلاق الحدود: عقب تفجيرات مراكش التي اتهم المغرب فيها عناصر جزائرية، فرض تأشيرات فردّت الجزائر بإغلاق الحدود البرية، في قرار لا يزال قائمًا حتى اليوم.
- 2004–2011 محاولات تطبيع خجولة، لكنها لم تثمر إعادة بناء الثقة، وبقيت العلاقات في وضع هشّ.
2014–2020 تصعيد إعلامي واستخباراتي متبادل، وسط اتهامات بالتدخل ودعم الانفصال.
أواخر 2020 – المغرب يحصل على اعتراف أمريكي بسيادته على الصحراء، ويطبع العلاقات مع إسرائيل، ما فاقم التوتر مع الجزائر.
24 أغسطس 2021 الجزائر تعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب، متهمة الرباط بـ”أعمال عدائية”، بينما اكتفى المغرب بالتعبير عن “الأسف”، داعيًا إلى تغليب منطق الحوار.
منذ ذلك الحين، بقي الوضع على حاله، وسط مبادرات متفرقة من الرباط لمد الجسور، دون استجابة رسمية من الجزائر حتى الآن.