وظيفة غريبة في أمريكا براتب يصل إلى 40 ألف دولار سنويا.. لا تتطلب مجهودا
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
في بعض الأحيان تجد أنك لا ترغب في الذهاب للتسوق وشراء مستلزماتك، لذا تعتبر وظيفة المتسوق الشخصي الخيار الأمثل في هذه الحالة، قد يبدو الأمر غريبًا أن هناك وظيفة بهذا المسمى، لكنها موجودة بالفعل في ولاية ميشيجان الأمريكية، وراتبها يصل إلى 40 ألف دولار، وفقًا لموقع «Indeed» الذي عرض الوظيفة.
متطلبات وظيفة المتسوق الشخصيلا يتطلب الأمر سوى بعض المهارات البسيطة التي يجب توافرها في المتسوق الشخصي ليكون جديرًا بتلك الوظيفة:
تقديم الاقتراحاتيقع على عاتق المتسوقين الشخصيين تقديم أفضل الاقتراحات للعميل بشأن مختلف الأمور، خاصة إذا تعلق الأمر بمناسبة هامة أو ما شابه، فيجب عليهم تقديم الخيار الأفضل على الإطلاق.
إذا كانت هناك سلع معينة مطلوبة، فيتعين على المتسوق الشخصي أن يقرر ما إذا كان سيضم هذه السلع إلى مجموعته أم لا.
تحسين علاقته بالعميليجب على المتسوق الشخصي إدارة علاقته مع العملاء الحاليين، من خلال اطلاعهم على أحدث العروض والاتجاهات، وتهنئتهم في المناسبات المهمة، كما ينبغي أن يسعى باستمرار لبناء علاقات حقيقية مع العملاء.
الحصول على عدد من الدورات التدريبية هو أمر ضروري لتأهيلك لوظيفة المتسوق الشخصي، وهناك العديد من الدورات المعتمدة عبر الإنترنت التي يمكنك الحصول عليها، معظمها في مجال الموضة، وتشمل:
تصميم وتنسيق الأزياء. تصميم الأزياء والإكسسوارات. استشارة الصورة. التواصل في مجال الموضة. فني تصميم الأزياء. خزانة الملابس.من الممكن أن تساعدك الدورات التدريبية في مجال الاتصالات والمبيعات أيضًا في تحقيق حلمك في أن تصبح متسوقًا شخصيًا، فهذه الدورات أساسيات البيع وخدمة العملاء، لذلك إذا كانت لديك بعض الخبرة في مجال التسويق أو المبيعات، فسيكون من الأسهل عليك أن تصبح متسوقًا شخصيًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظيفة غريبة فی مجال
إقرأ أيضاً:
20 مليون دولار تعويضاً لاعتقال قائد احتجاجات فلسطين في أمريكا
صراحة نيوز- رفع محمود خليل، أحد قادة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين في الولايات المتحدة، دعوى قضائية ضد إدارة ترامب يطالب فيها بتعويض بقيمة 20 مليون دولار بسبب اعتقاله واحتجازه.
خليل، مقيم قانوني دائم في أمريكا ومتزوج من مواطنة أمريكية وله ابن مولود هناك، تم اعتقاله في مارس واحتُجز في مركز هجرة في لويزيانا، وأفرج عنه الشهر الماضي بأمر قاضي.
الدعوى التي تدعمها منظمة مركز الحقوق الدستورية تتهم الإدارة بتنفيذ خطة غير قانونية لاعتقاله وترهيبه هو وعائلته، مما تسبب له في ضغوط نفسية واقتصادية وتدمير سمعته.
خليل، خريج جامعة كولومبيا ووجه بارز في احتجاجات طلابية ضد الحرب على غزة، وصفتها إدارة ترامب بأنه تهديد أمني. وقال عن الدعوى: “هذه الخطوة الأولى للمساءلة. لا شيء يعيد لي 104 أيام فقدتها بعيدًا عن زوجتي وولادة طفلي”.
وأكد أن ما تعرض له كان انتقامًا سياسيًا وإساءة استخدام للسلطة.
وأشار إلى ظروف احتجازه الصعبة، حيث كان يشارك غرفة مع أكثر من 70 رجلاً دون خصوصية، والأضواء كانت مضاءة طوال الوقت.
وردًا على ذلك، دافعت إدارة ترامب عن قرار الترحيل، مبررة أن وجوده قد يؤثر سلبًا على السياسة الخارجية الأمريكية.
وجاء اعتقاله في ظل حملة إدارة ترامب على الجامعات الأمريكية الكبرى بشأن تسجيل الطلاب الأجانب، مع تقليص المنح وتهديدات بسحب الاعتمادات الأكاديمية.
فريق خليل أعرب أيضًا عن قلقه من تعرضه لتهديدات خارج أسوار الاحتجاز.