الكأس يضع سارة سلامة في مأزق مع جمهورها
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
اثارت الفنانة سارة سلامة حالة من الجدل بنشرها مجموعة من أحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام، وهي ماسكة في يدها كاس .
وبدت سارة سلامة بإطلالة أنوثية مواكبة لموضة فساتين سهرة 2024-2025، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بدون أكمام، صمم من قماش البايت وغلب عليه اللون الأسود، الفستان عكس قوامها الرشيق.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة وراء ظهرها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية لتتناغم مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
وعلقت سارة سلامة على الصور المنشورة عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام، لتوضح لمتابعيها انه الصور من مشهد لها خلال تصويرها مسلسل "نقطة سوداء".
سارة سلامة
سارة أحمد سلامة من مواليد 6 ديسمبر 1992، ممثلة مصرية والدها هو الفنان أحمد سلامة، من أشهر أعمالها (الهروب، موجة حارة، ابن حلال، اسم مؤقت).
حياتها
عملت في بداية مسيرتها المهنية في الإعلانات التجارية لشركة فودافون وبيبسى واتصالات، ثم انتقلت للعمل في مجال التمثيل منذ عام 2012 من خلال الدراما التلفزيونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سارة سلامة الإنستجرام الكحل نقطة سوداء سارة سلامة
إقرأ أيضاً:
الأقصر تترقب خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان
يشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
وأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية. وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟