Itch.io لن تأخذ حصة من مبيعات الألعاب في 29 نوفمبر
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
حدد متجر الألعاب المستقل Itch.io موعد يوم المبدعين القادم. سيقام الحدث الذي يستمر ليوم واحد، حيث تتخلى الشركة عن حصتها المعتادة من المبيعات بنسبة 10 في المائة، في 29 نوفمبر، مع بدء الأمور في الساعة 12 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ.
هذا العام، يتزامن يوم المبدعين أيضًا مع تخفيضات الخريف الخاصة بـ Itch، والتي من المقرر أن تبدأ قبل يومين في 27 نوفمبر في الساعة 10 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ وتستمر لمدة أسبوع كامل.
تقول واجهة المتجر إن أكثر من 7400 مشروع تخطط للانضمام إلى العرض الترويجي بخصومات على الألعاب المادية والرقمية، بالإضافة إلى الأصول.
أقامت Itch يوم المبدعين الأول لها في عام 2021، بعد حوالي عام من بدء Bandcamp في دعم الموسيقيين أثناء الوباء من خلال Bandcamp Fridays. في حالة Itch، تستخدم الشركة بالفعل أحد أكثر نماذج تقاسم الإيرادات ملاءمة للمبدعين.
منذ عام 2015، سمحت الشركة للبائعين بتحديد مقدار مبيعاتهم التي يريدون مشاركتها مع Itch. وبشكل افتراضي، تحصل الشركة على نسبة 10%، ولكن يمكن للمطورين تحديد هذا الرقم عند الصفر. وعلى النقيض من ذلك، فإن المعيار الصناعي هو 30% - على الرغم من أن شركات مثل Epic تحصل على نسبة أصغر.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مبيعات سلاح إسرائيل تقفز وسط حرب غزة.. 12% من الصادرات لدول عربية
أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية أنّ صادرات الصناعات العسكرية الإسرائيلية قد بلغت في عام 2024 نحو 14.7 مليار دولار، محققة رقما قياسيا للعام الرابع على التوالي، وذلك بزيادة تقدر بـ13 في المئة مقارنة بالعام السابق.
ويأتي هذا الرقم في ذروة حرب الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على كامل قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسط اتهامات دولية لدولة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية.
ووفقا لبيان رسمي نشرته وزارة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، فإنّ: "صادرات الصواريخ والقذائف وأنظمة الدفاع الجوي شكّلت 48 في المئة من إجمالي الصادرات الدفاعية، مقارنة بـ36 في المئة في 2023، بينما شهدت صادرات أنظمة الأقمار الصناعية والفضاء قفزة من 2 في المئة إلى 8 في المئة".
وفي تقرير بثته، إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أكدت أنّ: "هذه هي السنة الرابعة على التوالي التي تحطم فيها إسرائيل أرقامًا قياسية في صادراتها الدفاعية"، مشيرة إلى أن 12 في المئة من هذه الصفقات تم توقيعها مع دول عربية منضوية تحت مظلة "اتفاقيات إبراهيم"، مثل الإمارات والبحرين والمغرب.
وبحسب التوزيع الجغرافي للصفقات نفسها، قد احتلت الدول الأوروبية الصدارة بنسبة 54 في المئة من حجم الصادرات، تلتها دول آسيا والمحيط الهادئ بـ23 في المئة، ثم دول "اتفاقيات إبراهيم" بـ12 في المئة، فيما ذهبت 9 في المئة إلى أمريكا الشمالية، و1 في المئة فقط إلى أمريكا اللاتينية، ومثلها إلى القارة الإفريقية.
وفي تعليق له على هذه الأرقام، قال وزير حرب دولة الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إنّ: "الإنجاز غير المسبوق في حجم صادرات السلاح هو انعكاس مباشر لنجاحات الجيش الإسرائيلي ضد أعدائه في غزة ولبنان واليمن، ويعكس الثقة المتزايدة بالأنظمة الدفاعية الإسرائيلية".
إلى ذلك، تأتي هذه التصريحات في وقت يواجه فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي اتهامات متصاعدة على المستوى الدولي بانتهاك القانون الدولي الإنساني، بعد أن أسفرت حربه على قطاع غزة عن استشهاد أكثر من 37 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 142 ألفًا، إضافة إلى نزوح أكثر من 1.7 مليون شخص ودمار واسع في البنية التحتية والمستشفيات والمدارس.
كما امتد قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى لبنان، حيث سقط أكثر من 4 آلاف شهيد، وإلى اليمن التي شهدت قصفًا إسرائيليًا متكررًا لمواقع مدنية، بينها مطار صنعاء وميناء الحديدة، ضمن مواجهة إقليمية مفتوحة ضد حلفاء إيران.