المملكة تعرب عن بالغ قلقها جراء الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
المناطق_واس
أعربت وزارة الخارجية عن بالغ قلق المملكة العربية السعودية جراء الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس، والتي أسفرت عن سقوط عددٍ من الضحايا وإصابة آخرين.
كما تدعو المملكة الأطراف الليبية كافة إلى ضبط النفس، وتغليب مصلحة الشعب الليبي الشقيق بما يحافظ على المكتسبات الوطنية، مطالبةً الأطراف كافة بالالتزام بالقرارات الدولية الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار لليبيا وشعبها الشقيق.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة طرابلس ليبيا
إقرأ أيضاً:
القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية تعرب عن ارتياحها لمقتل المدعو أبو شباب
الثورة نت /…أعربت القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية عن “بالغ ارتياحها لمقتل المدعو ياسر أبو شباب، تلك الظاهرة القذرة التي عبر عنها الكل الفلسطيني بأنها لا تمثل شعبنا ودينه ووطنيته وثقافته إنما هي ظاهرة تمثل الشخص نفسه ومن ناصره” .
وأكدت القوى، في بيان نشرته قناة حركة الأحرار الفلسطينية على قناتها في التليجرام، اليوم السبت، أنه” على مدار تاريخ شعبنا ومقارعته للعدو لم يشهد شعبنا بين صفوفه مثل هؤلاء الجبناء والذين انحازوا لصف المحتل ولكن التاريخ سيشهد حتما أنهم إلى مزابل التاريخ وأنهم ظاهرة عابرة و مستهجنة ومرفوضة” .
وشددت على “رفض شعبنا لكل ما يمكن أن يسئ لمسيرة نضاله ودماء شهداءه “، مشيرة إلى أن “مقتل الهالك ياسر أبو شباب هو بداية النهاية لتلك التشكيلات القذرة فجميعهم تحت الملاحقة والقصاص”.
وثمنت “موقف العائلات التي ترفض الخروج عن أعرافنا الدينية والوطنية ورفعت الغطاء العشائري عن أبناءها الخارجين عن الصف الوطني”.
وقالت:” رغم كل المحاولات من العدو الصهيوني وأجهزته الفاشية سواء بالعمل على إسقاط أو تجنيد أفراد أو نشر المخدرات أو بث السموم والإشاعة وغيرها من الادوات الخبيثة إلا أن الجميع لها بالمرصاد”.
وأضافت أن “حالة ضبط الميدان وتحصين الجبهة الداخلية ضرورة ملحة للحفاظ على السلم الأهلي والمجتمعي لأبناء شعبنا” .
ودعت “الأجهزة الشرطية والأمنية بكافة مكوناتها للمزيد من العمل والمثابرة لملاحقة كل الشواذ والخارجين عن القانون والضرب بيد من حديد”.
كما دعت “كل الخارجين عن القانون والملتحقين بتشكيلات العار التوبة والرجوع لحضن الشعب والوطن قبل فوات الأوان”.
وأعربت القوى عن تقديرها “للجهد المبذول من الأجهزة الحكومية سواء من الشرطة والدفاع المدني والصحة والبلدية وغيرها من المؤسسات الأممية ومؤسسات المجتمع المدني والمبادرين العاملين في الجانب الإغاثي رغم شح الإمكانيات، وتردي الحالة العامة”.