طارق السيد: سنرى 5 لاعبين من «كابيتانو مصر» في أكبر أندية الدوري خلال 3 سنوات
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
قال طارق السيد، المدرب بمشروع كابيتانو مصر، إنه يعتبر نفسه من المحظوظين بالتواجد للموسم الثالث في مشروع «كابيتانو مصر» الضخم ، مؤكدًا أن هناك مجهودا كبيرا بُذول في هذا المشروع من المسؤولين، وعلي رأسهم الدكتور أشرف صبحي.
وقال طارق السيد، خلال مؤتمر الإعلان عن مشروع «كابيتانو مصر» للموسم الثالث: «خلال 3 سنوات سنرى 5 لاعبين يلعبون في أكبر أندية الدوري المصري، ومجهودنا معاهم بإذن الله سيوصلهم للاحتراف في أوروبا».
فيما قال شريف عبدالفضيل، أحد المدربين في المشروع: «أحيي وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي على مجهوده في المشروع، وكذلك الشركة المتحدة لما تبذله أيضا، وجميع اللاعبين تطور مستواهم، وبإذن سيصلون لأبعد نقطة وينضمون لأكبر أندية الدوري، وكذلك الاحتراف الخارجي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كابيتانو مصر مشروع كابيتانو مصر کابیتانو مصر
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: النجومية في الدور لا الاسم
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن المشهد الفني يشهد تغيرات واضحة في مفهوم النجومية، مستشهدًا بنجاح أفلام مثل «السادة الأفاضل»، وبالأعمال التي قدمها المخرج كريم الشناوي خلال الفترة الماضية، والتي لاقت جذبًا واهتمامًا كبيرًا من الجمهور، سواء في الدراما التلفزيونية أو السينما، مؤكدًا أنه قدم أعمالًا جيدة ومؤثرة، من بينها مسلسل «شمسية» وفيلم «ضيق».
وتساءل "الشناوي"، خلال تصريحات تليفزيونية، حول ما إذا كان شكل النجومية قد تغير بالفعل، خاصة مع ملاحظة مدى تفاعل الجمهور مع بعض الأعمال الجديدة، مقارنةً ببعض النجوم الكبار، مثل الفنان محمد هنيدي، الذي قدم خلال الفترة الأخيرة أعمالًا لم تحظَ بنفس القبول الجماهيري المعتاد، على حد تعبيره.
وطرح تساؤلًا آخر حول ذكاء بعض الفنانين في اختياراتهم، مشيرًا إلى تجربة الفنان أشرف عبد الباقي، الذي قبل التراجع درجة أو درجتين عن تصدر المشهد، واختار الظهور في أدوار ليست البطولة المطلقة، معتبرًا ذلك نموذجًا لقراءة واعية للتحولات في الصناعة الفنية.
وأكد أن قبول الفنان بدور ليس بطولة مطلقة، أو حتى دور ثانٍ، لا يمثل تقليلًا من قيمته على الإطلاق، موضحًا أن الفنان الذكي الذي يسعى للاستمرار يراهن دائمًا على جودة الدور وليس على اسمه في التترات أو على حجم المساحة الزمنية التي يشغلها على الشاشة، مشيرًا إلى أن التركيز المبالغ فيه على ترتيب الاسم أو المساحة يؤدي مع الوقت إلى تراجع الحضور الفني.