رانيا فريد شوقي تثير جدلاً بين جمهورها بسبب والدها
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أثارت الفنانة رانيا فريد شوقي حالة من الجدل خلال الساعات الماضية بعدما نشرت فيديو عبر حسابها الخاص في “تيك توك” ظهرت فيه مع شاب وهما يقلّدان مشهداً من فيلم “وش إجرام”، لمحمد هنيدي ولبلبة، حيث ظنّ الكثيرون أن الشاب هو ابن رانيا، مؤكدين وجود شبه كبير بينه وبين والدها الفنان الراحل فريد شوقي، حيث علّق عدد من متابعي رانيا على الفيديو قائلين: “شبه جدّه فريد شوقي سبحان الله”، “في شبه من جدّه”، “فريد شوقي الله يرحمه جايب أحفاده كلهم شبهه ما شاء الله”…
وردّت رانيا على التعليقات على الفيديو، والتي تؤكد الشبه الكبير بين الشاب ووالدها الفنان الراحل، موضحة أنَّ هذا الشاب ليس نجلها، بل هو ممثل شاب يشاركها في مسرحية “مش روميو وجوليت” المعروضة على المسرح القومي، قائلةً: “زياد ممثل شاطر ودمه خفيف… اسمه زياد عبدالعليم وكلنا بنشتغل مع بعض في مسرحية “مش روميو وجوليت””، ومضيفةً: “أنا أم البنات”.
يُذكر أن رانيا فريد شوقي لم تنجب سوى فتاتين، هما “فريدة” و”ملك” من زوجها الأول مصمّم الاستعراضات عاطف عوض، إذ تزوجا في منتصف التسعينيات، وانفصلا بعد ثماني سنوات، والفتاتان تشبهان والدتهما كثيراً.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
مأساة مقتل طالب بسبب تليفون
المتهم مزّق جسد الضحية بـ«الكتر» وحاول إخفاء الجريمة
محمد صاحب الــ20 عاما شابا فى مقتبل العمر، يسعى لأكل العيش.. يحلم بيوم زفافه لديه آمال وردية رغم ضيق الحال، لكن القدر لم يمهله لتحقيق أحلامه، مات محمد غدرا وسالت دماؤه، لم يكن القاتل غريبًا ولكنه صديقه مزق جسده لسبب غريب وعجيب ولكنه الشيطان لعب دوره على أكمل وجه قتُل الضحية وزارة التراب جثمانه تاركا وراءه الحسرة والحزن فى قلوب أسرته ومحبيه.
هنا فى شارع الخليج بمنطقة الزاوية الحمراء محل مسكن أسرة الشاب القتيل محمد، الحزن والبكاء كان عنوانا للمشهد هناك حيث اكتست الوجوه بالحزن والحسرة وعلت أصوات الصراخ والنحيب حزنا على فراق ابنهم الضحية طالب فى مقتبل العمر، بعدما اعتدى عليه تاجر خردة بسلاح أبيض، ما أدى إلى إصابته بقطع فى الشرايين ونزيف حاد أسفر عن وفاته.
دارت أحداث الواقعة المؤسفة فى منطقة الزاوية الحمراء بالقاهرة، لم تكن تتخيل أسرة الشاب محمد أن حياة نجلهم وفلذة كبدها ستنتهى وسيقتل غدرا وتسيل دماؤه لتروى الأسفلت بهذه البشاعة، بدلا من أن يُزف عريسا، ولكنها الحقيقة المُرة راح الشاب العشرينى صحية، بعدما اعتدى عليه جامع خردة، وسدد له عدة طعنات متفرقة بالجسد بسبب خلافات نشبت بنهما بسب اتهام الاخير له بسرقة تليفون القاتل.
«تليفون محمول» هو سبب الأزمة عندما شك عامل الخردة أن صديقه محمد وراء سرقة الموبايل، دون تدبر أن تفكير تملك منه الشيطان وحمل سلاحًا أبيض «كتر» وعيناه تغليان بالغدر والخيانة يبحث عن المجنى عليه، وما أن وجده باغته بعظة طعنات فى أماكن متفرقة بجسدة وظل المجنى عليه يتوسل إليه ويصرخ أنا مأخدتش تليفونك.. أنا مسرقتش تليفونك ولا حاجة، ولكن القاتل لم يمهله فرصة للعتاب أو الحديث، واستل سلاح أبيض وسدد له طعنات متفرقة وعدة ضربات فى الرأس وتم نقله إلى المستشفى لمحاولة إنقاذه ولكن أبت دقات قلبه الاستجابة لمحاولة الانعاش الأطباء وفاضت روحه إلى بارئها.
تلقى قسم شرطة الزاوية الحمراء بلاغ بواقعة مقتل شاب بطعنات فى أحد شوارع المنطقة، وعلى الفور دوت سريعة سيارات الشرطة نحو مسرح الحريمة، وتبين مقتل شاب يبلغ من العمر 20 عاما على يد تاجر خردة الذى حاول الهروب من جريمته، وتم نقل المجنى عليه للمستشفى ولكنه فارق الحياة.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهم، الذى اعترف بارتكاب الجريمة كاملة، واحالته إلى النيابة العامة للتحقيق وحبسه، وقالت مصادر إن فريق من النيابة العامة اصطحب الجانى إلى مسرح الجريمة لتمثيلها وإجراء المعاينة التصويرية.
والدموع الحزن والآسى تتطالب أسرة الشاب المجنى عليه بالقصاص لدماء نحبهم من القاتل وأنهم فى ثقة تامة أن القضاء سيقتص لهم من القاتل لينال جزاء ما اقترفته يده.
صدى البلد ينشر نصيب الأحزاب من مقاعد مجلس الشيوخ بعد ضم المنتخبين والمعينين