ماجد محمد

علق الإعلامي الرياضي محمد الشيخ على أزمة بعض إعلامي النصر مع الهلال وتصريحات المدرب السابق كاسترو.

وكتب الشيخ منشورًا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إكس :” لاحظت وعلى مدى سنوات أن الكثير من النصراويين حينما يكونون في مواقعهم الرسمية يصدرون لجماهيرهم فكرة أنهم ند للهلال وأن ما يتعرضون له من خسائر على مستوى البطولات والمباريات إنما لأسباب موجهة بهدف كسر هذه الندية، وحينما يغادرون مواقعهم يعترفون بحجم الفارق الكبير، آخرهم لويس كاسترو “.

وكان كاسترو قد أوضح أن الهلال كان الأفضل خلال فترة تدريبه للنصر، مما أثار موجة من النقاشات بين الجماهير حول هذا ، وهذه التصريحات أثارت تساؤلات حول السياسات الفنية والإدارية للنادي في الفترة الماضية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر الهلال محمد الشيخ

إقرأ أيضاً:

الشيخ محمد بن حمد يقدم التهنئة للبابا بمناسبة مرور 1700 سنة على انعقاد مجمع نيقية

استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الأربعاء، الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد إمارة الفُجَيْرة بالإمارات العربية المتحدة، والوفد المرافق له.

رحب قداسة البابا بزيارة ولي العهد، في أول زيارة له لمقر الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وبزيارته لمصر التي تربطها علاقة قوية بالإمارات.

وأعرب قداسته عن تقديره لرعاية الإمارات لأبناء الكنيسة القبطية المقيمين هناك.

لمحة عن تاريخ الكنيسة 

وقدم قداسة البابا لمحة عن تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تأسست في القرن الأول على يد القديس مرقس أحد رسل السيد المسيح، وأصبحت مدينة الإسكندرية أول مدينة في أفريقيا تقبل الإيمان المسيحي.

وأوضح قداسته أن الكنيسة القبطية كنيسة وطنية تخدم الوطن ولكنها لا تعمل بالسياسة، بل توجه عملها وعطاءها نحو المجتمع كله وتقدم له خدمات متنوعة من أبرزها التعليم من خلال إنشاء المدارس. بهدف غرس ورعاية قيم الخير والسلام والمحبة.
ولفت إلى أن الكنيسة تربطها علاقات طيبة ومتينة مع فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والحكومة والبرلمان، ومؤسسة الأزهر وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب. لافتًا إلى أن الكنيسة تبنى علاقاتها مع الجميع على مبدأ المحبة.

وأثنى قداسة البابا على نهج الدولة في الإمارات من جهة احترامها الكبير لكل الديانات والانفتاح على الثقافات المختلفة، مما أثمر تمتع الكنيسة القبطية هناك باهتمام واحتضان الدولة لها.

وأشار قداسته إلى أن مصر تتميز بالغنى الحضاري، بفضل تراكم العديد من الحضارات في التراث والوعي المصري.

ومن جهته أعرب ولي عهد الفُجَيْرة عن سعادته بلقاء قداسة البابا، مثمنًا الدور الإنساني والديني الذي يقوم به قداسته، لافتًا إلى أن هذا هو الدور الأصلي للدين أن يرعى ويراعي الإنسان.

ونوه إلى الموقف التاريخي لقداسة البابا وقت الأزمة التي مرت بها مصر عام ٢٠١٣ والتي نتج عنها حرق العديد من الكنائس.

وشدد ولي عهد الفُجَيْرة على أهمية الكنيسة القبطية والأزهر ودورهما الكبير في دعم القيم.

ولفت إلى أن مبدأ الأخوة الإنسانية  يعد واقعًا حقيقيًّا تعيشه الإمارات، داعيًّا إلى بذل المزيد من الجهد في التوعية بالمعاني والمبادئ الإنسانية كوسيلة هامة لمواجهة أفكار الجهل والإرهاب.

وقدم سمو الشيخ محمد بن حمد التهنئة لقداسة البابا بمرور ١٧٠٠ سنة على انعقاد مجمع نيقية، واصفًا إياه بأنه لعب دورًا كبيرًا في التاريخ المسيحي، كما كان للكنائس الموجودة في المنطقة العربية دورًا هامًا فيه.

وأعاده التأكيد على أهمية القيام بأدوار متعددة في سبيل التوعية والتعريف بالآخر  وبالتاريخ، وكشف المساحات المشتركة والتشابهات بين القوميات والأديان، بغية التوصل الى فهم متبادل والتقارب بين المجتمعات والشعوب.

وفي نهاية اللقاء دون الشيخ محمد بن حمد كلمة في سجل كبار الزوار، ثم توجه والوفد المرافق لزيارة الكاتدرائية المرقسية حيث استمع لشرح لتاريخ تأسيسها ومكوناتها والأحداث الهامة التي شهدتها، كما زار الكنيسة البطرسية التي تم تفجيرها عام ٢٠١٦ بأيدي الإرهابيين وأعادت الدولة المصرية بناءها خلال أسبوعين فقط من حادث التفجير.

البابا تواضروس: الكنيسة تربطها علاقات طيبة ومتينة مع الرئيس السيسي والأزهرالبابا تواضروس يستقبل ولي عهد إمارة الفُجَيْرة بالإمارات العربية المتحدة | صورالبابا تواضروس: منطقة «أبو مينا» الأثرية مقصد سياحي عالمي ووطني |صورالبابا تواضروس: منطقة "أبو مينا" الأثرية هي بقعة مقدسة يفتخر بها كل المصريين

رافقه أثناء الزيارة معالي محمد أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، وسعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفُجَيْرة، وسعادة حمدان كرم مدير المكتب الخاص لسمو ولي عهد الفجيرة.

كما حضر اللقاء نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات، والمشرف على كنائس دول الخليج، والقمص مينا حنا وكيل كنائس الخليج، والراهب القس عمانوئيل المحرقي مدير مكتب قداسة البابا، والقمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والسيدة بربارة سليمان مدير المكتب البابوي للمشروعات والعلاقات، والشماس چوزيف رضا من سكرتارية قداسة البابا.

طباعة شارك البابا تواضروس البابا تواضروس الثاني ولي عهد إمارة الفُجَيْرة الكنيسة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية

مقالات مشابهة

  • جمال عارف: لسان حال النصراويين هاتوا نقاط العروبة
  • الشيخ محمد بن حمد يقدم التهنئة للبابا بمناسبة مرور 1700 سنة على انعقاد مجمع نيقية
  • طلال آل الشيخ: عندي حل مرضي لـ الهلال قبل كأس العالم.. فيديو
  • دي مارزيو: تدريب كونسيساو للهلال أكبر من إنزاجي
  • نسخة عربية من كتاب «الشيخ التنفيذي»
  • محافظ كفر الشيخ يشيد بدور المدرسة الرسمية الدولية في بناء جيل المستقبل
  • لويس كاسترو على «رادار» الوصل
  • الصويلحي: إدارة الهلال رفضت فكرة إعارة لاعبي الدوري السعودي.. فيديو
  • إنزاغي يحدد أولوياته للهلال: صفقتان فقط لإطلاق مشروعه الفني
  • مع إني طلالي.. تركي آل الشيخ يصف صوت محمد عبده بـ الإعجازي