دوين جونسون يكشف عن ارتدائه بدلة جسم في فيلم موانا
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
(CNN)-- قد يكون "ذَا روك" دوين جونسون قوي البنية، ولكن حتى هو يحصل على القليل من المساعدة في بعض الأحيان.
فبعد نشر صور لجونسون في موقع تصوير النسخة الحية من فيلم "موانا"، أكد أنه يرتدي بدلة جسم في المشروع.
وتحدث جونسون مع "إكسترا" عن دوره في شخصية "ماوي" في الفيلم، استنادًا إلى سلسلة أفلام الرسوم المتحركة، واعترف بأنه لا يستطيع أن ينسب الفضل الكامل إلى بنيته القوية في الفيلم القادم.
وقال جونسون إن الأمر يستغرق "بضع ساعات كل يوم من التحول" لارتداء بدلة الجسم، وعبّر عن دهشته لظهور الصور، قائلاً: "يا إلهي، لقد تم القبض علينا، لأننا كنا نبني جدرانًا حتى لا يكون هناك مصورون، لكنهم صعدوا إلى القوارب وبدأوا في التقاط الصور".
وانطلقت مؤخراً عروض فيلم الرسوم المتحركة "موانا 2" ، ويحتل شباك التذاكر حالياً، وقال جونسون إن النسخة الحية من الفيلم ستصل إلى دور العرض في عام 2026.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرسوم المتحركة الرسوم المتحركة سينما
إقرأ أيضاً:
مراهقون: الحد الأدنى لحظر مواقع التواصل يجب أن يكون 14 عامًا
في الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات لفرض قيود عمرية أكثر صرامة على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، يرى مراهقون أن الحد الأدنى المقترح — 16 عامًا — غير واقعي، مطالبين بخفضه إلى 14 عامًا فقط.
وقد التقت هيئة الإذاعة البريطانية، داخل أحد المقاهي، طالبان يبلغان من العمر 13 عامًا، هما سبنسر وأهيل، اللذان تربطهما صداقة منذ المدرسة الابتدائية، ورغم انتقالهما إلى مدرستين ثانويتين مختلفتين بعد دخولهما الصف السابع، فإنهما يعتمدان بشكل أساسي على تطبيقي «سناب شات» و«ديسكورد» للتواصل، ويتبادلان الرسائل كل بضعة أيام.
وخلال اللقاء، تمكن الاثنان من تسجيل الدخول إلى حساباتهما على «سناب شات» بسهولة، لكنهما اعترفا بأن أعمارهم المسجلة على التطبيق ليست الحقيقية.
كما أوضحا أنهما يستخدمان «يوتيوب» بانتظام لمشاهدة مراجعات أو محتوى الألعاب، بينما يستخدم سبنسر أيضًا «تيك توك».
"أشعر أنني مدمن على السوشيال ميديا"ويقول أهيل إنه يشعر بأنه «مدمن» على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى «اندفاع الدوبامين» الذي يحصل عليه من استخدامها. ومع ذلك، يعتقد أن الحظر قد يدفعه إلى قضاء المزيد من الوقت في ألعاب الفيديو أو الخروج من المنزل.
دعوة إلى لوائح أكثر صرامةويتفق الصديقان على أن الحد الأدنى المناسب لاستخدام منصات التواصل يجب أن يكون 14 عامًا بدلاً من 16، وهو ما يعتبرانه أكثر واقعية لحياتهما اليومية وكيفية استخدامهما للإنترنت.
ولا تقتصر آراءهما على منصات التواصل فقط، إذ شددا كذلك على ضرورة فرض إرشادات أكثر صرامة على منصة "روبلوكس" الشهيرة بين الأطفال والمراهقين، معتبرين أن البيئة الرقمية المخصصة للصغار تحتاج إلى مزيد من الرقابة.
ويأتي هذا الجدل في ظل تحذيرات متزايدة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين، بينما تستعد عدة حكومات لبحث مقترحات جديدة لرفع سن الاستخدام المسموح به.