80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
بادر 80 متطوعًا ومتطوعة من فريق ”أثر“ التابع لبلدية محافظة القطيف، بزراعة شتلات وأشجار المانجروف على واجهة دانة الرامس البحرية، ضمن مبادرة ”نزرعها لمستقبلنا“ التي انطلقت بالتزامن مع موسم التشجير الوطني 2024.
وعمل المتطوعون خلال جولتين على غرس 2000 شتلة في ساحل دانة الرامس، مساهمين في دعم التنوع البيئي وحماية الكائنات البحرية، والحد من التغير المناخي، وحماية السواحل من التآكل.
أخبار متعلقة 40 مشروعاً في ملتقى الجودة لتقليل الأخطاء الطبية وتعزيز سلامة المرضى بالشرقية 3 خطوط ملاحية جديدة والنقل السككي.. توصيات 28 جهة لمكافحة تكدس الشاحنات بالشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف المتطوعون يزرعون فريق أثر (15) 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });دعم التنوع البيئيوهدفت هذه المبادرة إلى دعم التنوع البيئي وحماية الكائنات البحرية، وتقليل انبعاثات الكربون ومكافحة التغير المناخي، وحماية سواحل دانة الرامس من التآكل، وتعزيز الوعي البيئي لدى المجتمع، وتسليط الضوء على التوعية بأهمية استزراع غابات المانجروف وحمايتها.
إضافة إلى توعية شرائح المجتمع بأهمية هذه الأشجار، وإبراز دورها في البيئة البحرية لتكاثر القشريات والأسماك والبرية أيضا للكائنات الساحلية، وإبراز دور المركز الوطني في حمايتها وزيادة إنتاجها، وتعزيز مشاركة التطوع المجتمعي في أعمال التشجير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف 80 متطوعًا يغرسون ألفي شتلة مانجروف في دانة الرامس بالقطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتعكس هذه المبادرة التزام المجتمع بالحفاظ على البيئة الساحلية وبناء مستقبل بيئي مستدام دائم، ومن خلال جولتين قام المتطوعون والمتطوعات من فريق ”أثر“ التطوعي التابع لبلدية محافظة القطيف بزراعة 2000 شتلة مانجروف في ساحل دانة الرامس.
وتأتي هذه المبادرة والتشجير إسهاما من الفريق ومن بلدية محافظة القطيف لزراعة 100 ألف شتلة من أشجار المانجروف على ساحل الخليج العربي، هذه المبادرة الذي يسعى المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالشرقية لتحقيقها، علما أن بعض سواحل محافظة القطيف تحظى بانتشار واسع لأشجار المانجروف، وهذا يعزز مكانة المحافظة في زيادة الرقعة الخضراء على الخارطة التنموية والسياحية، والذي بدورة يعزز مبادرة المملكة ”السعودية الخضراء“ والتي بدورها تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مانجروف التطوع العمل التطوعي القطيف أشجار المانجروف محافظة القطیف هذه المبادرة article img ratio
إقرأ أيضاً:
جراح بريطاني متطوع بغزة: الوضع مريع وكارثي ولا نستطيع علاج الجرحى
وصف الدكتور توم بوتوكار، وهو جراح بريطاني متطوع في مستشفيات غزة، الأوضاع في القطاع بالكارثي، وقال -في مقابلة مع قناة الجزيرة- إن صعوبة الأوضاع تقف حائلا أمام القطاع الطبي لتقديم الرعاية اللازمة التي يحتاجها المصابون.
وقال إن القصف الإسرائيلي المتواصل، الذي يؤدي إلى سقوط مصابين معظمهم من النساء والأطفال، يسهم في تدهور الأوضاع، بالإضافة إلى الحصار الذي يحول دون توفر المواد الطبية الكافية، فضلا عن مشكلة الطعام وسوء التغذية.
وأضاف أن نظام الرعاية الصحية في غزة يعاني أزمة كبيرة نتيجة للظروف السيئة، فالكثير من المرضى يعانون وجروحهم لا تشفى، كما أن التهجير والنزوح المستمر لأهالي غزة يصعّب عمليات نقل المرضى من المستشفيات باستمرار.
وعلى الرغم من الإنهاك الذي وصلت إليه الطواقم الطبية في القطاع، فإنها تواصل جهودها دون استسلام، وتقدم أفضل ما تستطيع في ظل الظروف الحالية، بحسب الجراح البريطاني.
وقال في هذا السياق "لا نستطيع توفير الرعاية اللازمة للمصابين بسبب الظروف الصعبة"، وهناك حالات بحاجة إلى فترة طويلة جدا للتعافي، بسبب إصابات في الدماغ والأطراف.
وأكد الجراح البريطاني أنه رغم قساوة المشاهد التي يتابعها الناس بشأن معاناة سكان غزة، فإن ما يتم نقله هو جزء من الصورة، وليس الصورة كلها.
إعلانوقال "ما يحدث في غزة مريع ومخيف ورسالتي هي: يجب أن يتوقف هذا الوضع، ويجب على كل من هم في السلطة أن يتحركوا بالأفعال، وليس بالأقوال فقط".
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت أن الهجمات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة المحاصر منذ سنوات دفعت النظام الصحي نحو الانهيار، وأشارت إلى أن 94% على الأقل من مستشفيات القطاع تعرضت لأضرار جسيمة، أو دُمرت بالكامل.