خلال الـ24 ساعة الماضية.. 91 شهيداً ومصاباً في 4 مجازر صهيونية بقطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
يمانيون../ ارتكبت قوات العدو الصهيوني 4 مجازر ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية، أدت لاستشهاد 19 فلسطينيًا وإصابة 72 آخرين.
وأفادت وزارة الصحة في تقريرها اليومي لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 421 يومًا، أنّه لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبذلك ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 44 ألفًا و382 شهيدًا، بالإضافة لإصابة 105 آلاف و142 آخرين براحٍ متفاوتة، منذ السابع من أكتوبر من العام الماضي.
ويستهدف العدو الإسرائيلي منذ ساعات مناطق متفرقة في قطاع غزة، وسط أزمة إنسانية فظيعة متصاعدة في شمال القطاع، ومطالبات حكومية وحقوقية بضرورة إنقاذ مئات آلاف النازحين في القطاع غزة من برد الشتاء وأزمة الجوع المتفاقمة.
وأعلن جهاز الدفاع المدني، توقف كافة مركباته عن العمل في محافظة غزة، بسبب رفض الاحتلال توفير الوقود اللازم لتشغيلها، مؤكدًا أنّ طواقمه لن تستطيع الاستجابة لنداءات المواطنين.
وحذر من أنّ استمرار رفض إدخال وتزويد الدفاع المدني بكميات السولار اللازمة لتشغيل مركبات الإنقاذ والإطفاء، “هو بمثابة الحكم بالموت والإعدام على المواطنين الذين يقصف العدو الإسرائيلي مساكنهم وتتعرض للحرائق”.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 70 ألفا و369 شهيدا
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، اليوم الأربعاء، إلى 70,369 شهيدًا 171,069 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع، اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن المستشفيات استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية ثلاثة شهداء منهم شهيدين جديدين ، وشهيد واحد تم انتشاله، بالإضافة إلى 5 إصابات.
ولفتت إلى أنه منذ وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي بلغ إجمالي عدد الشهداء بنيران جيش العدو 379، واجمالي الإصابات 992، وإجمالي الشهداء الذين تم انتشالهم 627.
وأكدت الوزارة أن عدداً كبيراً من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟