روجت الفنانة السعودية ميلا الزهراني لفيلمها المنتظر "هوبال" تمهيداً لطرحه في صالات السينما السعودية مطلع العام المقبل، وكشفت عن تفاصيل شخصيتها في العمل، الذي يعرض حصرياً ولأول مرة يوم 7 ديسمبر (كانون الأول) ضمن فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي، الذي تحتضنه مدينة جدة بين 5 و14 ديسمبر المقبل.

 ونشرت ميلا الزهراني البوستر الرسمي الخاص بشخصيتها في الفيلم وهي "سرّا بنت عيّاد" وعلقت: "سرّا بنت عيّاد تحتريكم كل أبوكم"، وكشفت عن موعد طرحه في السينما يوم 2 يناير (كانون الثاني) 2025، تزامناً مع مطلع العام الميلادي الجديد.

      View this post on Instagram      

A post shared by #ميلا_الزهراني (@milaalzahrani)

ويعد الفيلم واحداً من أكبر وأبرز الأعمال السينمائية السعودية المنتظرة لعام 2025، والذي يضم نخبة من نجوم السعودية، مثل ميلا الزهراني في دور "سرّا"، وإبراهيم الحساوي في دور الجد "ليام"، ومشعل المطيري في دور الابن "شنار"، وحمدي الفريدي في دور "بتال".

بجانب مجموعة من الوجوه الشابة والأطفال، من بينهم حمد فرحان في دور عساف، وأمل سامي في دور ريفه. كما يشارك في الفيلم عدداً من الممثلين المميزين من بينهم، مطرب فواز، عبدالرحمن عبدالله، دريعان الدريعان، ريم فهد، نورة الحميدي، وراوية أحمد، رغد الحربي. مع عدد من الأطفال، وهم: أنس عايد، نورسين، ويزن العطوي.

والعمل من تأليف مفرج المجفل، وإخراج عبد العزيز الشلاحي.

قصة الفيلم

وتدور أحداث فيلم "هوبال" في السعودية، خلال تسعينيات القرن الماضي، حول عائلة بدوية تهجر القرية لتعيش في عزلة تامة في قلب الصحراء، لاعتقاد الجد (ليام) بقرب قيام الساعة بعد ظهور علامات تؤكد مزاعمه.

وتتعرض هذه العزلة للاختبار عندما تصاب (ريفه)، ابنة العائلة، بمرض معدي يحتم على الجميع عدم الاقتراب منها، ما يدفع والدتها سرّا للتفكير في تحدي قوانين الجد من أجل إنقاذ ابنتها بمساعدة الطفل عساف الذي يخشى موتها.

      View this post on Instagram      

A post shared by #ميلا_الزهراني (@milaalzahrani)

تم تصوير أحداث الفيلم في سبتمبر (أيلول) 2023، في استوديوهات بمنطقة "نيوم"، شمال غربي السعودية، وأجزاء منه في محافظة رماح التابعة لمدينة الرياض، مما أضفى جمالًا بصرياً، ويبرز قسوة البيئة الصحراوية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية نجوم السينما میلا الزهرانی فی دور

إقرأ أيضاً:

تقارير عبرية تكشف تفاصيل ثمن خطة احتلال غزة اقتصاديا 

#سواليف

قالت صحيفة هآرتس العبرية، إنه من المتوقع أن يتطلب #احتلال مدينة #غزة تجنيد أعداد كبيرة من قوات #الاحتلال، قد تصل إلى قرابة 200 ألف جندي، في ظل تراجع نسب تجنيد #قوات #الاحتياط وارتفاع نسبة الرفض، التي بلغت حوالي 40%.

وقالت الصحيفة إنه “على الرغم من أنه يمكن تفسير رغبة #نتنياهو في احتلال كامل قطاع غزة من منطلقات عقائدية ومصالح سياسية وشخصية، إلا أن موقف رئيس أركان #جيش_الاحتلال زامير ينطلق من اعتبارات تتعلق بالقلق بشأن مصير الأسرى والإرهاق في قوات الجيش وتآكل قدراته في حال #توسيع_الحرب.

ووفقا للصحيفة، فإنه “في فرق كاملة، تصل نسبة الاستجابة للاستدعاء إلى 60-70% فقط، والعديد من جنود نوفمبر 2023 لم يعودوا موجودين في الوحدات، وليس بالضرورة لأسباب إيديولوجية، بل لأسباب حياتية بحتة، العمل، العلاقة الزوجية، الإحساس لدى جنود الاحتياط بأن هناك من يتلاعب بهم لإرضاء شركاء سياسيين، لا يرفضون، ببساطة يتجاوزون الدورة، يشرحون أن الطفل مريض، الزوجة حامل، وأعذار أخرى”.

مقالات ذات صلة أطباء أجانب يوثقون قصص أهل غزة مع القتل والجوع 2025/08/11

بالإضافة إلى #الآثار و #الخسائر_البشرية المتوقعة، بدأ الإعلام الإسرائيلي بنشر توقعات حول الآثار الاقتصادية لتوسيع الحرب، وهي جانب قد يشكل عائقًا جديًا أمام تنفيذ رغبات نتنياهو.

ووفق موقع واينت، فإن “احتلال كامل قطاع غزة سيكون ضربة جديدة للاقتصاد الإسرائيلي، بحيث يُتوقع أن يكلف القرار مبالغ ضخمة قد تتراوح بين 120 – 180 مليار شيقل سنويًا”. مشيرا إلى أن القرار يحمل تكلفة ثقيلة جدًا على ميزانية الحكومة وسيؤثر اقتصاديًا على جميع الإسرائيليين وعلى عشرات الآلاف من الشركات والأعمال لدى الاحتلال، علاوة على ذلك، هناك تأخير غير مبرر في إعداد مقترح ميزانية الدولة للسنة القادمة، ويزداد الاحتمال بشكل كبير أنه لن يكون ممكنًا الموافقة على ميزانية الدولة قبل بداية السنة المالية القادمة 2026، وأنه لن يتم إقرارها قانونيًا حتى نهاية كانون الأول/ ديسمبر من هذا العام. هذا الوضع قد يسبب ضررًا هائلًا، حيث قد تبدأ سنة جديدة دون ميزانية معتمدة وميزانية مؤقتة سيكون لها تأثير سلبي كبير على الاقتصاد”.

وأشارت تقارير عبرية، إلى أن هذه العوامل قد تؤدي إلى تخفيض كبير في ميزانية الدولة هذا العام، وإلى فرض ضرائب جديدة في بداية عام 2026، كما يجب أخذ احتمال تراجع إضافي في تصنيف #الائتمان_الإسرائيلي من قبل شركات التصنيف العالمية الكبرى بعين الاعتبار، وهو احتمال جدي، حيث من المتوقع أن تنشر هذه الشركات قرارات تصنيف جديدة في غضون شهرين، و هذه التطورات تعتبر كارثية بالنسبة للاقتصاد الإسرائيلي.

كما حذر المحلل الاقتصادي، حاغاي عميت، في موقع “ذي ماركر” من العواقب الاقتصادية لاحتلال كامل قطاع غزة، وقال إن “هذا القرار سيضيف عبئًا اقتصاديًا هائلًا سيتحملها الاقتصاد الإسرائيلي، وهذا العبء يتكون من ثلاثة جوانب؛ الأول هو تكلفة العملية العسكرية نفسها، إذا كانت عملية ‘مركبات جِدْعُون’ قد كلفت دافعي الضرائب حوالي 25 مليار شيقل في غضون شهرين، فإن السيطرة على القطاع بأكمله، التي من المتوقع أن تستمر لمدة خمسة أشهر وتحتاج إلى حوالي خمس فرق عسكرية، ستكلف ضعف هذا المبلغ، ناهيك عن أن استمرار موافقة الحكومة على تجنيد نحو 480 ألف جندي احتياط بموجب أمر سيُبقي الاقتصاد الإسرائيلي في حالة تعبئة، مع استمرار مدفوعات التأمين الوطني والمساعدات المرتبطة بها، وكذلك التأثيرات السلبية على أماكن العمل والأعمال الخاصة بالمجندين”.

محور التكلفة الثاني، وفقًا للمحلل الإسرائيلي؛ فإن الاحتلال الكامل للقطاع يعني أن “إسرائيل” ستكون مسؤولة عن توفير الغذاء، والمعدات الطبية، والمأوى لمليوني مواطن في قطاع غزة.

المحور الثالث وفقا للمحلل الاقتصادي؛ هو البُعد السياسي – الدبلوماسي، فمنذ قرار المجلس الوزاري، تعرضت “إسرائيل” لإدانات من بريطانيا، ألمانيا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، بلجيكا، أستراليا، نيوزيلندا، الأمم المتحدة، والمفوضية الأوروبية. كما أعلنت ألمانيا عن حظر جزئي للأسلحة، ومن الصعب تقدير الأضرار الاقتصادية بدقة، لكن من المتوقع أن تتزايد مثل هذه العقوبات وتؤثر على الصادرات إلى أوروبا، التي تمثل أكثر من ثلث إجمالي الصادرات الإسرائيلية.

ووفقا للتقارير العبرية، تضاف هذه الآثار إلى تكلفة حرب الإبادة على غزة حتى الآن، والتي تُقدر بنحو 300 مليار شيقل، وإلى حاجة الحكومة لزيادة الدين الخارجي الذي بلغ حاليا نحو 6% من الناتج المحلي، بالإضافة إلى رفع العجز المالي للحكومة إلى قرابة 4.5% من الناتج المحلي.

كما تضاف إلى تراجع مكانة “إسرائيل” الدولية وبدء مقاطعة غير رسمية للسلع والصناعات العسكرية، ومقاطعة أكاديمية وثقافية وفنية، مع استمرار سياسات الحكومة في تمويل الاستيطان وتوسيعه، خاصة ما يتعلق بميزانيات وزارات حزبي “الصهيونية الدينية” و”العظمة اليهودية”، واستمرار الاستجابة لابتزاز الأحزاب الحريدية.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف تفاصيل نشر سيدة فيديوهات خادشة للحياء
  • تقارير عبرية تكشف تفاصيل ثمن خطة احتلال غزة اقتصاديا 
  • إيلاف الزهراني تروي تفاصيل تعرضها للسرقة في تركيا.. فيديو
  • بريطانيا تكشف تفاصيل التحول الاستراتيجي الذي فرضته القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر
  • تفاصيل مبادرة وزارة الثقافة لإحياء استوديو مصر ومدينة السينما
  • النصر يتوصل لاتفاق نهائي مع كومان على الشروط الشخصية
  • طقس اليوم.. الأرصاد الجوية تكشف ذروة الموجة الحارة وموعد انكسارها
  • موقف الأشجار النادرة وموعد الافتتاح.. تعرف على آخر تفاصيل تطوير حديقة حيوان الجيزة
  • السعودية.. تنفيذ الإعدام قصاصا بمواطن والداخلية تكشف تفاصيل
  • صور تكشف حجم الدمار والخراب الذي ألحقه الحوثيون بمنازل ومزارع المواطنين في عمران والجوف