أب يذبح أبناءه وزوجته ويشعل النيران في شقيقه ووالدته
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
شهدت عزبة الصفيح بقرية كفر منصور مركز طوخ جريمة بشعة حيث تجرد عاطل من المشاعر وذبح زوجته وطفليه وإشعال النيران في والدته وشقيقه مما أسفر عن مصرع أمه في الحال ونقل شقيقه للعناية المركزة في حالة خطرة
حُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق حيث القت القبض علي المتهم وجاري التحقيق معه ونقل الجثث إلى المشرحة لانتداب الطب الشرعي لمناظرة جثامين المجني عليهم وطلب تحريات المباحث.
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية بلاغة من الأهالي بقيام عاطل بقتل زوجته وطفليه ووالدته واصاب شقيقه بإصابات خطيرة بقرية كفر منصور بطوخ
دلا التحريات الأولية في الواقعة إلى قيام عاطل يدعي على ط م بعزبة الصفيح بقرية كفر منصور بطوخ بجوار مسجد الحاج حسن بذبح زوجته وابنه وبنته وحرق جثة والدته وشقيقه حيث لقيت والدته مصرعها في الحال ونقل شقيقه فى حاله خطرة بالعناية المركزة
القي القبض علي المتهم وتولت النيابة التحقيق وقررت ندب الطبيب الشرعي لفحص جثامين الضحايا والإستعلام عن حالة المصاب وطلب تحريات المباحث
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بالقليوبية كفر منصور بطوخ مركز طوخ قتل زوجته
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي يهز المتحف اليهودي في واشنطن ويشعل عاصفة إدانات دولية
في مشهد صادم هزّ قلب العاصمة الأمريكية واشنطن، فتح مسلح النار أمام المتحف اليهودي، ليسقط قتيلان من موظفي السفارة الإسرائيلية، بالتزامن مع فعالية ثقافية كانت تُقام في المكان.
الهجوم الذي وقع صباح الخميس أثار موجة من الإدانات الدولية، بينما وصفت إسرائيل ما حدث بأنه "جريمة كراهية" و"إرهاب صريح"، متعهدة برد صارم.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اعتبر الحادث دليلاً على التحريض المستمر ضد إسرائيل، وأمر بتشديد الإجراءات الأمنية في السفارات الإسرائيلية حول العالم.
الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ شدد على أن "الإرهاب والكراهية لن يكسرانا"، فيما وصف وزير الخارجية جدعون ساعر ما جرى بأنه "عمل إرهابي جبان". من جهته، سارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تقديم التعازي لعائلات الضحايا عبر منصته "تروث سوشال"، مشيراً إلى أن "معاداة السامية تقف خلف هذا الهجوم"، ودعا إلى إنهاء "القتل المروع" فوراً.
أما وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، فتعهد بملاحقة الجناة، واصفاً الهجوم بأنه "عنف جبان ومثير للاشمئزاز"، في حين عبّر مسؤولون أوروبيون عن صدمتهم، وعلى رأسهم وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول ورئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن. وفي التفاصيل، كشف تقرير أولي أن مطلق النار يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، وليس له سوابق أمنية معروفة.
وأفادت شبكة "إن بي سي" أن المعتقل كان يصرخ "الحرية لفلسطين" عند القبض عليه، في مؤشر على دوافعه السياسية أو الأيديولوجية.
الحادث الذي وقع في أحد أكثر المواقع حساسية في واشنطن يثير تساؤلات خطيرة عن التوتر المتصاعد، وعن كيف يمكن لصراع عالمي أن ينفجر في قلب مدينة القرار العالمي.