بخسارة وزن.. مى عمر تثير الجدل بخصرها المنحوت
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
حصلت الفنانة مي عمر على جائزة من مهرجان التميز والإبداع.
وأطلت مي عمر بفستان أخضر ضيق طويل لامع من velvety couture.
وتتميز مى عمر بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها.
وتعتمد في أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها، سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مى عمر صور مى عمر المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
هدية "القصر الطائر" من قطر لترامب تثير جدلًا دستوريًا في أمريكا
أثارت تقارير صحفية حديثة جدلًا واسعًا في الولايات المتحدة، بعدما كشفت عن استعداد إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لقبول طائرة فاخرة من طراز بوينج من العائلة المالكة القطرية، توصف بأنها "قصر طائر"، وذلك حسب ما نشرته صحيفة "الجارديان" البريطانية.
وتأتي هذه الأنباء في وقت حساس سياسيًا، وسط تساؤلات من خبراء في الأخلاقيات والقانون، حول مدى توافق الهدية مع قواعد الدستور الأمريكي التي تحظر على المسؤولين قبول هدايا من حكومات أجنبية دون موافقة الكونجرس، وهو ما يعرف بـ بند المكافآت (Emoluments Clause).
ترامب يعلق على حرب غزة: الصراع وحشي وإطلاق سراح ألكسندر خطوة أولى نحو النهاية ترامب يشيد بالإفراج عن الجندي الأمريكي ألكسندر.. أكسيوس يكشف التفاصيل تاريخ طويل من الهدايا الرئاسية... ولكن بشروطذكّرت الصحيفة البريطانية بأن الرؤساء الأمريكيين ما دام تلقوا هدايا من دول أجنبية، لكنهم كانوا يضطرون إلى تسليمها أو تقييمها وفق القوانين الفيدرالية.
من أبرز تلك الهدايا، مكتب "ريزولوت" الشهير الذي أُهدي للرئيس "رذرفورد ب. هايز" عام 1880 من الملكة فيكتوريا، والذي أصبح لاحقًا رمزًا داخل المكتب البيضاوي.
وشملت الهدايا الأخرى على مر السنين تحفًا، ملابس، وحتى حيوانات أليفة. وخلال ولاية الرئيس جورج بوش الابن، تلقى جروًا من رئيس بلغاريا، لكن تم تسليمه إلى الأرشيف الوطني الأمريكي، التزامًا بالقيود الدستورية.
قانون الهدايا الفيدرالية: كل ما يزيد عن 480 دولارًا ملك للشعبحسب القانون الأمريكي، يُسمح للموظف الفيدرالي بالاحتفاظ بالهدية الأجنبية فقط إذا كانت قيمتها أقل من 480 دولارًا، وما يزيد عن ذلك يُعد ملكًا لـ "شعب الولايات المتحدة" ويجب تسجيله رسميًا لدى وحدة مختصة بالبيت الأبيض.
وتُحال معظم الهدايا الكبيرة إلى الأرشيف الوطني أو إلى مكتبة الرئيس المستقبلية، كما هو الحال في مكتبة باراك أوباما التي تضم آلاف الهدايا، منها أزرار أكمام وزينة عيد الميلاد.
هل يلتف ترامب على القانون بنقل الطائرة إلى مكتبته الرئاسية؟يعتقد مستشارو ترامب، وفقًا لمصادر مطلعة، أن نقل الطائرة الفاخرة إلى مكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته قد يشكل مخرجًا قانونيًا يسمح له بالاحتفاظ بها، خاصة وأن الهدية ليست مشروطة بأي إجراء رسمي.
ويرى مسؤولو ترامب أن الهدية لا تُعد رشوة لأنها لم تُمنح مقابل خدمة مباشرة، وبالتالي فهي قانونية، كما أن تسليمها مؤقتًا إلى سلاح الجو الأمريكي قبل النقل النهائي قد يعزز هذا التفسير.
الجارديان: الهدايا الفاخرة تبقى رمزًا للجدل السياسي في أمريكاحسب "الجارديان"، فإن قبول ترامب لهدية بهذا الحجم يعيد فتح ملف الهدايا الرئاسية التي ما دام أثارت جدلًا بين الشفافية والخصوصية. فبينما يرى البعض أنها جزء من البروتوكول الدبلوماسي، يراها آخرون بابًا خلفيًا للنفوذ والتأثير السياسي.
وفي حال قرر ترامب الاحتفاظ بالطائرة، سيكون عليه دفع قيمتها السوقية الكاملة، كما هو منصوص عليه في القانون الأمريكي، وهو شرط نادرًا ما يلجأ إليه الرؤساء.