«القاهرة الإخبارية»: خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي تهدد اتفاق وقف النار بلبنان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أذاعت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «خروقات الجيش الإسرائيلي تهدد اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان».
الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار في لبنانذكر التقرير أن دخول اتفاق وقف إطلاق النار مر عليه خمس أيام، حيز التنفيذ بين إسرائيل وحزب الله في لبنان إلا أن الخروقات الإسرائيلية من اليوم الأول لاتفاق اللجنة الخمسية، بددت أمال اللبنانيين في سلام يسكت أصوات الرصاص ويوفق آلة القتل الإسرائيلية.
أضاف التقرير أنه منذ صباح 27 نوفمبر تحين جيش الاحتلال الإسرائيلي كل فرصة للتأكيد على أنه يتمتع بحرية تامة داخل لبنان، متذرعًا بأحد بنود الاتفاق الهش، الذي يضمن له كما يضمن لبيروت حرية الدفاع عن النفس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خروقات جيش الاحتلال في لبنان لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي وقف إطلاق النار اتفاق وقف فی لبنان
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يغتال قيادي في حزب الله جنوب لبنان
يونيو 20, 2025آخر تحديث: يونيو 20, 2025
المستقلة/-أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عن تنفيذ ضربة استهدفت منطقة الشبريحة جنوب لبنان، أسفرت عن مقتل محمد خضر الحسيني، الذي وصفه البيان الإسرائيلي بأنه “قائد منظومة النيران في قطاع الليطاني” التابع لحزب الله.
وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، إن الحسيني لعب دورًا محوريًا في إطلاق قذائف صاروخية باتجاه مناطق إسرائيلية، من بينها نهاريا وحيفا، خلال فترة الحرب، مضيفًا أنه عمل مؤخرًا على إعادة بناء وحدات المدفعية التابعة للحزب في خرق واضح للتفاهمات الأمنية القائمة.
وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه سيواصل عملياته لإزالة ما وصفه بـ”التهديدات المباشرة” على أمن إسرائيل، في إشارة إلى استمرار استهداف مواقع حزب الله رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار.
وكان الاتفاق، الذي تم التوصل إليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، قد وضع حدًا لمرحلة من التصعيد العسكري المتواصل بين الطرفين، ونص على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل).
وفي المقابل، تطالب السلطات اللبنانية المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف الغارات الإسرائيلية وسحب القوات المحتلة من خمس مواقع لا تزال متمركزة فيها داخل الأراضي اللبنانية، محذرة من أن استمرار هذه الانتهاكات يهدد الاستقرار الهش على الحدود الجنوبية.