قرقاش: حكمة محمد بن زايد ومحمد بن سلمان صمام أمان في الظروف الإقليمية الراهنة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، الاثنين، أن زيارة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولقاءه صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تعكس أهمية التشاور والتنسيق المستمر بين البلدين، مشدداً على أن حكمتهما تمثل صمام أمان في الظروف الإقليمية الراهنة.
وقال قرقاش عبر حسابه في «إكس»: «زيارة الأمير محمد بن سلمان ولقاؤه الشيخ محمد بن زايد، حفظهما الله، يعكس أهمية التشاور والتنسيق المستمر بين البلدين. تشكل العلاقات الثنائية الراسخة إحدى الركائز الأساسية لاستقرار المنطقة. ويمثل الزعيمان نموذجاً للحراك الإيجابي في منطقة تواجه تحديات كبيرة».
وتابع: «تعاونهما وحكمتهما صمام أمان في الظروف الإقليمية الراهنة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الدكتور أنور قرقاش الإمارات السعودية محمد بن
إقرأ أيضاً:
Google تعزز أمان هواتف Android عبر ساعات Wear OS الذكية
تواصل Google تعزيز التكامل بين هواتف Android و ساعات Wear OS الذكية، ويبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورًا أكثر ذكاءً في هذا المجال.
مع إصدار Android 15، قدمت Google ميزة أمنية ذكية تُدعى "التحقق من الهوية" (Identity Check)، ظهرت لأول مرة على هواتف Pixel ضمن تحديث Pixel Drop في ديسمبر 2024، قبل أن تصل لاحقًا إلى هواتف Galaxy من خلال تحديث One UI 7.
الميزة مصممة للعمل فقط عندما يكون الهاتف خارج المواقع الموثوقة مثل المنزل أو المكتب، لتقليل عدد مطالبات التحقق الأمنية في الأماكن التي يحددها المستخدم كآمنة.
الهدف هو تعزيز الحماية عند التواجد في الأماكن العامة، ما يجعل من الصعب على اللصوص فتح الهاتف في حال تمت سرقته.
وفقًا لسلاسل برمجية تم اكتشافها في النسخة التجريبية من Google Play Services بإصدار 25.29.31، يبدو أن Google تعمل بهدوء على ترقية جديدة للميزة.
تشير هذه السطور إلى أن الساعة الذكية المتصلة والموجودة بالقرب من الهاتف يمكن أن تُستخدم كمؤشر ثقة على أن الهاتف لا يزال في يد مالكه الشرعي.
الآلية المقترحة لا تعني التخلي الكامل عن التحقق بالبصمة أو رمز المرور، لكنها قد تقلل من عدد مرات المطالبة بها.
فإذا كانت الساعة الذكية مشغّلة بالفعل ومفتوحة عبر رمز PIN خاص بها، فبإمكان النظام اعتبار وجودها دليلاً إضافيًا على أن المستخدم هو من يحمل الجهاز، ما يساهم في تقليل التحقق المتكرر ويُبقي الأمان على مستواه دون تعقيد إضافي.
خطوة ذكية نحو تجربة استخدام أكثر سلاسةرغم أن الميزة لا تزال قيد التطوير ولا يوجد تأكيد رسمي بشأن موعد إطلاقها أو شكلها النهائي، إلا أن هذه الخطوة تعكس تطور أدوات الحماية من السرقة في Android.
استخدام الساعة الذكية كمفتاح أمان إضافي يعد تطورًا منطقيًا، طالما أن الهاتف والساعة لا يُسرقان معًا في نفس الوقت.
في حال نُفذت الفكرة كما هو متوقع، فإن مستخدمي Android سيحصلون على وسيلة أكثر سلاسة وذكاءً لحماية أجهزتهم دون الشعور بأن الأمان يُبطئ تجربتهم اليومية، ما يمثل مكسبًا كبيرًا لأي مستخدم ضاق ذرعًا بإدخال رمز المرور مرارًا وتكرارًا لأداء مهام بسيطة.