«زايد الإنسانية» تحتفل بعيد الاتحاد
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أبوظبي:«الخليج»
احتفلت مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، بمناسبة عيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات، تعبيراً عن الفرحة و الاعتزاز بروح الاتحاد والمنجزات التي حققتها دولة الإمارات، وتجسيداً لمشاعر الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الرشيدة.
أقيمت الاحتفالية بحضور الدكتور محمد عتيق الفلاحي المدير العام لمؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والسفير عبدالله محمد المعينة مصمم علم دولة الإمارات العربية المتحدة، ومهنا عبيد المهيري نائب المدير العام بالمؤسسة، وموظفي المؤسسة برفقة أسرهم.
ورفعت قيادات وموظفو المؤسسة والحضور، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة والشعب الإماراتي والمقيمين على أرض الدولة، في هذه المناسبة الوطنية الغالية.
وتميز الاحتفال بعروضه الوطنية والثقافية والتراثية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد زايد الإنسانية
إقرأ أيضاً:
اتحاد الجمعيات الخيرية في إربد يستضيف حزب الاتحاد الوطني الأردني في لقاء وطني لدعم وتمكين العمل الخيري
صراحة نيوز- في لقاء وطني حواري بنّاء، استضاف اتحاد الجمعيات الخيرية في محافظة إربد وفدًا من حزب الاتحاد الوطني الأردني، ممثلًا بسعادة النائب زهير خشمان، رئيس كتلة الأحزاب الوسطية في البرلمان ونائب عن حزب الاتحاد، وعطوفة محمد فواز الخصاونة، القائم بأعمال الأمين العام للحزب.
وجاء اللقاء تحت عنوان: “التشبيك بين العمل الحزبي والعمل الخيري لخدمة المجتمع”، وسط حضور لافت من شخصيات فاعلة في محافظة إربد، من رؤساء جمعيات وناشطين مجتمعيين وأكاديميين، حيث تم بحث سبل دعم الجمعيات الخيرية وتفعيل دورها المجتمعي والتنموي عبر قنوات التشريع والتعاون المؤسسي.
وتحدث سعادة النائب زهير خشمان بكلمة مطولة، أكّد فيها ضرورة تمكين الجمعيات الخيرية من أداء دورها الحيوي، مشددًا على أهمية تعديل بعض التشريعات التي تعيق حركتها وتحد من قدرتها على خدمة الفئات المحتاجة، بما ينسجم مع متطلبات المرحلة وتحديات الواقع الاجتماعي.
من جانبه، أكّد عطوفة محمد فواز الخصاونة على أن التشبيك الحقيقي بين العمل السياسي والعمل الأهلي هو المدخل الفعلي لتعزيز التنمية المحلية، مشيرًا إلى أن الأحزاب الوطنية تتحمل مسؤولية دعم المجتمع من خلال أدوات تشريعية وميدانية فاعلة.
اللقاء عكس رغبة صادقة في بناء جسور التعاون بين مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب، بما يحقق المصلحة العامة ويعزز من قيم الشراكة والتكافل في مواجهة التحديات الوطنية.