???? بعد ودمدني ستنهار الميليشيا بالكامل ولن تكون هناك معركةاخري
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
بعد ودمدني ستنهار الميليشيا بالكامل ولن تكون هناك معركة اخري بل ملاحقات ومطاردات لاصطياد بقية الوحوش الهاربة في الفيافي والوهاد والاودية وستكون هناك هبة شعبية عاصفة ضدالمتعاونين في كل قرية ومدينة
متحرك الغربية سيسبق الشرقية في دخول ودمدني—وسيلتقي الجيشان في قلب ارض المحنة
جنجويدالحصاحيصا اختلفوا مع جنجويد رفاعة حول اغلاق الكبري
جنجويد رفاعة قالوا ان الكبري هو معبرهم الوحيد الي الغرب حين مداهمة الجيش لهم
اما جنجويد الحصاحيصا فامتثلوا مثلا شعبيا سائرا ( الباب البجيك منو الريح سده واستريح
لكن هل الحاويات هي الحل الانسب للاغلاق ؟
اظنها نصيحة السمبر وبقايا قحت التي اوردتهم المهالك
علي الصديق الفادني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: المشروع النووي الإيراني لم يُدمر بالكامل
خاص
بدأت الولايات المتحدة تقييم التداعيات المترتبة على الضربات الجوية التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية إيرانية، في وقت تشير فيه التقديرات الأميركية إلى تغير واضح في معادلة القوة بالمنطقة.
فبعد قصف طائرات “بي 2” لمنشآت نووية إيرانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدميرها بالكامل، إلا أن تقارير استخباراتية، وفي مقدمتها من وكالة “سي آي إيه”، تحدثت عن ضرر كبير دون تأكيد التدمير الكامل، وصرح المتحدث باسم البنتاغون أن البرنامج النووي الإيراني تعطّل لعامين على الأقل.
ومن جانبه، أوضح مصدر رسمي في الإدارة الأميركية، أن إيران اليوم أضعف مما كانت عليه قبل أشهر، مشيراً إلى خسائر متعددة، من بينها تراجع نفوذها في المنطقة، خاصة بعد الضربات التي طالت ميليشيات حليفة لها مثل حزب الله والحوثيين، إلى جانب تأثر النظام السوري، أحد أبرز حلفائها.
كما أشار المصدر إلى أن الغارات الإسرائيلية دمّرت أجزاء من منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، واستهدفت الرادارات، ما أفقد طهران قدراتها الدفاعية، إلى جانب مقتل عدد من كبار الضباط في الحرس الثوري.
وأكد أحد المسؤولين الأميركيين أن الضربات الأخيرة أسقطت هالة الحصانة التي كانت تحيط بإيران، مضيفًا: “لم يعودوا بمنأى عن الاستهداف، وليسوا بالقوة التي كانوا يُصورون بها”.
لكن رغم الضربات، يرى مسؤولون أميركيون أن تدمير المشروع النووي الإيراني بشكل كامل غير ممكن من خلال القصف الجوي فقط، مشيرين إلى أن البنية التحتية للمشروع تضررت بدرجة كبيرة، ما أوقف تقدم إيران نحو امتلاك سلاح نووي على المدى القريب.
التقديرات الأميركية تظهر أن إيران لا تزال تحتفظ بترسانة تضم نحو 1500 صاروخ باليستي، تشكل تهديدًا حقيقيًا لإسرائيل والمصالح الأميركية في المنطقة.
في ضوء هذه التطورات، تتحرك واشنطن في مسارين متوازيين: تعزيز وجودها العسكري لمواجهة أي تهديد محتمل، وتسريع الجهود الدبلوماسية لإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات.
وشدد أحد المسؤولين على أن التصعيد العسكري أثبت محدودية الحلول العسكرية، وأن الخيار الأفضل هو التوصل لاتفاق دبلوماسي يضمن منع إيران من استئناف أنشطتها النووية، محذرًا من أن البديل سيكون عقوبات اقتصادية أشد قسوة قد تضعف إيران أكثر.