مستمرة دون تغيير.. “التعليم” تنفي إلغاء التقييمات الأسبوعية الترم الثاني
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني صحة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء التقييمات الأسبوعية خلال الترم التاني من العام الدراسي الحالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥.
وأكد شادي زلطة المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم أن كل ما يتردد حول إلغاء التقييمات الأسبوعية غير صحيح.
وأكد في تصريح صحفي، أن الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لم يصدر أي قرارات بهذا الشأن وأن كافة القرارات الوزارية والآليات المعلنة كما هي دون أي تغيير.
وتهيب وزارة التربية والتعليم بمرتادي مختلف مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة فيما يتم تداوله من منشورات والاستناد للمعلومات الدقيقة من مصادرها الرسمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التعليم شادي زلطة التقييمات الأسبوعية المزيد المزيد التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة التربية يناقش مع مراقبي التعليم الاستعدادات للامتحانات النهائية
عقد وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون المراقبات بحكومة الوحدة الوطنية، الدكتور محسن الكبير، صباح اليوم اجتماعًا في مكتبه مع مراقبَي التربية والتعليم ببلديتي الرياينة والمردوم، الأستاذ طارق شكري، والأستاذ أبوعجيلة سليم، وذلك في إطار متابعة الاستعدادات للامتحانات النهائية.
وتناول اللقاء سير امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي، والاطلاع على التحضيرات الجارية لعقد امتحانات الشهادة الثانوية، بما يضمن تنظيمها في أجواء ملائمة للطلبة.
وأكد الدكتور الكبير أهمية المتابعة الميدانية المستمرة من قبل المراقبات، وضرورة توفير الظروف المناسبة للطلبة خلال فترة الامتحانات، مشددًا على الدور المحوري للمراقبات التعليمية في إنجاح العملية الامتحانية.
وتأتي هذه اللقاءات ضمن استعدادات وزارة التربية والتعليم لموسم الامتحانات النهائية للعام الدراسي الجاري، حيث تواصل الوزارة عبر إداراتها ومكاتبها الفنية عقد اجتماعات دورية مع المراقبات التعليمية في مختلف البلديات لضمان جاهزية المراكز الامتحانية وتوفير بيئة مناسبة للطلبة.
وتُشكّل مرحلتا التعليم الأساسي والثانوي حجر الأساس في المسار التعليمي، مما يستدعي من الجهات المختصة اتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بإنجاح سير الامتحانات، كما تعكس هذه المتابعة حرص حكومة الوحدة الوطنية على تحسين مستوى الخدمات التعليمية، وتأكيدها على الشفافية والانضباط في سير العملية التعليمية في مختلف مناطق البلاد، لاسيما في ظل التحديات اللوجستية التي تواجهها بعض المناطق.