للفتيات والسيدات .. علامات تدل على الرجل المتلاعب |انتبهوا
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الرجل المتلاعب هو من أخطر الأشياء في الحب ، قد تكون المرأة عرضة لهذا النوع من الرجال غير الجادين ، للوصول إلى غايات وأهداف مسمومة، ولا تستطيع المرأة استيعاب الحقيقة واكتشافها مبكرا. مما قد يضيع عليها فرص تجاوزها خاصة اذا كان التلاعب في الحب ، لذلك في هذا التقرير سنتعرف على علامات الرجل المتلاعب وفقا لموقع feminain
علامات الرجل المتلاعب
⁃ شريك الحياة المتلاعب يميل إلى إخفاء بعض المعلومات التي يكون لها صلة بسلوكه عن طريق إخبار الآخرين بنصف الحقائق لإقناعهم بصدقه وأمانته فهو يحب أن يظهر أمامك وأمام الآخرين بمظهر جيد .
⁃ الرجل اللعوب يحب الاهتمام وقد يقول أي شيء ليجعل النساء يعدن إليه دائماً. ولكن عندما يفقد الاهتمام فجأة هذا ما يجعل حبيباته السابقات حائرات.
⁃ الشخص المتلاعب لا يعرف مسئولية جرح مشاعر الآخرين وبدلاً من ذلك يلعب دور البريء ويمثل دور الشخص المجروح عندما يتم مواجهته بسلوكه الجارح للمشاعر ويأخذ دور الضحية فهو يحاول أن يفقدك توازنك عن طريق أن يشعرك بالذنب من جراء سلوكك معه .
⁃ الرجل المتلاعب يشعرك بالجاذبية والاثارة. ولكن إذا استمر بإعطائك إجابات غامضة عن حياته فربما تتعاملين مع رجل لعوب.
⁃ مصمم على إبعاد نفسه عن العلاقة ولا يريد أن تتدخلي كثيراً في مناقشة أفكاره ومشاعره و اختبريه: اسأليه عن عائلته وأصدقائه. اقترحي عليه الخروج مع بعض من أصدقائه لتناول المشروب وانتظري ردة فعله. إذا كان راغباً بعلاقة طويلة فسوف يسعى لتلتقي بأصدقائه
⁃ الرجل اللعوب لا يخطط للمواعيد في حال ظهر أمامه موعد أفضل.
⁃ تحضير المناسبات مسبقاً يجعله يشعر بالارتباط لذلك فهو يفضل خطط اللحظة الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشروب الاهتمام المشاعر علامات شريك الحياة
إقرأ أيضاً:
الرجل الشقلباظ!
هناك بعض الأشخاص الذين لديهم القدرة على تغيير ألوانهم حسب ما يتعاملون، ويطلق على هؤلاء فى الثقافة المصرية رجال الشقلبظات. وقد استلهم المصريون هذه التسمية نسبة إلى نوع من الحمام يسمى «الحمام الشقلباظ» هذا الحمام لديه القدرة على تغيير لون ريشه باستمرار. لذلك فالرجل الشقلباظ يغير لونه فى كل مرحلة، اليوم يميل إلى تيار الدين السياسى، وبعده نجده فى كراسى الليبرالية، وهكذا كالبهلوان الذى يقفز ويتشقلب أمام الأطفال فى السيرك، أو الأطفال أنفسهم الذين يلعبون لعبة التنطيط فى الملاهى يقفزون إلى أعلى وينزلون إلى أسفل هكذا طوال الوقت يقفزون مرات ومرات ويشعرون بالسعادة وهم يلعبون، مثل الرجل الشقلباظ الذى يسعد بالقفز، ويدافع عن كل تيار كأنه أشد المؤيدين له. والعجيب أن هذا التيار أو ذاك يعلم حقيقة الرجل، ولكنهم يتركونه فى أدائه مثل البوق الذى يصدر عنه صوت عالٍ يلملم الناس به. هذا الشخص النطاط يخالف حتى آراءه السابقة فى بساطة شديدة وكأنه لم يقلها، وينكر الرجال الذين نافقهم فى يوم من الأيام، ويقدم نفسه فى كل مرحلة على أنه ابن بار للتيار أو الشخص المنتظر منه الرضا والمناصب والمال.