ساديو ماني يقترب من العودة إلى أوروبا
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
خاص
أطلقت تقارير صحفية إسبانية شرارة تكهنات حول عودة النجم السنغالي ساديو ماني إلى الأراضي الأوروبية.
فبعد وصوله دوري روشن اعتقد البعض أن هذه المحطة نهاية المطاف، لكن يبدو أن المهاجم المخضرم لا يزال مطلوبًا في القارة العجوز.
إنتر ميلان في الصورة
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن نادي إنتر ميلان الإيطالي يراقب عن كثب وضع ساديو ماني، ويهتم بإمكانية ضمه إلى صفوفه.
وأوضحت الصحيفة أن النادي الإيطالي ما زال يثق في قدرات اللاعب، على الرغم من تجاوزه الثلاثين من عمره.
أداء مميز في ليفربول
يُذكر أن ساديو ماني قد تألق بشكل لافت مع نادي ليفربول الإنجليزي، حيث ساهم بشكل كبير في تتويج الفريق بلقب دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز.
وارتبط اسم اللاعب بعلاقة قوية مع المدرب الألماني يورجن كلوب، الذي كان يعتبره أحد أهم ركائز فريقه.
النصر يفكر في البيع
من جانب آخر، أشارت تقارير صحفية سعودية إلى أن إدارة نادي النصر تدرس إمكانية بيع ساديو ماني خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
ويرجع ذلك إلى الرغبة في ضخ دماء جديدة في صفوف الفريق، وتوفير ميزانية لضم لاعبين جدد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوروبا ساديو ماني سادیو مانی
إقرأ أيضاً:
لماذا سيغيب ساديو ماني عن منتخب السنغال في وديتي أيرلندا وإنجلترا؟
لن يشارك ساديو ماني مع منتخب السنغال لكرة القدم أمام أيرلندا وإنجلترا الشهر المقبل بعدما طلب استبعاده من المباراتين الوديتين.
ويعد ماني اللاعب البارز الوحيد الغائب عن التشكيلة المكونة من 26 لاعبا والتي أعلنها المدرب بابي تياو اليوم الثلاثاء.
وقال تياو في مؤتمر صحفي “إنه قرار شخصي يخصه وحده، وأنا أحترم ذلك كمدرب”.
وتعرض ماني (33 عاما)، الذي خاض 111 مباراة دولية مع منتخب السنغال، لانتقادات بسبب أدائه مؤخرا مع المنتخب الوطني في مارس آذار الماضي، إذ تعادل الفريق مع السودان لكنه فاز على توجو في تصفيات كأس العالم.
وأعلن تياو عن وافد جديد على تشكيلته وهو لاعب الوسط مامادو لامين كامارا، الذي فاز بكأس الكونفدرالية الأفريقية يوم الأحد الماضي مع ناديه المغربي نهضة بركان.
ويعود لتشكيلة المنتخب سبعة لاعبين بعد غيابهم عن تصفيات مارس آذار الماضي، من بينهم نيكولا جاكسون مهاجم تشيلسي وإليمان ندياي من إيفرتون.
ويواجه منتخب السنغال نظيره الأيرلندي في دبلن في السادس من يونيو حزيران ثم إنجلترا في نوتنجهام بعدها بأربعة أيام