حسمت الفنانة أحلام ، الجدل الدائر خلال الفترة الماضية حول تكرار ارتدائها لنفس الفساتين في أكثر من مناسبة، خاصة أن أغلب النجوم لا يفضلون تكرار ارتداء ملابسهم في المناسبات بحكم الشهرة والنجومية.

وفي هذا الصدد كتبت أحلام عبر حسابها على موقع التغريدات القصيرة (إكس): «أولًا صباح الورد طبعًا أعيد فساتيني لأني اشتريها بفلوسي مش هدية ولا ألبسها مرة وارجعها للبوتيك وهذه فعلًا رسالة للكل لا تضغطون على أهاليكم بالمصاريف وحتى ولدي وبناتي معودتهن على هالشي وأوريهم شوفوا لبست هالفستان ورجعت لبسته مرة ثانية وأنا أحب أشيائي جدًا أحبكم».

أحلامآخر أعمال أحلام

يذكر أن آخر أعمال أحلام، هو ألبوم «السيدة الأولى»، والذي يضم خمس أغنيات من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، من خلال نغمات موسيقية شرقية مليئة بالحيوية والرؤية الفنية الرشيقة المتطورة في عالم الموسيقى والغناء العربي، إشراف خالد أبو منذر.

وأغاني الألبوم هي «السيدة الأولى» كلمات عبد الله بوراس، توزيع عصام الشرايطي، «أخفي الهوى» كلمات ابن الفارض، توزيع عصام الشرايطي، «يا هلا» كلمات علي مساعد توزيع عصام الشرايطي، «أيام الصفاء» كلمات الأمير عبد الله الفيصل توزيع عمر الصباغ، «العطر» كلمات علي مساعد توزيع عمر الصباغ.

وتقول كلمات أغنية السيدة الأولى التالي:

«السيدة الأولى كلمات

أحب الحب على أصوله وأعيش الصدق وأقوله

وأنا بكامل قوى قلبي وعن أحساسي مسؤولة

ولاحظ يوم لاحظتك حبيتك ونصبتك

ملك والشوق مملكتك وانا السيدة الاولى

أنا السيدة الأولى

إذا شفتك انا انسى وش الي كنت ابي انسى

ادور للهوى مرسى وياخذ همي قيلولة

تغيب و يرتبك نبضي ولا أقعد علي بعضي

وعذرا يعني في لفظي تراني السيدة الأولى».

اقرأ أيضاً«جاري البحث».. أحمد سعد يعلن موعد طرح أغنيته الجديدة من فيلم آخر نيزك

طرح الأغنية الدعائية لـ فيلم الحريفة 2

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: احلام أحلام أحلام الشامسي آخر أعمال أحلام الفنانة أحلام الشامسي السیدة الأولى

إقرأ أيضاً:

النفط يرتفع بأكثر من 1% على خلفية التوترات الأميركية الصينية

استعادت أسعار النفط بعض مكاسبها، الاثنين، بعد أن تكبدت خسائر حادة في الجلسة السابقة، إذ يعوّل المستثمرون على احتمال عقد لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ، قد يفتح الباب أمام تهدئة النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم.

ارتداد بعد تراجعات حادة

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.50 بالمئة لتصل إلى 63.67 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 07:15 بتوقيت غرينتش، بعد أن كانت قد هبطت يوم الجمعة 3.82 بالمئة لتسجل أدنى مستوى منذ السابع من مايو.

كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 1.54 بالمئة إلى 59.81 دولاراً للبرميل، بعد انخفاضه 4.24 بالمئة في الجلسة السابقة إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر.

تصعيد متبادل قبيل لقاء محتمل

جاء الارتداد في الأسعار بعد أسبوع من التصعيد الحاد، إذ وسّعت الصين قيودها على صادرات العناصر الأرضية النادرة، مما دفع الولايات المتحدة إلى الرد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100 بالمئة على الصادرات الصينية المتجهة إليها، إلى جانب قيود جديدة على تصدير البرمجيات الحساسة اعتباراً من الأول من نوفمبر.

وتشير تقارير إلى إمكانية عقد اجتماع بين ترامب وشي جين بينغ على هامش منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في كوريا الجنوبية في وقت لاحق من الشهر، وسط مساعٍ لتخفيف التوتر الذي ضغط على الأسواق العالمية طوال الأسبوع الماضي.

الأسواق تترقب مآلات المفاوضات

في مذكرة بحثية، ذكر محللو غولدمان ساكس أن "السؤال الرئيسي للأسواق يتمثل في ما إذا كانت الرسوم الجمركية الجديدة ستُنفذ فعلاً، أم أنها مجرد أداة ضغط تفاوضية قبل اللقاء المرتقب بين الجانبين".

وأضافوا أن "السيناريو الأكثر ترجيحاً هو أن يتراجع الطرفان عن السياسات الأكثر عدوانية، وأن تؤدي المحادثات إلى تمديد الهدنة التجارية التي وُضعت في مايو الماضي، وربما إلى أجل غير مسمى".

لكن البنك حذّر من أن خطر التصعيد لا يزال قائماً، وأن أي فشل في التهدئة قد يؤدي إلى زيادة الرسوم أو فرض قيود أوسع على الصادرات، وهو ما ينعكس مباشرة على سلاسل التوريد العالمية، خصوصاً في قطاع التكنولوجيا الفائقة.

النفط بين السياسة والتجارة

شهدت أسعار النفط تراجعاً ملحوظاً خلال شهري مارس وأبريل الماضيين عندما بلغت التوترات التجارية بين واشنطن وبكين ذروتها، قبل أن تستقر مؤقتاً إثر اتفاق جزئي لوقف التصعيد.

ويخشى المستثمرون حالياً من أن أي تجدد للصراع التجاري قد يضغط مجدداً على الطلب العالمي للطاقة، ويعيد الأسعار إلى مسار هبوطي حاد إذا استمر تباطؤ النشاط الصناعي والتجاري.

خلفية سياسية في الشرق الأوسط

وفي سياق متصل، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حرب غزة قد انتهت، مشيراً إلى توجهه نحو إسرائيل تمهيداً لعملية تبادل الأسرى والرهائن ضمن اتفاق وقف إطلاق النار الهش الذي توسطت فيه واشنطن، في خطوة قد تساهم في تخفيف المخاوف الجيوسياسية مؤقتاً عن أسواق النفط.

مقالات مشابهة

  • المصري يقدر عدد الكلاب الضالة في الأردن بأكثر من مليون
  • توزيع 650 كرتونة مواد غذائية للأسر الأولي بالرعاية في الفيوم
  • أميركا تدرس تزويد أوكرانيا بأكثر من 50 صاروخ توماهوك
  • محافظ أسيوط يبحث تفعيل دور الجمعيات التعاونية الاستهلاكية لتوفير السلع بأسعار مناسبة
  • مصطفى البرغوثي: الاحتلال فشل في تكرار نكبة عام 1948
  • فؤاد عبد الواحد بين كلمات "ضيّ" وألحان "سهم" في عمله الجديد "وينك"
  • النفط يرتفع بأكثر من 1% على خلفية التوترات الأميركية الصينية
  • القسام تكشف قائمة الإفراج الأولى.. وبدء تنسيق دولي بين حماس والصليب الأحمر
  • الجو اتقلب.. الأرصاد تكشف تفاصيل الطقس وموعد ارتداء الملابس الثقيلة
  • بعد اقتراحه التطبيع.. إيران لترمب: مجرد أحلام