الأسبوع:
2025-05-22@19:18:46 GMT

تعلمت الدرس.. أول تعليق من مدرب برايتون بعد إيقافه

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

تعلمت الدرس.. أول تعليق من مدرب برايتون بعد إيقافه

تعهد فابيان هورتسلر مدرب برايتون بأن يتعلم من عقوبة إيقافه بحرمانه من الوقوف من المنطقة الفنية خلال مواجهة فولهام في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، غدا الخميس.

وتعرض المدرب الألماني للإنذار ببطاقة صفراء لمحاولته الضغط على الحكم لإنذار لاعب ساوثهامبتون خلال مباراة الفريقين المثيرة بداية الأسبوع الجاري، والتي اشتبك خلالها مع نظيره راسل مارتن.

وكان هورتسلر تورط في واقعة مماثلة بعد تجنبه الإيقاف عن اللعب على خط التماس بعد البطاقة الحمراء التي حصل عليها خلال مباراة نوتنجهام فورست في سبتمبر/أيلول.

وقال مدرب برايتون في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) "لقد تعرضت لهذه العقوبة مرة واحدة في الدوري الألماني".

وأضاف المدرب الألماني "الإيقاف لا يكون تجربة جيدة ولكن كي أكون صادقا فهي عقوبة أستحقها ويجب أن أتعلم منها، وأثق في فريقي والجهاز المعاون لي الذي سيقوم بعمل رائع".

وشدد أيضا "أؤكد دائما عند تواجدي في المنطقة الفنية أنني لست الشخصية الرئيسية، فهو أمر اقرب لعمل جماعي، فالأمر ليس مجرد استعراض فردي".

وانتقل مدرب برايتون للإشادة بمنافسه فولهام، الذي يتخلف عن فريقه بأربع نقاط، قائلا "إنهم فريق جيد للغاية، يتميزون بالاستحواذ والاعتماد على أكثر من خطة، ويعتمدون على قدرات فردية رائعة ولاعبو فولهام يتطورون في كل مباراة".

وأتم فابيان هورتسلر تصريحاته "أحترم ماركو سيلفا مدرب فولهام، لقد ترك بصمة واضحة في تحسين أداء الفريق ولاعبيه، ومحاولة الفوز عليه ستكون مهمة صعبة".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مدرب برایتون

إقرأ أيضاً:

ما الدرس القاسي الذي استخلصه حفتر وفشل الدبيبة في استيعابه بليبيا؟

نشر موقع "إنسايد أوفر"الإيطالي تقريرًا سلّط فيه الضوء على فوضى السلطة في ليبيا، معتبرا أن رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة سقط في الفخ حين حاول فرض سيطرته المطلقة على طرابلس ظنًا أن لحظة الحسم قد حانت، في تكرار مأساوي لخطأ حفتر عام 2019.

وقال الموقع في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن فوضى السلطة مستمرة في ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي 2011، حيث حاولت عدة شخصيات سياسية وعسكرية فرض هيمنتها من خلال الانقلابات والتحركات العسكرية، لكن تبيّن دائمًا أن تلك المغامرات سلاح ذو حدين.



وأضاف الموقع أن ذلك هو تحديدا الدرس الذي تعلمه رجل شرق ليبيا القوي خليفة حفتر حين حاول السيطرة على طرابلس عام 2019، قبل أن يكرر عبد الحميد الدبيبة المغامرة بكل تفاصيلها الدرامية في 2025.

مغامرة الدبيبة
ذكر الموقع أن كل شيء بدأ مساء الاثنين 12 أيار/ مايو، عندما قام عناصر من "اللواء 444 قتال" بقتل عبد الغني الككلي، المعروف أيضًا باسم "غنيوة"، في قاعدة جنوب العاصمة طرابلس.

وكان الككلي قائد الميليشيا التي سيطرت حتى تلك اللحظة على حي أبو سليم الاستراتيجي، وقد أصبح في الآونة الأخيرة عبئًا على الدبيبة نظرًا لقدرته -مثل قادة ميليشيات آخرين- على التصرف كزعماء  عصابات وتهديد شخصيات بارزة بالسلاح.

وأضاف الموقع أن "اللواء 444" تمكن بعد مقتل الككلي من الاستيلاء على حي أبو سليم، وهذا النجاح الذي تحقق في غضون ساعات قليلة أقنع الدبيبة بأن لحظة المغامرة ربما قد حانت، حيث كان رئيس حكومة الوحدة يأمل في التخلص سريعًا من العديد من الميليشيات القوية الأخرى، وحصر السيطرة بيد "اللواء 444" المقرب منه ومن حلفائه.

وفي مساء 13 أيار/ مايو، انطلق الهجوم ضد "جهاز الردع"، وهو أحد الفصائل الأمنية الأفضل تجهيزًا في العاصمة، والذي يدين بالولاء لقادة ميليشيات آخرين.

وحسب الموقع، لم يكن عنصر المفاجأة موجودا على غرار عملية أبو سليم، وقد قامت قوات "الردع" باستدعاء حلفائها من خارج طرابلس، وبحلول صباح الأربعاء كان "اللواء 444" قد تراجع وأنقذ وقف إطلاق النار الهش رأس الدبيبة حتى الآن.

طرابلس مهددة بالفوضى
اعتبر الموقع أن الطريق أمام رئيس حكومة الوحدة بات شائكا، حيث أنه من الصعب على قواته أن تصمد في حال اندلعت الاشتباكات مع قوات "الردع" وحلفائها من الزنتان والزاوية، وهما مدينتان تقعان غرب العاصمة طرابلس.

وأضاف أنه حتى دون قتال، فإن مستقبل الدبيبة يبدو معلقًا بخيط رفيع، وذلك لسببين: أولاً، لأن قواته تشتتت وما حدث الأسبوع الماضي أضعف الدعم السياسي والعسكري الذي كان يحظى به. وثانيًا، لأن سكان طرابلس أنفسهم باتوا الآن ضد رئيس الحكومة الذي يُتهم بأن تحركه الأخير أدى إلى اقتراب المدينة من حافة الفوضى، خاصة أن وسط العاصمة الليبية تأثر بشكل طفيف بالاشتباكات منذ 2011، إذ تركزت جبهات القتال المختلفة عند أطراف المدينة.

وأكد الموقع أن حكومة الدبيبة بدأت تتفكك، حيث قدم ما لا يقل عن عشرة وزراء استقالاتهم. وخارج طرابلس، يبدو الوضع أسوأ بكثير، إذ أن العديد من المدن الساحلية الغربية أعلنت عدم اعترافها بشرعية مؤسسات العاصمة، وأعرب قادة ميليشيات عن استعدادهم للتحرك نحو طرابلس.

ماذا عن حفتر؟
أشار الموقع إلى أن العديد من الميليشيات في غرب طرابلس تبدو الآن أقرب إلى المشير خليفة حفتر، ما قد يدفعه إلى التفكير في مغامرة جديدة في طرابلس.

لكن الموقع يرى أن حفتر قد تعلّم من درس 2019، وهو يدرك أن تدخله ضد رئيس حكومة الوحدة الحالي قد يؤدي إلى توحيد صفوف ميليشيات طرابلس من جديد، خاصة أن الكثير منها مازال معاديا له بسبب ما حدث قبل 6 سنوات.

وختم الموقع بأن الأمر الوحيد المؤكد في ظل ما تشهده ليبيا حاليا هو أن فوضى السلطة ستستمر لفترة طويلة قادمة.

مقالات مشابهة

  • إنطلاق الأنشطة الدعوية بمديرية أوقاف بورسعيد
  • أموريم لا يخشى الضغوط ويحلم بلقب بناء المستقبل
  • ما الدرس القاسي الذي استخلصه حفتر وفشل الدبيبة في استيعابه بليبيا؟
  • مصطفى شردى : تعلمت درسا قاسيا طيلة 9 أشهر
  • ليس بشريا.. تعليق مثير من مدرب ليفربول على مستوى محمد صلاح
  • تهميش فليك مدرب برشلونة يزيد أوجاع منبوذ الفريق
  • مدرب ليفربول: محمد صلاح أثبت أنه من البشر بعد إهداره الفرص أمام برايتون
  • ماذا قال آرني سلوت عن هزيمة ليفربول أمام برايتون في الدوري الإنجليزي؟
  • مدرب وادي دجلة السابق: الأهلي الأفضل في إفريقيا وشرف لي تدريب الزمالك
  • نتيجة وملخص أهداف مباراة ليفربول ضد برايتون في الدوري الإنجليزي