جمال الغندور: هدف الأهلي في مرمى البنك الأهلي به مخالفتين
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
كشف الخبير التحكيمي جمال الغندور عن كيفية احتساب لمسة اليد خلال المباريات بشكل عام.
وقال الغندور في تصريحاته لبرنامج ستاد المحور: إذا تحركت اليد للكرة يتم احتساب المخالفة، وعنصر المفاجأة والمسافة من أهم العوامل التي تأخذ في الاعتبار عند احتساب لمسة اليد.
عصام عبدالفتاح: طرد لاعب المحلة مستحق وياسر إبراهيم لم يستحق ركلة جزاء أمام البنك الأهلي بعثة الأهلي تغادر إلى جنوب إفريقياوأضاف:" لمسات اليد من أصعب الحالات التحكيمية، ولمسة يد مدافع الاتحاد السكندري أمام ميشالاك ليست ركلة جزاء وتحية لطاقم التحكيم وحكام تقنية الفيديو".
وأكمل: يد رامي ربيعة كانت في وضع غير طبيعي وبالتالي تحتسب مخالفة، والبنك الأهلي سيطر على الكرة بعد لمسة يد ربيعة وبالتالي كانت لعبة آخرى".
وواصل:" هناك العديد من الحكام المصريين يمتلكون قدرات كبيرة للغاية أكثر من محاضرين أجانب".
وأتم:" هدف الأهلي الملغي أمام البنك عبارة عن أكثر من حالة، الأولى لمسة يد على ربيعة والثانية كانت لمسة يد على يحيى عطية الله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكام المصريين الخبير التحكيمي البنك الاهلي جمال الغندور رامي ربيعة لمسة ید
إقرأ أيضاً:
عمر رضوان: حراس الأهلي كلهم مميزون.. وأنا تحت أمر النادي
شدد عمر رضوان حارس مرمى نادي طلائع الجيش الحالي والأهلي السابق، على أن حراس مرمى النادي الأهلي الحاليين على أعلى مستوى ومن أفضل حراس مرمى الدوري المصري حاليًا سواء الشناوي أو شوبير أو سيحا.
وأكد "رضوان" في تصريحات لبرنامج نجوم دوري نايل مع أحمد المصري عبر إذاعة أون سبورت إف إم، أن كل الحراس الذين يتم اختيارهم للعب في القلعة الحمراء سواء الحاليين أو السابقين هم على أعلى مستوى.
وقال: كل لاعب وبالتالي حارس مرمى له حساباته وقناعاته، هناك لاعب يريد اللعب والمشاركة باستمرار حتى لو في نادي أقل، وهناك لاعب ليس لديه مشكلة في الجلوس فترات طويلة انتظارًا للفرصة طالما يتواجد في نادي كبير وعريق بحجم النادي الأهلي.
وأضاف لاعب طلائع الجيش الحالي: كلها قناعات ووجهات نظر، وأنا تحت أمر بيتي النادي الأهلي في أي وقت، عندما قررت الرحيل كان بسبب بحثي عن فرص أكبر للعب والمشاركة في المباريات.
واختتم حارس مرمى الأحمر السابق: عودتي للأهلي حاليًا كحارس مرمى ثالث، ليس لدي مشكلة حاليًا، كل وقت وكل سن وكل مرحلة ولها متطلباتها، رحلت سابقًا بحثًا عن فرص اللعب والمشاركة، لكن حاليًا ربما يكون قراري مختلفًا، دعنا نرى وقتها ماذا سيحدث؟.