مدير تعليم قوص يعايش طلاب مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
شارك عبدالله القبانى مدير عام إدارة قوص التعليمية جنوب محافظة قنا، طلاب مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع إحتفالهم باليوم العالمي لذوى الهمم من خلال معايشة ميدانية بنادى وحديقة مصنع سكر قوص برفقة جلال جاد الرب مسؤول قسم الدمج وذوى الهمم بتعليم قوص وخالد عبدالله مدير المدرسة وعزت الشريف مدير العلاقات العامة وهبه العويضى مسؤول وحدة الدعم والتواصل مع المعلمين.
بدأت فعاليات الاحتفالية بجلسة تعارف بين الطلاب وهيئة التدريس ومدير تعليم قوص ثم التقاط الطلاب والطالبات عدد من الصور التذكارية مع الحضور داخل نادي البحر بمصنع سكر قوص بعدها نفذ الطلاب عدة أنشطة رياضية وثقافية وفترة استراحه لتناول الإفطار واختتمت فعاليات الحفل بتوزيع هدايا وأدوات مدرسية للطلاب المشاركين.
ومن جانبه أعرب عبدالله القبانى مدير تعليم قوص عن سعادته البالغة لمشاركته ومعايشته للاطفال ذوى الهمم مشيدا بمستوى ثقافتهم وذكاؤهم وادركهم موجها الشكر والتقدير لمدير المدرسة وهيئة التدريس وأسر الطلاب على الاهتمام الكبير الذى قدموه لهؤلاء الأطفال ليصلوا لهذا المستوى التعليمي والتفوق العلمى الكبير والذى نافست به المدرسة وحصلت على عدة مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية.
وعلى صعيدا اخر، وجه هاني عنتر وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، أثناء زيارته المفاجئة إلى مدارس إدارة فرشوط التعليمية إلى تطبيق القرارات الوزارية المنظمة لغياب الطلاب بكل دقة، والتعامل بحسم مع أصحاب الغياب المنقطع لمدة تزيد عن 30 يوم او 15 يوم بشكل متواصل مؤكدا على عدم استحقاقهم لأية درجات خاصة المواظبة أو السلوك أو التقويمات و انذارهم بالفصل مرتين خلال المرحلة بحسب ما تتضمنه القواعد المنظمة.
حيث تفقد مدير تعليم قنا برفقة عبد الرسول صقر مدير عام إدارة فرشوط التعليمية وعبد الرافع جاد وكيل الإدارة مدارس فرشوط الابتدائية الجديدة وفرشوط الابتدائية بنات والشهيد رمضان محمد صادق الابتدائية والسادات الإعدادية المشتركة والشهيد وسام منصور الثانوية، ولفت إلى تكثيف أعمال النظافة والتشجير بالفناء والمعامل والفصول والتزام الطلاب بالزي المدرسي المحدد والمظهر اللائق بطالب علم، وكذا تفعيل حصص المكتبة وتصعيد مشاركين للمنافسة في مسابقات المديرية وانتظام توزيع التغذية المدرسية .
وأطمأن مدير التعليم بقنا إلى تطبيق قواعد التعامل مع ضعاف القراءة والكتابة بعد حصرهم وتنظيم برنامج علاجي لتلاميذ الصفوف الأولى من مدارس المرحلة الإبتدائية للارتقاء بمستوياتهم، كما تأكد من تواجد ثلاث نماذج امتحان شهر نوفمبر لمادة التربية الوطنية التي يؤديها طلاب الصف الثاني الثانوي بمدرسة الشهيد وسام وانتظام العملية التعليمية وسد العجز في كافة التخصصات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة قنا قنا قوص التعليمية مدير تعليم قوص اليوم العالمي لذوي الهمم أطفال ذوى الهمم للصم وضعاف السمع مدرسة الأمل مدیر تعلیم تعلیم قوص
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة قتلى انهيار المدرسة في إندونيسيا إلى 54 شخصًا
ارتفعت حصيلة القتلى جراء انهيار مبنى مدرسة في إندونيسيا إلى 54 شخصًا الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون، في وقت ما زالت عمليات البحث جارية عن أكثر من عشرة مفقودين.
وانهار جزء من المدرسة الداخلية متعددة الطبقات في جزيرة جاوة الأسبوع الماضي أثناء تجمع الطلاب لأداء صلاة العصر.
أخبار متعلقة منذ الاثنين.. 59 شخصًا لا يزالون عالقين تحت أنقاض مدرسة في إندونيسياإندونيسيا.. ارتفاع حصيلة انهيار مدرسة إسلامية إلى ثمانية قتلىصور| انهيار مبنى مدرسة في إندونيسيا مع احتمال وجود 91 شخصا عالقين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ارتفاع حصيلة قتلى انهيار المدرسة في إندونيسيا إلى 54 شخصًا - أ ف باستمرار عمليات البحث ونتشال الجثثوأفاد مدير العمليات في الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ يودهي برامانتيو في مؤتمر صحافي بأنه حتى صباح الاثنين "انتشلنا 54 جثة بينها أشلاء خمسة أشخاص". وما زال عناصر الإنقاذ يعملون على مدار الساعة للعثور على المفقودين.
وقال يودهي "نأمل أن نتمكن من اتمام عمليات البحث اليوم (الاثنين) وتسليم الجثث" إلى العائلات.
من جهته، ذكر نائب مدير الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث بودي إيراوان أن الانهيار كان الكارثة الأكثر حصدًا للأرواح في إندونيسيا حتى الآن خلال هذا العام. وأضاف أن 13 شخصًا على الأقل ما زالوا في عداد المفقودين.تحقيقات بأسباب الانهيارويعمل محققون على تحديد أسباب الانهيار، لكن المعلومات الأولية تشير إلى أن عدم احترام معايير البناء السليم ساهم في الحادثة، بحسب خبراء.
ووافقت عائلات المفقودين الخميس على استخدام آليات ثقيلة بعد انقضاء 72 ساعة على الكارثة، وهي عادة المدة القصوى للبقاء على قيد الحياة.
وتثير معايير البناء المتراخية مخاوف كبيرة حيال سلامة الأبنية في إندونيسيا. وكان قتل ثلاثة أشخاص وأصيب العشرات بجروح في سبتمبر عندما انهار مبنى في جاوة الغربية.