شاب في الـ 19 من عمره في حالة خطيرة بعد أن دهسته سيارة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تعرض شاب يبلغ من العمر 19 عامًا لحادث سير مروع مساء الأربعاء 4 ديسمبر 2024، عندما دهسته سيارة أثناء عبوره طريق تيبورتينا في منطقة بِيفيو دي غيدونيا، الواقعة في شمال شرق العاصمة الإيطالية روما. الحادث وقع بالقرب من رقم 169 على طريق تيبورتينا، وتحديدًا عند عبور الشاب من ممر المشاة قرب محطة حافلات كوترال.
تم نقل الشاب، الذي يحمل الجنسية الرومانية، في حالة خطيرة إلى مستشفى سان جيوفاني إيفانجيليستا في تيفولي، ثم تم تحويله بشكل عاجل إلى مستشفى أومبيرتو الأول في روما بعد أن تدهورت حالته الصحية بشكل خطير بسبب الإصابات التي لحقت به. وبحسب التقارير الطبية، فإن حياته ما زالت في خطر.
أما السائق التي كانت تقود السيارة من نوع فيات بونتو، فهي شابة تبلغ من العمر 28 عامًا من روما، وقد توقفت فور وقوع الحادث للاتصال بالشرطة والإسعاف. وتم نقلها إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من عدم وجود تأثيرات للكحول أو المخدرات.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في منطقة غيدونيا. ففي أكتوبر الماضي، توفي شاب آخر إثر حادث مماثل بينما كان يعبر نفس الطريق. كما أن حادثًا آخر وقع في سبتمبر أودى بحياة دانييلا سيرشيلي، 39 عامًا، التي توفيت بعد أن دهسها سائق متهور على نفس الطريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث سير مروع روما
إقرأ أيضاً:
حزن بقفط ..طفل يلحق بوالده بعد ساعات من وفاته في حادث سيارة بالأقصر
لفظ طفل من أبناء قنا، أنفاسه الأخيرة بأحد مستشفيات الأقصر، ليلحق بوالده بعد ساعات من وفاته، عقب تعرضهم لحادث انقلاب سيارتهم بالطريق الصحراوى بنطاق محافظة الأقصر، عقب أدائهم صلاة الجمعة بساحة الشيخ الطيب.
وكانت أجهزة الأمن بمحافظة الأقصر، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات، يفيد وقوع حادث انقلاب سيارة ملاكى بطريق الأقصر الصحراوى، بنطاق مركز اسنا، نتج عنها مصرع شخص وإصابة سيدة وطفل، وجرى نقل الجثة إلى المشرحة، والمصابين إلى المستشفى، لتلقى العلاج اللازم.
بالانتقال والفحص، تبين مصرع المهندس مصطفى عبده طايع 42 عاماً، وإصابة زوجته وابنهما زياد،" مقميمون بمدينة قفط" بإصابات متنوعة، استدعت حجزهما بالمستشفى لتلقى العلاج اللازم.
فيما سادت حالة من الحزن بين أبناء مدينة قفط، عقب تلقيهم نبأ وفاة المهندس أمس الجمعة، ووفاة نجله صباح اليوم السبت، لما يتمتع به الراحل من أخلاق وعلاقات طيبة مع أبناء المدينة، ودوره المميز في أعمال الخير بنطاق المدينة.
كما تحولت الكثير من صفحات رواد مواقع التواصل الاجتماعى، إلى دفتر عزاء، ينعى الفقيد ونجله، معددين جميل الأعمال والمواقف الإنسانية التي كان يتمتع بها المهندس الراحل، وآملين أن ينعم المولى عزوجل بالشفاء لزوجة ووالدة الفقيدين.