رسالة متداولة من غرفة عمليات الجنوب .. مستعدون للتنسيق مع الأردن
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
#سواليف
تناقل نشطاء على نطاق واسع، رسالة صادرة ما سمي بغرفة عمليات الجنوب التابعة لما يعرف بقيادة معركة كسر الجنوب، أكدوا فيها على استعدادهم للتنسيق مع الأردن في تأمين الحدود.
كما تطرقت الرسالة قضايا أخرى مثل التنسيق في مكافحة تهريب المخدرات، وغيرها بعد تحقيق الأمن والاستقرار على حد زعم الرسالة.
وآتيا أبرز ما جاء في الرسالة :
– يخوض الشعب السوري معركة “كسر القيود” في درعا لتحرير سوريا من الظلم والفساد، بهدف بناء دولة القانون التي تضمن الحرية وتحترم دول الجوار.
– نجاحنا في هذه المعركة سينعكس إيجابياً على أمن المنطقة والمملكة، فالأردن وسوريا شعب واحد تربطه روابط تاريخية وأواصر أخوة.
– ندفع اليوم خطر النظام السوري وميليشيات إيران والمخـ.ـدرات بعيداً عنا وعنكم، مؤكدين جاهزيتنا لحراسة حدودنا الجنوبية والتنسيق لضمان أمن البلدين.
– نثمن استضافة المملكة للاجئين، ونسعى لتأمين مناطقنا لعودة المهجرين.
– نطمح لعلاقات شراكة قائمة على الاحترام المتبادل مع أشقائنا العرب، وعلى رأسهم المملكة الأردنية الهاشمية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى لمراجعة البحوث الطبية ينظم ندوة للتنسيق بين اللجان والجهات المؤسسية
نظم المجلس الأعلى لمراجعة أخلاقيات البحوث الطبية الإكلينيكية التابع لرئاسة مجلس الوزراء، بالتعاون مع مكتب منظمة الصحة العالمية بمصر، ندوة علمية بعنوان «البحوث الطبية الإكلينيكية في مصر: التحديات، الحلول، والتوجهات المستقبلية»، بمشاركة قيادات صحية وبحثية ورقابية وجامعية وممثلي القطاع الخاص.
افتتح الندوة الدكتور شريف وديع، رئيس المجلس، والدكتورة نعمة عابد، ممثلة منظمة الصحة العالمية بمصر، بحضور اللواء طبيب محمد سعد، رئيس إدارة الخدمات الطبية للقوات المسلحة، حيث أكدوا أهمية المواءمة التنظيمية وبناء الثقة بين جميع شركاء البحث العلمي للارتقاء بجودة وأخلاقيات البحوث الإكلينيكية ودعم أولويات الصحة العامة.
أوضح الدكتور شريف وديع أن الندوة تهدف إلى توفير منصة حوار مشتركة تجمع اللجان المؤسسية لمراجعة أخلاقيات البحوث مع الجهات البحثية والهيئات التنظيمية، لتحديد التحديات الرئيسية التي تواجه المنظومة، ووضع حلول عملية قصيرة وطويلة الأمد، وتعزيز الحوكمة والشفافية والتنسيق المؤسسي.
وتناولت جلسات الندوة دور اللجان المؤسسية، ومنظومة البحوث الإكلينيكية في مصر بشكل عام، ودعم منظمة الصحة العالمية من خلال المساعدة الفنية وإنشاء السجل الوطني للبحوث الإكلينيكية.
كما سبقت الندوة اجتماع تشاوري رفيع المستوى ضم الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، والدكتور حسين خالد، رئيس اللجنة العليا للمسئولية الطبية وسلامة المريض ووزير التعليم العالي الأسبق، والدكتورة نادية زخاري، وزيرة البحث العلمي الأسبق، والدكتور محمد لطيف، الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، للتأكيد على استمرار الحوار المشترك لتطوير المنظومة بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 وتوجيهات القيادة السياسية بدعم البحث العلمي والصحة العامة.